|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: خيط وأنسدلْ.. فرطه ../ من.؟! القوهـ الجبروتيه التي خُلقت في عولمة الحياة لـِ مواجهة أكبر قدر ممكن لإرضاء أدخنة الرجال المُتسلطين في جمع اكبر حيزا من المتطلبات المكتسبة من قلوب النساء، وأن نستدعي القهقهات رغمً عن انفِنا لنكون علاقات حميميه خارجياً وموت يُصدر نحيب مؤلم داخلياً. مُجبرون رغماً عن انفِنا أن نُصدر/ ق.ه.ق.ه.ا.ت وينسدل الخيط لـِ يحكي تلاوة الموت . |
| ||||
رد: خيط وأنسدلْ.. أخاف من القوه التي تمحي أحاسيسنا لـِ نبقى نساء تخشى رحيل الحب من رحاب قلب الرجل ويبقى في غياب، ولا نعلم..! أخاف أن أُصبح قويه جداً / وســرعان ما أفقد أعظم الأشياء وأخاف أن أصبح للينه ك غصن شجر / وسُرعان ما أنكسر وينسدل الخيط ويتلاشى. |
| ||||
يُقال..! يُقال أنها/ غجرية ..! تحمل خيط وإبرة القدر تغرز في دهاليز الألم بقايا فرح، تُصدر أصوات للوفاء، وتنعي الشوشرة المُكتظة ترسم من الوشم على جسدها لـِ تُبقي للعرق الأصيل معنى لايعلمون كثيراً عن الغجر وحكاياتهم عندما / يعشق النساء منهم الرجال يبسطون أيديهم لرجال، يحملون أداة غرز بسيطة، يسكبون دمائهم على أثر من يعشقون من الرجال لتطأ أقدامهم ، ويصبحون الرجال حُلن لهم وتبدأ الزغاريد والاحتفالات تضج المدينة ويبقى في عنقها الجيداء عقداً من اللولو في أخر طرف منه عقده حتى لاينسدل العقد وينتثر اللولو..! لم ينتثر اللولو/ لأنها غجرية في كفتي يديها تحمل الوفاء..! |
| ||||
رد: خيط وأنسدلْ.. توشح قلب الرجل الذي رأيته يطرق أبواب النجاة من أمراءه لا تتعدى سن الرابعة عشر من عمرها هي: رفضت كثيراً الارتباط به ك زوجه هو: حاول كثيراً اغتنام الزواج منها بالمغريات عسى إن تكون لهُ حليفه وبقى يمكث عند باب ابيها يطلب النجاة لـيفوز بها رغم تمرد رفضها كثيراً لكن هو رجل عصامي جداً لم يتسلم لـِ تكرار رفضها وافقت ، فَ اغتنم الفرصه وارتبط بها ك المجنون ويبقى عقد اللولو في حاله جيده لم ينسدل كما قلب الرجل الذي عشق قلبها رغم كل شيء ولم يستسلم |
| ||||
رد: خيط وأنسدلْ.. سقطتُ سهواً وارتفعت إلى مستوى قامتك وتحدثت لك ولازلت في ضياع، بعثره، وكل شيء فَ عذراً: عد إلي بعضي أن استطعت النجاة من ذنبي قم من بعضك وقف أمام جسداً استهويت أن تغرز به طعنات متتالية وكفى بك رفقاً أن تُغضبني أكثر مهما تصاعد دُخان سجائرك إلى انفي، وصرخ بي فَ لا غاية لك من ذالك سـَ بقى بين أكناف الصمت ،صامته ولك ذالك سمعت بعضاً من حديثه،وهو يرمي قطعه فولاذيه على مراءته/ أنتي تتحدثين حديث العظماء وأكثر أنتي تُجسدين دوراً اكبر منك بكثير أنتي طفله والدنيا لازالت أم أنتي:" فقد" يبحث عن وجود في شتى معالم الأرض أنتي/..........وصمتْ صوت الضجيج بداخله وسقط على الأرض ولم اسمع بعدها أي حركه وبقيت أمنياتي سماع صوته من جديد..! وأنسدل الخيط برفق دون أن أسمع لهُ صوت )مهما تماثلت الأنثى بعظمة الكبرياء الذي تحمله ألا أن بقلبها تواضع وعطاء من الحب لاينفذ أبداً مهما بلغ الاكتفاء منه ...|| |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|