رد: فرقَعةُ أَصَابع.. هُناك أمرٌ وقَفتُ عِندهُ طَويلاً إستَغرقَ مِن تفكَيري الكثَير والكثَير ولم أَجِد إجَابةً شَافِيه بإعتِقَادِكم لمَاذا الغَيرةُ فِي عَالم النِت...؟؟ تَدخُل مكَاناً ومَا أَن تَبدأ بالظُهُر حتَى تَجِد مَن يتتَبَعُك مِن يَسعى جَاهِداً للنَيل مِن تَواجُدك وتَميزك مَن يُصبحُ هَمهُ الأَكَبر الخَلاصَ مِنك وكُل الوسَائِل مُباحَه والمُصَيبه أَن يصِل الأَمر بالبَعض إلى القَذف فِي أَعراض الأَخَرين وكُل هَذا لمِا...؟؟؟ ____________________________________ |