هل تعرف مائة شيء عن نفسك ؟

[منيرة الإبراهيم]

نَفْسُكَ كُرةُ صوفٍ فَهْلْ أَحصَيْتَ خُيوطَها ؟

[منيرة الإبراهيم]

1- بصعوبة أعبر عن مشاعري أياً كان مكنونها !!
2- ماتحمّل أحّد يوجه لي نصيحه أو يأنبني ع شي أو يزفني أو حتى يتودد لي بكلمة من ( أهلي - أقاربي ) دمعتي قريبه بشكل بايخ! - لدرجة لو كان الموقف معاتبه و كان الحق معاي يصير الحق علي لأني ابجي بخبال لدرجة اللي جدامي ياخذ بكائي حجّة علي واحساس بالذنب - إلا إذا و انا ابجي اصارخ و اتكلم لـ درجة تحسس اللي جدامي اني شرانيه !
3- أصير لبوة شرسه لو غلط أحد ع امي أو خواتي أحيان كثيرة أصير أم لأمي و خواتي ، ممكن آتخلى عن برستيجي و عقليتي و هيبتي كرمال آخذ حقهم!
4- " نفيسَه " جداً ، يعني عادي أكون متحمسه أكثر شششي لطلعة خارجية و بس يعكّر مزاجي [ شخص / شي ] أقول ماني رايحه! و عادي جداً أعننند و احط راسي وانام ! - ما تحمل نرفزه رغم اني كنت صبوره - كنت
5- صارت عندي مناعة من العتب - ما اعاتب و لا أسأل الرايح وين رايح ؟ - متبلده و لله الحمد و تعديت مرحلة أشتري خواطر خلق الله صرت اشتري راحة دماغي !
6- أمل بسرعه ! من تصميم موراضي يكتمل! معنّد لا يضبط ! من دراسة جابتر! من دراسة ماده! من بحث!
7- عيووووزه - و ما احب اكتب اس ام اس الفون و اكره رسايل السوالف الرايح راد! تنرفزني!
8- صراحتي تسبق مجاملتي دااايم - أحيان بعد ما اتكلم و اخلص اندم اني توسعت بصراحتي - لكن عزاي الوحيد اني ما تصنعتها ! تطلع بروحها !
9- ماعرف أعتذر! مو لأني مابي بالعكس أسعى لو كنت فعلاً استاهل أقوم بهالشي بس ماعرف! ممكن أقعد أضحك ضحكة عاااالية [ ضحكة المفتشل] بوجه الطرف الثاني! أو أسوي حركات بفيسي! أو أطينها زياده!
10- ماعرف أسايس الشخص اللي حاجتي عنده أبببداااً ، حتى دكاترتي لو أبي حقي بقريد هووم وورك أو كورس ماعرف اساحلهم على طول يا يقول إي يا يقول لا رغم إنو لو فاصلته باخذ اللي أبيه و فوقة زياده !

[تاج]

موضوع حلو وخفيف

نفسي

أشبهك في رقم 1، 4، 5

[منيرة الإبراهيم]

11- العلاقات الاجتماعية مشكلتي الأزلية ، فاشلة ب تكوينها من تلقاء نفسي ، دايم أنطر مبادرة الطرف الثاني! فكرة إن هل ممكن يتقبلني أو لأ تسبب لي أزمة بمخي وقلبي! يعني قبل آسلم مثلاً أو أسأل أو أو يسبقني بمخي بإشارات وايده ( هل هالشخص بيرد برحابة - هل بيكشر - هل هل هل هل ) ، حتى لو أشوف شخص مثلاً على علاقة سابقة معاه صدفة بمكان ما أسلّم وأسوي نفسي ماشفت مو كِبِر و لا خجل احساس له دفنشن ماله اكسبرشن! أهون عندي هو ينتبه لي و لا أنا! - لو زميله مثلا قبل شوي بكلاس تستفسر و نسولف بنقطة و شفتها بالكوفي آسوي جني ماااشفت! مادري هذي الحالة شنو اسمها / وصفها! بس من عمر لصيقة فيني مو شي يديد تصنعته ع كبر!

12- أكتفي بالأرقام الصغيرة فحياتي! ماحب التكديس! بدءاً من صداقاتي اللي ماتتعدى أصابع اليد الوحده! وحبذا تكون اليمين! مروراً بأتفة و أكبر المواقف بحياتي ، لو رحت آشتري كتب لو اشوف إمية كتاب خاطري فيهم و ناويه عليهم من زمان آخذ أقل عدد ممكن يمليه عليه مزاجي حزتها تقريبا مسألة نسبية بس الأكيد أنهم يوصلون للثلث! ماقول إني قنوعة! بس نفسي تحب الاشياء الصغيرة اللي سهلة جدا أقبض عليها بإيد وحده و أهضمها بسهولة / باكتفاء! ماحب اتوسع ب اشيا وايد تسبب لي ربكة منو اختار أوّل منو اسمع أوّل منو ألبسه أوّل منو أراضي أوّل هالصديقة و إلا هالصديقة خاصة لو كانت صداقاتي مشربكة!
13- ماعرف اعيش من غير أمي ، موشي يديد آدري وشعور عادي وتعبير مستهلك! بس أنا أحس هالاحتياج عضال! ما اقدر آزور مكان بدونها ماعرف أسيّر ع ناس غرب أو قرب و هي مو معاي! مجرد بس آدخل الليوان و آقط عباتي و اتعطر وهي مو ع يميني تبدا الدموع تتجمّع ببلعومي! ماعرف آروح سوق بدونها! رغم أنّه أذواقنا مو متشابهه بس لو شنو ماعرف اختار شي بدون شورها يكفي تصير معاي وبس! حتى بدخولي الجامعة إهيا دخلت بدالي كنترول التسجيل و حطت لي ترتيب رغباتي! دايم أقولها تربيتج لي كانت غلط حيل علقتيني فيج! ماقدر أتحرك الا وانتي معاي! ماعرف اروح طبيب الا وانتي معاي ماعرف اروح سوق الا وانتي معاي ماعرف اسير ع ناس الا وانتي معاي! ماعرف اتكلم الا و عينج تطمني! ماكنتي تخليني اطلع بروحي من صغري مع رفيجاتي مع خالاتي و يوم بديتي تسمحين لي ع كبر صرت من نفسي ارفض اذا انتي مومعاي! تعلقي هالكثر فيج غلط!
غيابها يفززني من نومي كل سنة تحج تبارك الرحمن و كل سنة لما يقرب موسم الحج مناااحة لين ترد! لما تسافر سفريات بروحها روحي تتم معلقة لين ترد! برب دمعتين :/

[هديل .]

-‏ مزاجية جدا ، و مزاجيتي مانشيت عريض في تعاملي مع الأشياء حولي !
أشبك و أفصل ف الدقيقة أكثر من مرة ، لدرجة إن الل مايعرف طبعي يحلف إن بعقلي شي !

-‏ عنيدة بشكل أنا أكرهه أحيان !
ولا يمكن أتجاوز عنادي و أمشيها ع قولهم .
إذا مسكت معي عناد أصير شي مزعج و يسبب ضيقة شديدة !
و أكثر الل يعاني مني أهلي ف البيت لأنهم يصادمون يباسي دايم ناسين تحذيراتي من هالشي !

-‏ أعشق أمي و خواتي ، و سواد ليله الل يقربهم بحرف بس !
لايمكن أهدأ إذا انغلط ع وحدة فيهن _ حتى لو خذت حقها _ إلا إذا رحت لل مزعجهن و عطيته الهرجة الل اختصارها : ترى ما انت شايف غيري إذا زعلن ف لا تقربهن !

-‏ مممم ، حنونة ..
بدأت أقتنع بهالشي من زود مايقال يمكن !
مع إني أعرف شريتي زين و أعرف قساوتي بعد

-‏ ما يبكيني إلا أبوي !
لو شو صار لي أو ضايقني ما أبكي إلا اذا خلاص تعبت أعصابي جدا جدا ، و أبكي مع نفسي بعد !
لكن إذا وصلت عند أبوي ، لو هو قال لي بس : شفيك تعبانة ؟ / بكيت

-‏ علاقاتي غالبا لا تتعدى الزمالة !
لدي صديقات قليلات جدا ، و بالأصح كان لدي !
و الله يسهل دروبهن سرقتهن الأيام .
أدش جو ممكن و انسجم بالسوالف مع قروب معين أحيان ،
و يصير حدي بهم هالجلسة بس !
لأن بطبعي ما احب التجمعات النسائية

-‏ لساني إذا عصبت ، برااااءة !!
ما تآخذين منه الزينة للأسف
مع إني عصبية جدا لكني أجيد ضبط أعصابي ،
ف عشان كذا إن فلتت | ع قول أمي يا ساتر الحال !

-‏ قوية جدا ، و مهابة في مجتمعي .
لي كلمتي و سطوة تقديرهم لي توحي للأغراب إني أكبر من عمري !

-‏ آخذ حقي و آخذ حقي و آخذ حقي !
و إن عجزت أخذته عقب بس مدبل !

نفسي ‏:
بوسي لي خدودك الطعمين : *



[ ]

[يارا]

،


- عنيده .. وامي تقولي مخك فايت بالحيط عااادي تمون الوالده
- اذا بغيت الشي احنّ عليه لما اجيبه .. نئائه على قولة اخواننا السوريين .. بس عادي اجيبه يعني اجيبه لو كان تحت الحراسه ..
- اللي بيدي مو لي ولله الحمد .. خصله جميله احمد ربي اللي منحني اياها ..
- عصبييييه .. واذا تنرفزت ممكن الجيران يسمعون صوت صراخي ومعاه مؤثرات وايقاعات كـ صوت تكسير كاس مثلا
- مع احترامي لنساء مجتمعي لكني مااستلطف المجتمعات النسائيه نهائياً .. واحاول اتجنبها .. يقولون عني مغروره .. لابآس بالغرور طالما لااشاركهم سطحية حواراتهم ..
- احب ذاتي جداً .. واحب اجلس مع نفسي ساعات طويله .. اعطي نفسي كامل حقها واكثر واسعى جاهده لتدليلها ومراعاتها ..
- مزاجيه نسبياً ..
- لما احب الشخص .. احبه بكل مافيني .. يعني اللي يشوفني بعين اشوفه بعيوني الثنتين .. واذا كرهت احد اسقطته من الحياه بكاملها ..
- اكره الغيره من الاخر وانبذ حب التملك ..
- بدون اسرتي مااعيش ومااتنفس ومااعرف اسوي شي ابد ..

نفسي .. ماقلت لك انك من الاشياء الحلوة بهالدنيا

[صَمتْ الرمَـال }]

البوحيات عنيدات ..

مستمتعه هنا / نفسي لا حرمنا الله عطائك

[هديل .]

ما أنسى !
يوم وفاة خال أبوي و أنا بعمر الست سنين .. أذكره بالتفاصيل

[ ]

[منيرة الإبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفسي ،

13- ماعرف اعيش من غير أمي ، موشي يديد آدري وشعور عادي وتعبير مستهلك! بس أنا أحس هالاحتياج عضال! ما اقدر آزور مكان بدونها ماعرف أسيّر ع ناس غرب أو قرب و هي مو معاي! مجرد بس آدخل الليوان و آقط عباتي و اتعطر وهي مو ع يميني تبدا الدموع تتجمّع ببلعومي! ماعرف آروح سوق بدونها! رغم أنّه أذواقنا مو متشابهه بس لو شنو ماعرف اختار شي بدون شورها يكفي تصير معاي وبس! حتى بدخولي الجامعة إهيا دخلت بدالي كنترول التسجيل و حطت لي ترتيب رغباتي! دايم أقولها تربيتج لي كانت غلط حيل علقتيني فيج! ماقدر أتحرك الا وانتي معاي! ماعرف اروح طبيب الا وانتي معاي ماعرف اروح سوق الا وانتي معاي ماعرف اسير ع ناس الا وانتي معاي! ماعرف اتكلم الا و عينج تطمني! ماكنتي تخليني اطلع بروحي من صغري مع رفيجاتي مع خالاتي و يوم بديتي تسمحين لي ع كبر صرت من نفسي ارفض اذا انتي مومعاي! تعلقي هالكثر فيج غلط!

