امور فِي حَياتِي غَير قابِلة للنِسيانْ ...ولاَ للبَوحْ ... ولاَللنَزفْ
تَربَعتْ فِي ذاكِرة الرُوحْ ...حَتى أنَنِي والله لاَ أملكُ حِيالها إلا أنْ أستَسلِمْ لَهَا وَ أرفَع الرايةَ البيضَاء ...!
إيمَاناً مِني .. بأنهَا لا تُنسى ..ولاتُنزَفْ !
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان