دأئماً ابحث عنهم فهم لايفارقونِ..

لعلي أتقن طَهو تلِكَ الأَكلَه يَوماً ما َ

وسَتكَوُن ألَذ بِمَشيِئة الله ..






ومأجمل بشاعة تلك الجريمه ..!!

حيَن نُحْسِن تطبيقها بدقه مُتناهيه





كاتب عمومي

لكَ وحدك ...

____________________________________
ســأبقى‘ـآ دآإئمْــآ ڪمـْـآأ أريـــْد ‘ولـْـن أبـْآإلي بسقْــآأمة مـْن حـ‘ـولْي

ورود الشوق

لقلبك اكليل من الزهر

سأقف عند هذه الجملة طويلاً حين تأكدت ان هذان الفعلان الشنيعان هما من حطماني ،
وعلى يد قلمك عرفت الأحجية أخيراً
تنصحني بتوقف او اكمل

____________________________________

أنصحك بالتوقف عن الحب والتوقف عن الطموح مافي ذلك شك ،
لكنني أنصحك بالاجتهاد والعمل دون توقف هكذا بدون طموح ،
وأنصحك بالتظاهر بالحب وممارسته .

في لحظة لا أعرف كيف جاءت أو بدأت ، قررت الخروج !..
أدرت الباب ، نظري كان للأسفل ، تقدمت برجلي اليمنى ، رفعت رأسي ببطء ، توقفت قليلا ، تأملت ، ثم صرخت في داخلي بقسوة :
يا الله ، لا يزال هذا العالم موجودا ؟ هل لا يزال الناس يسيرون في الشوارع ؟ يتمشون في الأسواق ؟ يأكلون في المطاعم ؟ والمحلات ، ألا تزال تبيع للناس دون توقف ؟ لماذا يستمر الناس على هذا الشكل ؟ ألا يحق للأجيال أن تتوقف لحظة ، لتتساءل ، لتستنفر ، لتصرخ ؟!

أدك برجلي الأرض ، أسير بخطوات قاسية ، أحملق أمامي فقط ، أعض على النواجذ ، أحارب رياح البشر القاسية ، الناس ، الصراع الذي لا ينتهي ، الذين يتحاشونك ، والذين يجابهوك ، الذين لا تحبهم ، والذين يكرهونك ، الذين تفتقدهم ، والذين لا يفتقدوك ، الذين يجاملونك ، والذين يحسدونك ، الذين أخطأت بحقهم ، والذين لايفهمونك ...

هل ستتيه مع كل هذا ؟ أم عليك أن تساير الناس ، لتصبح عجينة جديدة من الذات .

نعم ، الآلام الناتجة عن البشر ، تفوق تلك التي تتسبب فيها الحيوانات أو الطبيعة أو الأمراض أو المخلوقات الأخرى ، حتى الجن ، انتهاكاتها لحدود البشر محدودة وبسيطة ، ويمكن التفاوض معها ، ويمكن الإعتماد على وعودها وأخذ الحذر والحيطة منها ..
لكن أن يؤذيك ابنك أو صديقك أو زوجتك أو معلمك أوجارك أو رئيسك أو حاكمك أو مجتمعك أو الجيل البشري الراهن ، مالذي يمكن فعله حيال ذلك ؟ وكيف تتفادى مثل هذه الهجمات ؟