|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
المظلة ,!! مطر.. معلق .. بنصف السما .. لا ينهمر.. ولا يرتفع ..! وكل ما بغـينا نجتمع.. تحـت المصابيح الزرقـا.. يطيح منه رذاذ ..!! اما انهمر فرقا ..!! و الا تـقطع وصل ..!! يا ماطر الليل .. لا تاقـف بوسط السما ,! لك هالـشوارع .. انما تـكفيك.. ساعه .. ساعتين .. بنشيب وحنا واقـفين.. تحت المظله .. ماهو خوف من البـلل .. لكن حـنيـن .. للمصابيـح الزرقـا.. ولليلةٍ سمراء.. سماهـا صافيه.. وموعد لعيونهـا.. !!! / البدر , امممم .., للخيآل ابواب هنا ,!! عطني الأمان واكمل أنا الهذيان بهذيآن : ) ح أتشرب و أنسكب ,! ملاحظة : صورة المحطة شي لافت / روعة التعديل الأخير تم بواسطة أل هنـد , ; 07-01-2009 الساعة 11:35 |
| ||||
وَهَمْ حِكآيَةِ ( إحْترينِي ) وَهمْ !! ... { ’ مرّهْ ياصَقرْ بنفسْ المكآنْ شفتُهْ ! كانْ وآقفْ بالجههـ المقآبلهْـ وكنت واقفهـ مكاني محتآرهْ أولْ مرّه أجي هنـا , ومب عآرفهـ شسوّي .. ظليّت أتلفّت حآيرهْ ! ونظرآتهـ كانت مربكتني أكثرْ ! قرّب شويْ , أقدر أساعدكْ ؟! آممممْ .. لا شُكراً .. لاتخافينْ مآ آكل أنا , بس شفتك ضايعهـ وقلت آساعدكْ , " ضآيعهـ " ردّدتهــاا بدآخلي كثيرْ .. توجع هـ الكلمهـْ ! ماتقصّرْ , ركبْ معْي البآصْ .. إستغربت وماعلّقتْ مع إنّي متأكّده إنّهـ ماكانْ نآوي يروح بهالباصْ ..! لاتسألني شلون بس والله كنت متأكّدهْ ! جلس جنبيْ .. بس ماحكىآ ولاكلمهْ .. ! وأنَا إرتبآكي يزيدْ أكثر وأكثرْ !! حسيّت إنّي مسؤول عنكِ عشان كذا ركبت معكْ , لاتفهميني غلطْ ! قالهــا بِ هدُوءْ .. بِ طيبهـ , حسّستني بِ طعم الدمع فحلقيْ ! سكت وماقلت شيْ ..! إسمي حمدْ .. ! ناظرتهـ , ولأولّ مرّه من ركبنا الباصْ ! حمدْ .. حلُو هـ الإسمْ .. ما آحلىآ من عيُونكْ ! إرتبكْ شويْ وقالْ .. .. آسفْ ! أنا هَديلْ ! قلتهــاا أخفّف جوّ التوتّو اللي حصلْ من شويْ , إبتسمْ إبتسـامهْـ معانيهـا كثيرْ .. لكن اللي فهمتهـ شي واحد إنْ الدنيـا للحين بخيرْ , نزلنا من البآصْ .. , وين نروحْ ؟! كان سُؤآل مجنون سألهـ .. حسيّت إنّهـ مرتبط فيني إنّهـ شي من أملآكي .. لمّا قلت لهـ , مكان ماتبيْ .. ! نسيتْ أنا جايّهـ هنا ليهـ .. ووش أبيْ نسيتْ كلْ شيْ إلاّ الإبتسـامهـ بحضُورهْ ! حكِينا كثيرْ .. وسِكتنــا أكثرْ .. , كانْ في كلآم بين العيُونْ .. غريبْ , عجزنا نفهمهـْ .. بس كان لذيذْ ! لمّا صارْ الوقت متأخّرْ .. لازمْ أرُوح الحينْ حَمدْ .. ! ليهْـ ؟! تأخّر الوقتْ , صار لازم أرُوحْ ! طيبْ وينْ أوصّلكْ , لا خلاص مشكُور تعّبتكْ كثير اليوم أنا بروحْ ! والله مايوصلكْ غيري هديلْ , وين بسْ ! " مدريْ " كانتْ هذي إجابهـ بدآخليْ ! وكأنّهـ سمعنيْ .. كأنّهـ كانْ داري إنُّهـ أنا ما آدري عن شيْ من شافني عند الموآقفْ ! إنتظرتي كثيرْ صحْ ؟! ناظرتهـ مذهولهـ .. مب مصدّقهْ !! مانطقت ولاحرفْ ! اللي وديّ آعرفهـ ليهـ ماجاءْ ؟! معقُول فيهـ وآحد يقدر يخليّكِ تنتظرينْ كل هـ الوقتْ ! كان موعدكم عن المواقفْ .. وكانْ بيآخذكِ برحلهـ ماصارت ولاكانتْ هذا اللي قالُهـ صحيحْ .. وماجاءْ ! تدرين ليهـْ ؟! لأنّهـ ماكانْ صادقْ بوعدهْ ولا بموعدهْ ! شلُون عرفتْ ؟! عيُونكْ ! دمُوعكْ جالسهـ تكتب هـ الحكآيهـ وأنا جالسْ أقرأهـا بسْ ! بكيتْ أكثــررْ .. مدري ليهـْ ؟! يمكنْ لأنّهـ بغيتهـ يقرآني أكثرْ .. ! مدريْ ! ناظرنيْ بِ نظره غريبهـْ .. مسحتْ دمُوعيْ .. ووقفتْ ! تصبحْ علىآ خيرْ .. ! موعدنا بكرهْ .. بنفسْ هـ المكآنْ , رآحْ أنتظركْ .. ماراحْ أكُون مثلهـ ! ماراحْ أخليّك تظليّن حايرهْ بروحكْ ويجي أحد يساعدكْ , راحْ أكُون هنــاَ .. بس إنتِ تعاليْ ! آسفهـ ما أقدرْ .. ليشْ طيبْ ؟! لأنّهـ وهَمْ ! كل الموآعِيدْ وَهمْ !! رجعتْ .. وأنا بباليْ سُؤآل واحدْ بسْ !! لو جيتْ بآكر عـ موعدنا يآترىآ كنتْ بلقـاهْ ؟! : من زمان ... كنت اصحي الصبح .. واحلام الزمان وكنت اسولف للهوى .. / عن سالفتنا ... بكل أمان .. !!؟ وكنت اغنيهـا .. / ياليـله .!!!؟ وكانت تكمـل .. / .. ( ودان ) ..!!؟ وكنت .. / ألوعها .. / واولعها .. !!؟ حنان .. كانت احلى ../ كانت ارقى .. / كانت اجمل .. كانت اكمل .. وكنت لاضعت فـ هدبها .. أطلق احساسي .. وأثمل ..!!؟ كنت أنا هناك .. أنتظرها .. وآتخيلها تجي .. واقعد اتهجا .. شعرها ..!!؟ واقعد اترجا .. ثغرها .. !!؟ وانسكب فيها ../ معاها .. واحترق شمعه بـ هواها .. وانتظرها تشعل أحساس المكان !!؟ آه .. أنا ومنين أبـدا ... هالطريق .. والهوى .. مابل ريق .. وانت ياحلمي .. سحابك .. ماهطل ... وانت ياصبري .. ومسوي .. ( بطل ) .. !!؟ وانك تقاوم .. معي ... !!؟ وماانتصرت .. لمدمعي !!! أنت تدري !!؟ بس عرفت .. الهوي ناقص وعي !!! كل هذا .. من زمان ..!! يوم اسولف للهوى .. عن سالفتنا ..!! بكل أمان *, صَقرْ .. ! مجنُونْ إحسـاسكْ , مجنُون هذيآنكْ ! ومجنُون الموعدْ .. وتفاصِيلُهْ ! بَسْ أنا بطّلتْ أنتظر ياصقرْ .. وإنتْ ؟! * بركآتْ الشَمّري , ,’ } ...
