![قديم](M4D/statusicon/post_old.gif)
04-08-2009, 21:58
|
![الصورة الرمزية رَيحان مُحَمّد !](http://www.booo7.org/vb/avatars/1952.gif?dateline=1249043716) | قَلبي | طِفل مَغرور ! | | بداياتي
: Jul 2009 الـ وطن : كَ أَني أُحلق !
المشاركات: 34
تقييم المستوى: 0 | |
رد: بُـكَاءُ قَلْبٍ عَليلْ !
-
أَخِيّ أَهّلاً بِكَ إِلَىَ هُنَا ,
! قَدّ قَرَأَتُ النِقَاطْ الذِيّ وَضَعّتُهَا فِيّ مُتَصَفْحِيّ ,! وَ بَعّدَ مُعَالَجَةْ تِلّكَ النِقَاطْ , أَيّقَنْتُ بِ أَنَّكَ مُخْطِأْ ,!
! النَقّطَةُ الأُوْلَىَ ,./ مرتبة الملائكة ,! وَ أَيَّنَ المَلَاَئِكَةُ فِيّ حُرُوْفِيّ وَ فِيّ شَخّصِيَّةْ القِصَّهْ ,؟! أَخِيّ , هَذِهِ نُوْرَا مِنْ نَسّجْ خَيَاليْ , خُرِجَت مِنْ عَقّلِيْ , فَ أَحّبَبْتُ إِنّسِكَابُهَا إِلّىَ هُنَا , وَ حِيِنَ رَتّبْتُ الأَفّكَارْ وَ التَدَرُجْ إِلّىَ طَرّحِ مَوْضُوْعِيّ , لَمْ أَضَعْ فِيّ بَالِيْ مَلَاَئِكَهْ ,! فَقَطْ مُجَرَدُّ طِفْلَهْ صَغِيِرَهْ ,! ! النُقْطَةُ الثَانِيَّهْ ,/ وضعهم في مرتبة البشر , إِسّمَحْ لِيّ أَخِيّ , اَهَلّ رَأَيّتَ فِيّ مُتَصَفِحِيّ مَرّتَبَةَ مَقتُوْلِينَ أَو مَدْفونينْ ،؟! أَعّتَقِدُ بِ أَنَّكَ لَمْ تَنّتَبِهْ , لِ نُوْرَا وَ سَلّوَىَ وَ المُعَلِّمَهْ ,! ! النُقْطَةُ الثَالِثَهْ ,/ كي يتسنى من خلالهم ملامسة الواقع إلى أقرب درجة ممكنة , أَخِيّ ,! حِيِنَ بَدَأَتُ بِ نَسّجْ مَا بِ عَقّلِيْ , وُجِبَ عَلَيّ طَرّحْ فِكّرَةْ لِ تَسّلْسُلْ الخُطُوَاتْ , وَ سَ أُوّضِحُهَا لَكَ الآنْ , 1 / شَرَحّتُ نُوْرَا , [ السِنّ , الجَمَالّ الرَبَّانِيْ , وَ اَخّلَاَقُهَا الدِيِنِيَّهْ ] 2 / بَدَأَتُ بِ وَضّعِ فِكْرَةْ المُعَلّمِهَ , وَ مَا أَخَبّرَتْهُ لِ نُوْرَا , 3 / وَضَعّتُ سَلّوَىَ فِيّ النُقْطَةِ الأَخّيِرَهْ , مِنْ حَيّثُ دَوّرُ [ الأُمْ , الأُخّتْ , الصَدِيِقَهْ ] فَقَطْ ,!
! النُقْطَةُ الرَابِعَهْ ,/ أن تعالج فكرة دينية ، أو تعززها ، أو تشعر الآخرين بأهميتها ، فمن المهم عدم التأثر بالروايات الدينية ، أَخِيّ ,/ لَمْ أُعَالِجْ فِكّرَهْ دِيِنِيَّهْ , فَ أَنَا لَسّتُ بِ عَالِمَةِ دِيِنْ ,! قَدّ كَتَبْتُ فِيّ مَوّضُوْعِيّ ,/ أَنَّ المُعَلِّمَهْ وَضّحَتْ بِ دَرّسِهَا الفَرّقْ بَيّنَ أَيَّامْ الرَسُوْلْ صَلّىَ اللهُ عَلَيّهِ وَسَلّمْ وَ أَيَّامُنَا هَذِهِ , وَ الشُتَاتْ بَيّنَ البَشَرْ , الأَخّلَاقْ السَيّئَهْ وَ العَادَاتْ , وَ ضَيَاعْ الشَبَابّ , أَتَمَنَّىَ أَنّ هَذِهِ الحُرُوّفْ أَنّ تَتَضِّحَ لَكْ ,!
! النُقْطَةُ الخَامِسَهْ ,/ من أسلوب القصص التاريخية الاسلامية أو مايروى به الحديث أخِيّ ,/ أَنّتَ مُتَأَكِدّ وَ مُتَيَقِّنْ بِ أَنَّكَ قَرَأَتَ مَوْضُوْعِيّ جَيِدَاً ؟! لَمْ أَذّكُرْ قِصَصْ تَارِيِخِيَّهْ , ذَكَرّتُ رَسُوْلِنَا الكَرِيِمْ , صَلّىَ اللهُ عَلَيِّهِ وَسَلّمْ ,
! أَهّلاً بِكَ يَا كَاتب ! وَ كَمْ كُنّتُ اَتَمَنَّىَ أَنّ تَكُوّنَ نِقَاطُكَ نَصِيِحَةٌ جَيِدَهْ لِيّ وَ لَكِنْ عُذّرَاً , خَاطِئَهْ يَا فَاضِلِيْ , إِحّتِرَامِيْ لَكْ !
|