غيابها يفززني من نومي كل سنة تحج تبارك الرحمن و كل سنة لما يقرب موسم الحج مناااحة لين ترد! لما تسافر سفريات بروحها روحي تتم معلقة لين ترد! برب دمعتين :/

14- دام ذكرنا الوالده وفاءً بذكر أربعيني منوّرلي حياتي ، أعظم رجل بحياتي و أحلى دهن عود شميته كان ع رقبته و كتفه و راحة يدينه ، أحبه حيل رغم أنّ هالحب محسوس مو ملموس! أوّل من أثرت رجولته ب حروف " بابا " ، نادوه ب اسمي فترة ، أوّل ياهل يقرى عليه كل ليلة إلى الآن! أوّل طفل بحياته يحفظه المعوذات والكرسي ودعاء المكان! أوّل ابنة فحياته تشرفه بامتيازاتها! كنت أوّل بيبي فحياته داعبه و أذّن ب أذونه ، أوّل بيبي خذاله بامبرز و لف فيه جمعية الشامية ، أوّل مراهقة طبق عليها كتب المطوع و الثويني هههه ، أوّل بيبي يلف المثنى لفففف عشان يدورله جنطة طبيّة للمدرسة ، أوّل بيبي يصمم له شوز خاص طبي للابتدائية و يخاف ع أكبر و أغور شي ف جسده ، أوّل صبيّه يدورلها ساعة رقمية تسهل عليها قراية الساعة!
ع كثر حبنا ع كثر ما هالحب راكد من فترة!
أذواقنا تتشاااابه! بالعطور بالساعات باللبس! بالأكل أحيان! بالطبايع بالعناد بالثقة اللي ماتُعطى بسهولة! بالتردد بالاستخارة مليون مره! بلوم النّفس! بالزعل مدة طويلة! بقسوة القلب أحيان اللي ترضخ ب أتفة وسيلة رضا لو كانت بوسه ع الطاير!
نتشابه وايد لكن أفكارنا متصادمه دايم!
بموديل سيارتي بتخصصي الجامعي بساعات نومي بأسلوب نقاشي بنصايحي لأخواني بعلاقاتي مع الأهل bla bla bla
من كثر ما قمت أحلل طبع الأربعيني و البون الشاسع عن مرحلة الثلاثين! لقيته يصير طفل لازم تداري خاطره ع حساب خاطر عقلك و قلبك ع حساب مودك و نفسيتك! تاخذه بقلبك و تغطيه بعيونك و إن كنت مو محتاجه لابد تحسسه بحاجتك الدايمه له و أن الدنيا متوقفه عليه وبس!
أكره شي عنده لما يحس أنّه أحد عياله فجأة استقل ماديا و عاطفيا بعيد عنه! يحس أنّه شي انتزع منه غصبا عنه! يبدا عاد يفرغ ألمه بهالشي بجفوة أحيان و أحتياج أحيان! ونظرة عتب تنقرا ما تنسمع!
صرت حريفة ب إشباع أربعينه : أتلذذ باستغبائي جدامه و أتوسله إجابة! أمر عليه يبه عندك خرده ؟ مع انه بوكي مليان! استشير ذوقه بساعاتي لبسي كل شي يحسسه أنّه للحين ذوقه كبييير و أنيييق بعيييني
أحيان ياخذني الصبح ع اساس نتريق وعندي محاضره !بداخلي ودي آقول لا ماكو وقت ! بس ادري أنه يدري بوقت محاضرتي ومع ذلك يبيني أشاركه! و إن قلبه طفل وبخاطره يشاكسني ويبتسم قلبي و أرضخ!
عزاي دايم أنّه حبي الكبير و سندي و أحَبْ ريحة رجالية بحياتي!

[مَلاذْ ،]

