|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: هِنْـد ... وياوجع قلب الحُلم..! حملتنا لِ/ نُحلق على أرض - صدقاً - لم ارى مثلهـا ..! ونهاية ال- هند الحُلم...! وتمت ... ولِ/ نبض قلمك .. { الشُكر } .... وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: هِنْـد الباذخ / نرد ... ( ياخواني بغيت اموت .. دورولي دوا العافية ) ... تحية بحجم فضاء .. / / ... أدنو من حمى السر فتنعتق الأغطية , تلوح في ثنايا الكشف معضلة الانفلات !! كيف تجرأ ( الوقع ) فطمس ملامح الواقع ؟؟ كيف تفلت الحلم من أسر الحقيقة ثم عاد فأوغل في ما يشبه عزلة الجنين في باطن حلم ؟؟! ( هند ) ... ليس صيغة سرد , شق ( حكيه ) من أعلى يباس الحبك , لأدنى بحر النقض / ...... !! ( هند ) نصُ باطني أوغل في بداهة المنظور حتى سرى في درب السراب ! ثم ارتقى لينعتق من قيد الترحال في درب ( الخفي ) المُشكل !! * جاء النص في بدأه مستنفراً , لحالة الترحال النمطي , من خلال رحلة اعتيادية مجدولة , بين ثنايا الوطن الذي حضر لمحاً , واختفى حال نشوء الزمان , الذي كثّف حول ( وقعه ) - أعني الزمن - نسيج الحكاية , إذ يتضح تالياً , ما لتوهان مفردة الزمن في الوقائع , واختلاطها بالحدث , من تأثير الإبحار الحر المطلق , في ثنايا السرد والحكاية . فمنذ ولوج القاريء عالم ( هند ) يفقد بوصلة الزمن طواعية وبدون وعي ولا إدراك !! .. ما يحيل الحدث لعالم الرمزية الغير موغلة في الغرابة , بل وكأن رموز النص تحيل لفاعلية ( التأويل / والتعبير ) .. سيما وأن النص كما بدا لي كان منظومة رؤيا ( فارقة ) , في اللاوعي المضمر , في خاصرة النص : فهد !!!! ما بدا جلياً هو اقتحام السارد لعوالم الخفاء , والزج بأدواتها الكتابية في عالم المجهول , ما أفضى بالتتابعية السردية , للوقوع في شََرَك كسر السر , ما أصاب فيما تلى , إدراك السردية في مقتل , فاختل اتزان التعقل , فعُوقب بحقنة مخدر !! في نظري أن الرواي وقع أسير أزمة مربكة , والتي تمثلت في ( تجل ) هند - الرمز , هنا في النص , فقد باحت هند بالسر وكشفت المخبوء , ما دفع ( سعد ) الرفيق الذي ساهم في وسط الحكي في استثارة بصيرة ( فهد ) الموتور !! بحيث هو من أخذ على عاتقه مهمة مساندة ( فهد ) في خوضه للمجهول , وللمفارقة العجيبة أنه هو من خلص ( فهد ) في النهاية , من التمادي في هذا ( الوهم ) الطاريء !! برأيي أن ( سعد ) هو - (أنا) - ( فهد ) الواعية , التي مارست الرقابة والمنطقة لانفلاتات فهد المتأرجحة بين ( هواه ) / ( هند ) ... و ( أناه ) العليا / ( مبارك ) ... أظن أن ما كان حقاً هو صراعٌ متعدد الأقطاب , يشير دلالة جلية وساطعة , للصراع الأزلي الذي يسكن كلا منا , في مخزن ذواته المتعددة , كان نص ( هند ) تعبيراً بليغاً عن تشظي الذات , وممارستها لحدودها القصوى التي قد تحيل الواقع حلماً ؛ والحلم , ذهاناً مستشرياً , يؤثث فضاء الحكي بهلوسات الرموز , المتفلتة والسابحة في فضاء يعج بأشباح الوعي ونقيضه !! ( هند ) ثيمة باطنية مسلكية باقتدار .. قل الرجوع من الإبحار في أعماقها إلا لخبير ! و ليس بعد .. تكلم لأراك .. التعديل الأخير تم بواسطة ليس بعد .. ; 11-08-2009 الساعة 12:24 سبب آخر: ... |
| ||||
رد: هِنْـد الدكتور / نرد ,
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|