.. ’| زمااان
.. زماااان مرة
...
كُنت
- آخرُ العنقودْ - مُدللةَ والِدي
.. يصحبنِي مَعه أينَما يَذهبْ
..
للمقَاهِي حيثُ ألعبُ مع ابن صديقَه
.. ياتُرى كيفَ هوَ الآن
؟!
لِــ ورش و حَراجْ السياراتْ
.. أَصبحتُ أعرفُ الكَثيرَ عنْ السياراتْ قبلَ أنْ أُجِيدَ قِيادَتها
..
أذْكر أنَّه اصطحَبني مَعه للمدرَسةِ هَو يشْرح وأنا ألعبُ بـ
الطَباشير ثُم أعودُ للمنزل محملةً بـ هَدايا المُعلمِين و كرتون
طباشير ملوَّن
أُخبْئه عنْ أَمي
.
.
رزِقنَا بـ أخِي
- أولَ ذكَر في العائلةِ
- وانتقلَت الفَعاليات لَه و آخر العنقودْ
..
واحتفظتُ أنا بـ دلالِ
والدِي ..