أحب كَثير أن اتخذَ مكاناً في قَلب مَن حَوليْ ، إن كان حَيزا ابيضا أو كانَ يمتلئ بِ العتمَه . شُعوري بأنني امثل ولو شَيئا بسيطا في قلب احدهِم يشعرني بِ نفسيْ .
أكره أكون حَولَ رفيقاتٍ ليسَ لديهم سِوى الحَديث عَن اخر صَيحات المَوضَه ، بتحَيز . أو كان حديثهم عن فتاةٍ ريفية مَضَت من أمامنا وهي تبتسِم . وَلكنْ روحُها مَيتَة . لِ فقر حالهَا .
أجيدُ اسلوبَ الاقناع الايجابي لمن حَولي ولكنني فاشلة في اقناع ذاتيْ ، أحب ذَاتي الايجابيه فقط . واكرهُ لحظات البُكاء الكثير التي الجأ فيها ل اي شَخصٍ أماميْ ، ايا كانْ ومن كانْ . مَريضَة جدا بِ الاشياء القديمَه ، التي كان لها تاثير في حياتي . لا ان ان هناك يوما يمر الا واسترجعُ كل مامضىَ مع ، أميْ . كثيرة الحديث عن والدي . وعن منزلنا الوحيد . الذي يَشكو البؤس . دون أحد .
لا اثق في علاقاتي النتيَّة بشكل جيد . الزمُ الصَمت دائما في مقابلاتيْ بهن ، وكَثيرة الابتسَام . لا احمل على عاتقي علاقة ب رجلٍ . في كل اشيائيْ ، فارغَه ه ه . منهنْ - معبأة ب ذكرياتِهم ، والحنين إليهِم .

لاتخلو حقيبتي من كتابٍ . أو اقصوصَه في هاتفي . اثناء سَفري . او مرافقتي ل احدٍ ما . اعلم ب انني ساقضي الوقت بلا ادنىَ عمل ، الجأ للقراءة . مليئة ب احلام مستغانميْ ونِزار . اُذنيْ موسيقيه . اتبعُ هَواها الى حدُود الشَام وَ فلسطين .

لستُ كاتبَة ، فقط قارئة جَيدة أميل احيانا الى الهُدوء المُملل ، لمن مَعي . يشعرُ الكثير ب الراحَة فالحَديث اليْ . هدوئي روحيْ ، وللحديث مَعي أكثر خُشوعٍ . وَسَكينة . لا احملُ في جَيبي ايامي اي صَديقةٍ تُذكرْ . فقط رفيقات لا يجمعني بهن سوى شاشةٍ سَوداءْ . وقلم وَ مكانٌ لا يُمَسْ .
اتفائل ب الرقم 4 . وكل الاشياء الفاتحَة ابيضا كان او رماديا .
من الصَعب جدا انْ احدد موعدا في الصَباح . اكره كثيرا ان اكون خارج منزلي في اوقات الصَباح .
من المستحيل جدا ان ابدء الحَديث مع ايَّاهن في اي مجالٍ من المجالات اكتفي بالتحديق فقط ، او ابتسمة بسيطة تعبر عن ، راحتيْ

افتقد ، ابي كثير وبعض الصديقات التي ابعدت بيننا المسافات والأمكنة ومشاريعُ الزواج ، الكاذبَه .
صَارمَه في قرارتي ، متأنيَّه بشَكل يفقدني احيانا الفرح ومن اشياءٍ اكون بحاجتها ، وابتهج من اجلها . اكره ان يقودني احداهن الى غفلةٍ او عثرة اكون فيها ، مُغفلة .
حالمَة جدا - واحلامي متكدسَة ك اوراقيْ في جامعتي حتى الانْ ، اصبع الغبارُ يملئ وجهها . لا أميلُ في حياتي الطبيعيه الى الأطفال ولكن هناك طِفلٌ سَلبني عقلي ، اشعر وكأنني حَملت به ، دون ان اشعر وقد كان مكانه بَيني ،
لا اتخذ قراراً ، يقودني الى خَساراتٍ تسبب ل امي ، حزنا او فقد . من السهل جدا ان اتحامل اي المٍ ، ينقصُ من عُمري الكثير ولكن لا انقصُ من نفسي امام اي احد كان .
لم ارسل رسالة جَميلة ، تحملُ نصاً ابيضا ، يدعي الى التفاؤل ، منذُ أشهرْ .
احبُ رفيقاتي الاتي جمعني بهن القدر ، على محملِ الصُدف . في عالم النت بحجم لطافتهِم مَعيْ ، بحجمُ حزني الذي كنتُ انثره فوقَ ارضهم ويبتسمُون ليْ ، بحجم وفاءي اليَّ ،

نَفسيْ ،
يامَجنُونه ل أول مرةٍ في حَياتي أحكينيْ ، لنفسيْ