|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! على مشَارف تَوديع أبريل وَ أكاذيبه سَ أكتبكَ بصَدق الصُدف حينما لا تُخطرنا بحضور زائر مُتأخر سَ أكتبكَ يا رجل الحزنْ صُدفةً أنيقة ..! ـ تتهنْدم بِ الوَله كُل ليلة فَيخذلها الحَدس .. تخذلها العيَونْ المرسومة على حَائطْ الإنتظارْ تخذلها رائحة مُسَافر .. لا يَعود تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! يعلم الله أني ما تذمرتْ مِنْ غيابكَ أو اسأتْ الظَنْ بِ قلبكَ لكنّه الشَوق يا حبيبيّ الشَوك .. يا حبيبيّ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! , الله معه الآن كما هو دائماً , وهو بخير , وسعيد بتلك الدعوات التي أحاطته وزفته إلى كُل ماهو خير .. بخير مادام هو في الروح التي تحبه , واصطفت طوابير شوقاً إليه .. ثقي ياريمه أنه بخير ويبتسم , ويهمس باسمكِ كُل صباح لنسمات الشروق الدافئة .. ومع كل دقيقه أمل فيك تمضي , يزداد كل مابه حباً وتفيض من أوردته فقاعات حب حمرا ويشرق فيه وطن آخر , مزدحم جداً بك أنتي , أنتي فقط , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! يُظـللني شُعوركَ بيّ رغم إنشغالكَ أبكي أبكي أبكي وَ اتسائَل لِمَ نَافذة الغَيابْ دائماً مُشَرعة !ـ يَا لِتَعبيّ يَا لِ إشتياقيّ يَا لِ غيابكَ المُوجع تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! رساله إلى غائبْ لا يكترث لِ ألمي .. بخير .. أعلم ذلك .. يخبرني عنكَ نبضيّ .. مشغول .. عصفورة الصَباح بهذا وشوشتني ّ .. نائم .. تنفث سجارتك .. تقرأ .. تستمع لفيروز .. مُنهك منْ عملٍ لا يروق لكَ تفاصيل تسكنني .. مع مزاجيتكَ .. لكنّه القلق .. ينخر كَ السوس في روحي .. أخبرني يا شقيق نبضيّ .. أينكَ غيابكَ .. يخطف لونيّ .. يجفف غيمتيّ .. غيابكَ .. آآآخ " بس " تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! تقول شتاتْ :: " أتذكُر .. . حينَ إعترفتُ لَكَ بـ شعُوري باليُتم في غيابكَ ؟ أقسِم لكَ بالله أنّ هذا مَا أشعُر بهِ " أقسِم لكَ بالله أنّ هذا مَا أشعُر بهِ أقسِم لكَ بالله أنّ هذا مَا أشعُر بهِ أقسِم لكَ بالله أنّ هذا مَا أشعُر بهِ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء ! " كل الوفا شفته على ذاك الرصيف .. ذاك المساء كل الجفا شفته على نفس الرصيف .. نفس المساء كانت تعض إبهامها حيرة .. كانت تشب و تنطفي غيرة كانت تموت و تحتضر .. و كانت ابد ما تنتظر .. ما تنتظر غيره .. !! " فِي صَدْرِي حَمَامَة تَنُوْح .. و الْجُرُوْح هِي الْجُرُوح .. ! تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|