|
|
.. * شرفة البـ وووحـ الأدبية * .. رواياتْكمْ المُحببة لِقلوبكُمْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: { اقتبآسآت } الذين يبدو عليهم فائض من الإيمان غالباً ما يكونوا قد أفرغوا أنفسهم من الداخل ليعرضوا كل إيمانهم في الواجهة .. لأسباب لا علاقة لها بالله احلام مستغانمي |
| |||
رد: { اقتبآسآت } لا أعرف جهات.. أعرف رملا يقود قدمي.. إثر قوافل ماثلة، تحدو في نحيب حائر، لا تقطع الطريق.. ولا تقص الأثر ! بوصلتها نجمة الضياع ..! قدمي تقرأ الرمل. مثل كتاب تكتبه الريح .. درس يستعصي على التأويل.. ليست المقارنة بين إنسان ووحش، المقارنة بين إنسان وإنسان، ففي الأولى لن تصادف فروقا مهمة. المفارقات الكثيرة في الثانية !! قاسم حداد لاشيء .. انا أحتضر ! |
| |||
رد: { اقتبآسآت } ملاكي ! طيري الغائب ! تعالي .. قد نجوع هنا ، و لكنّا هنا اثنان ! و نعرى في الشتاء هنا ، و لكنّا هنا اثنان تعالي يا طعام العمر ! ودفء العمر ! تعالي لي ! أحمد حجازي لاشيء .. انا أحتضر ! |
| |||
رد: { اقتبآسآت } بحّت أحشائي و أنا أصرخ بك : أيها الناعم كملمس أفعى الحار كنسيم الجحيم… المثير كأعماق البحار… لا تخلعني, فأنا جلدك !! … “أيها البعيد كمنارة .. أيها القريب كوشم في صدري .. أيها البعيد كذكرى الطفولة .. أيها القريب كأنفاسي وأفكاري .. أحبك .. أ ح ب ك ..! ” (غادة السمّان) لاشيء .. انا أحتضر ! |
| ||||
واسيني الأعرج هــل جربت ان تــُسـرق منك مدينتك الوحيدة؟ بالضبط في اللحظه التي بدأت تعرفها فيها وتستنشق كل صباح عطر تربتها ؟ انا جربت ذلك واشعر بعنف الغياب !! أطلب من الله صبحاً ومساءً ان يحفظك من ذلك الاحساس المدمر وان يمنحك الصبر الكافي لكي تواجه خسارات المدن الفادحه ولا تضطر الى مواجه ما أحس به الان لا احد في الدنيا في منأى عن فقدان مدينته وتربته ويبدو انه قدرنا الكبير هو ان نتدرب باستمرار على الفقدان إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
اقتباسات من كتابات سيوران ، لا يوجد إنسان لم يتمنى لا شعوريا على الأقل موت إنسان آخر. كل واحد يجر وراءه مقبرة أصدقاء وأعداء؛ وليس من المهم كثيرا أن تكون تلك المقبرة قد أحيلت إلى مهاوي القلب أو أسقطت على سطح الرغبات. * الحياة ، هدية يقدمها للأحياء أولئك المهووسون بالموت… * يصيبنا نوع من الضيق عندما نحاول تخيل الحياة اليومية للمفكرين الكبار… ما عسى سقراط كان يفعل، حوالي الثانية ظهراً ؟ * مع كل فكرة تولد فينا، يتعفن شيء ما فينا. * اليأس موثَّق، الأمل وهم وتخييل. * ندرك أننا لم نعد في مرحلة الشباب عندما نكف عن اختيار أعدائنا، أو عندما نكتفي بمن عندنا منهم. * كلما أحاطت بنا المصائب، جعلتنا تافهين أكثر: حتى مساعينا تتغير. تدعونا المصائب إلى التبجح، تخنق فينا الشخص كي توقظ الشخصية. * ما زلنا نحب… على أية حال؛ وهذه ال "على أية حال " تغطي لا نهايةً… * أن تتألم يعني أن تكون أنت ذاتك تماما، أن تبلغ حالة عدم تطابق مع العالم. * نصيب الذي أفرط في التمرد أن لا تبقى له من الطاقة إلا القدرة على الخيبة. * كل بداية لفكرة توافق جرحاً لا يدرك في الروح. * اللاشعور وطن؛ الوعي منفى. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|