|
| ||||
رد: أجِـي ملهُوفْ والمَوعدْ وهَـمْ ! صقرْ .. وللخيالْ إبداعُ يسوقنآ إلى حيث ُ لآ ندريِ .. أتدريِ .. للخيآل ِ أسطرٌ عجزنا عن فهمها أو إختلآقها ولكننا نختلقها .. أما زلت َ تتنظرْ يا صقر ْ .. لآ فائدة من ْ الآنتظآر فقد إنتظرنا وما أخذنا منهُ سوى الآلم .. وربما الحرمآن .. حروفكَ مخمليةٌ يا صقر ْ .. لكَ [ ] .. هَل أنتْ سَعِيدٌ الآنْ ! |
| ||||
رد: أجِـي ملهُوفْ والمَوعدْ وهَـمْ ! "" إنتظرتكْ بنفس المكانْ وبنفس الوقتْ , مَر ساعة و 2 و 3 و 4 ولا حسْ ولا خبرْ !! أدري ماعندكْ شي يشغلكْ بس وش اللي صارْ ما أدريْ !! توقعتْ جيتي قبل الموعدْ وماشفتكْ ورحتيْ !! { طِيب نيّه } : ("" ^ اشتكينا اعذاركم .. لأعذاركم .. ولمَّا ملينا العتب .. كانت الساعه تعب {الـــــــــــــبدر} : : ""{ بذمتكْ هذا كلامْ !! بذمتكْ هذَا موعدْ !! بذمتكْ يصير كذَا !! }"" ابذمتــــك هــــذا كـــــــــــــــــــــــلام !!!!! انـــي ارجــــــع مـــن جديــــد ارجــــــــــــــــــــــــــــــــع افــــــــــرش كــــــــــل تعــــب عمــــري وانـــــــــــــــــام {ســـالم سيّار} ^ لاأعلم لِمَ نثرتها هنا (يمكن لأني حسيتها نفس ايقاع التساؤل ) وعلى طاري يمكن ! ! يمكن هناكـ وأنت جالس تحت المطر ابـــ تنتظر وتنتظر وابــ تنتظر وبالأخير يمكن تجي لكـ تنحني وتقول : يآآآآآآآآآآآآهـ أنتَ هنا !! من متى ؟ وكم صارلكـ وأنتَ هنا؟ تصدق ! ! ! كنت أجي قبل هالموعد بساعهـ من كثر شوقي كنت أسبق الساعهـ وأجي ...وأنتظر ... ومن كثر خوفي أني أفوتك حتى أستبعد أشوفك بسرعهـ أتشائم وأروح مابي أجلس وأنصدم بأنك نسيت او عن الموعد غفيت ياللهـ ياعمري تعبنا "آهـ تعبنا من الوقوف " ^ ^ أعلم أنها مجاراهـ عقيمهـ لرائعتكـ بالأعلى فأنت ياسيـــدي فخــم لاتجاريكـ فخامهـ مذهــــــل بساعة الهذيان , وبعيداً عن التصنيف ,ومات حبكـ وانتهينا .......آلخ : أدآمكـ البــارئ كُلُّ شَيءٍ يُشْبِهـُ الحُزْنُ العِرَاقِي صَديقِي.......... !! أ/عَبَّاس الجنابي |
| ||||
رد: أجِـي ملهُوفْ والمَوعدْ وهَـمْ !
|
| ||||
الفجر البعيد ، ..
وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي * |
| ||||
رد: أجِـي ملهُوفْ والمَوعدْ وهَـمْ !
|
| ||||
الوعد / الوهم !! الموعد المهجور ماينبت الورد مُنذُ فترة/ وأنَا أنتظِر, لحظَة البُوح , -!!- أظنُّ ساعتهَا دقّت , أليسَ كذلِك يا صدِيقِي؟! سُؤال / أكَانت صُدفَة حقَاً / أعنِي صدفة لـ كليكما ,!؟ . . أنتبهي لنفسكْ مايصير أنتِ هنا بهالوقتْ لحالكْ ! أنَا بروح معكْ لحد ما توصلينْ ومنهَا آخذ الباصْ على طريقيْ علشان يوصلني السنترْ ! لاتشيل همْ انَا متعوّده اكون بروحيْ ! . . وَحِيدَةٌ والطُرُقات والزوَايا البَارِدَة , وصُدفَة / كانَ اللّقَاء. لـِ يَنبضَ الإحسَاس - بـِ الـ حُب / فَـ المُحِبُّ يخَاف ! يخَاف / نعَم - وكَانَ اعتِرافُه , لـِ تُحِسّ هِيَ بـِ دِفءِ الزوَايا , - لا تشيل هم انا متعودة أكون برُوحِي - ومن هُنا ولدْ الهذيانْ ,!! أيُحَاوِلُ صَقر دائِماً التهرّب مِن إجَابات أسْئِلَتهُم / !! حسناً -لا دَاعِي لـِ الإجابَة ,. فالحرُوف تنبِضُ بـِ الكَثِير , بـ ماذا / بـهِ / وكفَى ! . . وبكرا ماشفتكْ ! ولكن إلتقينَا بعده صدفه , وهَا أنا ذَا والمَقعدُ ولحنٌ حزِين , تِك , تِك , تِك .... وَ امتِدادُ ناظرِي لـِ السَاعَةِ كُلّ حِين , أرهقَنِي الإنتِظار, والمقعدُ مَلّ جلُوسِي , وكُلٌ يجِيءُ ويرُوح , وأنَا لازِلتُ أنتظِر ! وكُل الزوَايَا تشهدُ لِي بـِ ذلِك ! ومََضَىَ الكثِير , وفِي كُنه ذاتِي أعلَمُ أنّهُ الـ لاشيء يُرهِقُ أناتكِ ! لِمَ - تُدمِينَ قلبِي حُزناً عليّ !! فـَ أنَا الذِي صَارُوا يعرِفُوني بـِ الإنتِظار الذِي غطّى حرُوفِي حتَى الوجَع , وَ أنَا الذِي صارَ الإنكِسَارُ يُحِيطُنِي بعدَ كُلّ وعد فـَ أحِسُّ بـِ فوضَى تجتَاحُ ملامِحَ حرفِي ! وأنَا الذِي اعتَلَت ملامِحُ الخِيبَة وجهِي وجسِدِي وخطُواتِي , شُكراً لـِ كُلّ خيبَة / لـِ كُلّ وعد / لـ كُلّ حُزن / لـِ كُلِ إرهاق , شُكراً لكِ يا أنتِ / فـَ بكِ عَرَفتُ مَعنَى الإنتِظار ! سألتكْ { أنتِ لين الحين مارحتيْ } قلتي { تو الناسْ / توني جايهْ !!! } إنصدمتْ وبعدهَا ماحكيتْ ولا كلمةْ , قلتلكْ طيب متى بتروحينْ قلتي لي { ليه } !! قلت لكْ خلاصْ خلاصْ و { مشيتْ } صقِر بقُول لك شغلَة / كِل النَص كان قالت وقلت ! باستثناء هالفقرة , / قلت وقلتي ,! / ليش هنا بالذات تخاطبها !! أنتظر الجواب / واذا ما فيه جواب أنا أجاوب عنّك , : ) ياخي أقسم بجلال الله إنهَا شايفتني ومافيهْ غيرنَا بذيك اللحظة !! بس ليه ما حكت لي شي ما أدري والله ما أدري !! والله مافيه شي تغير !! ومازَالت تبتسمْ كل ما مرّت ! ياخي غريبه قسم بالله غريبه !! وفِي الهُنَاك / عَادَت لـِ تكُون .... لــ تكُونَ ماذا !! , لـِ تكُونَ مـختَلِفَة جِداً ! مُختلِفَة جِداً , / قاسِيَة جِداً / باردَة جِداً ! قَلِقٌ أنَا , مشدُوهٌ أنَا , مُمتَلئٌ بـِ الحَيرَةِ أنَا , حتَى المطَرُ مَا عَادَ نقِيّاً ! وكنتُ أنَا - وكانَت هِيَ ,! . . . ومَلَلتُ الزوَايَا والأرصِفَة والشوَارع والإنتِظَار , وبـِ القُربِ مِنَ الموقِف , اقتَرَبَت , لـِ تُعلٍمنِي بـِ أنّهَا قرِيبَة جِداً ,! وبـِ أنّهَا هُنا , لـِ أتجَاهَلَ وَ حسبْ, وغَادرتُ وفِيّ شعُورٌ لا أعلَمُ ما هيّته هُوَ فقَط شعُور اعتَدته , اممممم , أعنِي اعتدتُ الإحساسَ بِه بعدَ كُلّ لِقاء, وأنَا غارِقٌ فِيّ وفِي ذاتِي / صدَى صَوتُهَا يتلاعَبُ بـِ خفقات قلبِي , كانت تطلُبُ القُربَ - لـِ أرفُضَ وحسب , لا لـِ شيء , سِوَى مُحاولَة جمِيلَة لـِ إيصَال شعُور ما إليها ! ورُبمَا ردّة فِعل طبيعية , . . أخبرتُهَا بـِ أنِّي سأذهَب / لـِ تُجِيبَ بـِ عفويَة , [وين] !!!! ومُحاوَلَة أُخرَى لـِ إيصال شعُور ما إليها !! . . صَمت , . . وتُحاوِلُ القُربَ مرّةً أخرَى !! لـِ أرفُض / وحسب ,! . . . علّمتنِي هِيَ [ أنّ رحِيلهَا اليُوم يعنِي عَودتهَا غداً ]!! علّمتنِي هِيَ [ أن أعَامِلهَا بـِ كما يجِبُ دائِماً ] علّمتنِي هِي [ أنّ الإنتِظار مُرهِق ] علّمتنِي هِيَ [أنهُ فِي حال رُسِمَ مَوعِد - أو - أُمحِي * فِي كلتا الحالتِين وَهمٌ هُوَ الوَعد! ] إنتهى اليومْ وإنتهى الموعدْ !! { بذمتكْ هذا كلامْ !! بذمتكْ هذَا موعدْ !! بذمتكْ يصير كذَا !! } هذا الألم , هذا الوجَع , هذا القسى, هذا أنا والإنتِظار ! هذا أنا و وعُود كلها وهَم ! وانتِي مثل ما انتِي , : ) ولكن مازلت أذكرْ إنتظاريْ ساعتينْ تحتْ المطرْ لكن ربي رحمنيْ بمظلاتْ إنتظَار الباصْ , ومازلت أذكرْ طريق رجعتيْ لمَا كنت أبي أقطع الشارعْ ودستْ على المطرْ اللي بممرْ الشَارعْ وقلتي لي إنتبهْ ومارديتْ عليكْ !! وماكانْ لي خلق أرد عليكْ , وما ابي اردْ عليكْ أصلاً ! أتعلَمِينَ ما الألَم حقَاً / أن تعِيشَ فِيّ حتَى التفَاصِيل وإن أثبَتُّ نِسيانَها , وأن يذُوبَ فِيّ الشعُور وإن أنكرتُ وجُوده ,!! أتعلَمِينَ ما الألَم حقاً / أن يكُونَ هُنالِكَ شيء يستحِق , وتقتُلِيه بـِ شيء لا يستحق !! ألتعلمِينَ ما الألم حقاً / أن يكُون كُل كلامِي انتظار وَ وعَد وهَم ,! فِي حِين , لا انتِظار ولّدَ سعادَة , ولا وعدٌ تحقّق , ولا وهمٌ تلاشَى , أتعلَمِينَ ما الألَم حقاً / أن أكُونَ والوعد توأم مُتلاصِقُ فلا أُعرَف بـِ دُونِه ولا يُعرف بـ دُونِي !! . . { أجي ملهوفْ ملهوف عطش تحت المطرْ ملهوف , وقتي يطوف لوني ضايع ومخطوف , } وهمْ والله وهم كل المواعيدْ وهمْ !! صقِر , يا صدِِيقِي , أحببتُ النبضَ المخفِي , وأرهقنِي الكلامُ فِي المواعيد حدّ إرهاقِكَ بـِ الإنتِظار !! أرهقَنِي حدّ البُكاء / ألا يكفِي !!, أمَا أنَا /يالَيتَ الأنَا اتّجَهَت لـِ ذَاك الوَهَم / الـ كاَنَ حقِيقَة ! أبغَى أحط نقطة آخر السطر قبلَ البدء فِيّ , ! اعذرنِي . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| |||
رد: أجِـي ملهُوفْ والمَوعدْ وهَـمْ ! وعد بلغة النظره الأولى ،، بالتقاء الجوارح ،، بارتباك القلوب ،، ومن حولنا تحوم نفحات ٌ من عطر يعبر الروح ،، لتعبر معه كل الكلمات ،،، كل الوجع ،، والليل لا يزال يتحدث عن الوعد ،، ينهض الحنين من غفوة الوهم مستلقيا ً على خاصرة الوجع / باتزان المترنح { والموعد وهم } دنيا الود :: { تحسبا ً من زائد الجنون / أو من قذيفة هذيان مترفة ُ بالهلع !! سأسكب ُ ُ عليك سؤالاً وجهه لي صديق ٌ مقرب ٌ مني جدا ً { ذات فرضية } لطفا ً منك وأكراما ً أن تجيب على ذات السؤال ؛ هل ما ينسجه قلمك لنا من ( القــبض ) ام من ( النبــض ) ؟ و حدثنا عن تفاصيل ذلك ...؟ { لك مطلق الحرية في الإجابة } وبعدها سأنسكب ها هنا مع طرح أجابتي على ذات التساؤل ؛؛ فحين نقف نحن أمام العمالقه ،، ندرك تماما ً تعثر حروفنا لأننا ندرك يقينا ً أننا نعبر محطة أستثنائيه تتوجنا لحظة مرورنا بمحيط بوحهم ،، فيكتمل نضجنا بقراءتهم والتعلم من أبجديتهم ،، وتظل رغبتنا معلقة لاستيعاب حكمتهم ،، عمق تفكيرهم ،، نوافذ بصيرتهم ،، وهي من أمتع ما نمارسه نحن العابرون على ضفاف المحيط ،، على فكره وددت أبلاغك َ أمرا ً عن الأربع سنوات والانتظارات والمساكين ؛؛ وسأتيك به هنا { أنت مشاغب جدا ً جدا ً جدا ً } وشغبك مربك يا أنت فراديس الجنان لأقدام أم غذتك بعذوبة الكون |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|