رد: الغيـــــمة التــــاسعة .
سيدتي إنّي مشتاقٌ لكِ ..
مشتاقٌ حد الثمالة ..
فغيابكِ يورّق روحي ..
فهنا حسراتُ شجنٍ
وهنا ألف علامة !
تستحيل في غيابكِ الأشياء مٌبهمة ..
إذ تفقد الألوان نظارتها
والحروف دهشتها ..
وينكرُ الحنين صوته وشدوه وعِنوانه !
____________________________________ " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |