|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع من السهل جداً أن نسمع الحكايات ونتأثر بها لكن من الصعب جداً أن نروي حكاياتنا الموجعه فكلما شارفنا على إلقائها توقفنا غصه ! فـ تتحجرش الكلمات وتفرط دموعنا بنوبة بكاء موجعه موجعه لأقصى النخاع ... هي تلك الحكايات التي كانت نقطة انهيار لنا أو اخذتنا لمنحنى اخر وربما حطمت أحلام استهلكت العمر الذي رحل من عمرنا .... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع وكما من الصعب أن نروي أحداثنا فالأصعب أن نستمع لأحداثنا وهي تروى مبهرة ... في لحظتها نفقد كيفية الجهش بالبكاء ونقف فقط متعجبين لما يروى وغداً نيقن بأن تلك الحكايات كانت حكاياتنا التي لم نحكيها بل المجتهد الذي زاد من تأليفه فيها هو من ألقاها مستمتع بكل أوجاعنا التي جبرتنا السكوت .. صمت : دائماً رائعة |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع قد لاتكون فهمت أني قدرتك حتى بلغت مكان رفيع لم ترفع أنت نفسك يوماً لهُ ، لو أدركت ذلك لما اسأت لي قد لاتكون فهمت ما معنى أن انثى بكبريائها معتده بنفسها كثيراً تتنازل لك ، لو أدركت ذلك لما سخرت مني قد لاتكون فهمت ماذا يعني أن ارفع درجة حُبي لك لـ قداسة حُبي لذاتي ، لو أدركت ذلك لما عرضته بالمزاد قد لاتكون فهمت أن التضحيات التي قدمتها لك كلفتني مالم يمكنني تعويضه ، لوأدركت ذلك لما رحلت وانكرت قد لاتكون فهمت أن غيابك كـ السم الذي يسري بالدم يوجع وقد يقتل أولا يقتل ، لوأدركت ذلك لما تركتني رهينه له لا يهمني أن تكون لا تعي كل ذاك فـ الذين قلوبهم اعتادت على ممارسة الحب بعنجهيه والأفراط بالأكاذيب حتى تتناقض لن يشعرو بحجم خساراتهم حتى تتساوى بخسارة موجعه كـ خسارتي ! كنت سأرضى وأرضخ وأنا على علم بأنك تحب التجديد ويغريك مالاتملكه وأنك قد تفاجئني بعشق جديد تناوله قلبك بعجله حتى تبدله بأخر وأنا بالركن انتظر أن تفرغ لي وتلتفت ! لكنني لست بحماقة النساء اللواتي يتصبرن كما يدعين وهم يجلدن بأسياط الخيانات المتكرره التي لم يكلفو أنفسهم أولئك الرجال إخفائها حفاظاً على مشاعر امرأه لاذنب لها بمعمة عشقه سوى أنها رضيت بذلك ولم تحاول أن تواجه بل فقط اكثرت وحاولت أن تشعره بأنها على علم بما يفعل،اتعتقد أولئك النساء أنه سيأبه فهو لا يعطي المشاعر قيمه هو فقد يدرك قيمة الأشياء الملموسه والتي يمكن أن يمتع بها رؤيته حينما يمرر نظره عليها علناً أو خلسه ،تتغابى على نفسها غداً سيتغير غداّ سيشعر مؤكداً، بالغد قد يلتفت لي !!بسبب ظروف تتحجج بها أمام واقعها ، ترهات جعلتها تتقوقع بقربه ، و نصائح مهترئه من امرأه عاشت كـ انثى اخذت مايشعرها بأنها انثى اذاً هو رجل فليمارس رجولته بطريقته ، أو عبره سمعتها من فم امرأه قصَة لها ندمها عندما حاولت أن تتدمر وتعترض وعلمتها كيف ستكون أكبر حمقاء أن حاولت الرحيل والنفاذ بروحها قبل أن تُزهق من جورمعاشرته ! أنا أؤمن بأن روحي الغاليه لاتستحق أن انحرها أن كان ذاك الحب سمح لسكين حاد أن يقترب منها،وإن لم أنهي مهزلة الرجوله المفتعله سـأكون أنا ضحية تلك المهزله ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع لا زالت الحكايا تتعمّد الحديث عن محمود درويش , وبياضٌ تجاه أبيض النبضِ .. قد نبتعد ويبتعد بنا الزمن , وتبقى صوتُ الأرض فلسطين , فلم يتبقى إلا صدى السماء ورحمة الكريم العزيز .. وكُلنا لنا في حيفا بيت .. وكنت أحمل مفاتيحي معي على جوانب خنادق يابسة .. والصدى المرتعش يحمل صوت محمود يسائلني البقاء .. وبين أبواب السجن حملت أحداقي أقلّبها به وبوجنتيه .. وبيتي ليس سوى سطح مجّوف لهاربٍ يلجأ للمنفى كل ليلة .. والحنين إلى حيفا وأنا وحسب.. صمت.. حسبي من هنا أنّ تنقشين باحساس محمود ما بين عيني وعلى جبيني .. لأجلكِ زهرة لوز ووسيمها , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع صرختُ بـ ذات التمرد وصددتهُ بـ ذات العصيان ولم أأبائه إن كنتُ قد اثرت غضبه .... فـ ليغضب كما يشاء وإن أراد الرحيل فـ ليفعل لا أبالي به .... أنا رضختٌ له من قبل ولن أفعل ذلك الآن لكن أن نوى الرحيل عليه قبل ذلك أن يصلح كل ما تسبب به .... أن يعيدني كما كنت قبل أن أعرفه أن يجعلني أنسى اسمه أنسى أيامي وليالي برفقته ... أو على الأقل عليه أن يفي بوعوده قبل أن يذهب .... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع أتراني أخطأت عندما تقيأت الزيف والتنمق ، أتراني أذنبت حين خلعت رداء المجاملات ؟؟ يكفي أني أضعت روحي على أعتاب أبواب الحياة الحياةالتي لا تعنيني ... وأكتفيت بمراقبة وجوه الناس وأتساءل كم من قناع يختبئون خلفه هؤلاء؟ كم رطلاً من المساحيق يحتاجون ليخفون تشوهات ارواحهم ؟ وكم من عملية اجهاض يحتاجون ليجهضوا سيئاتهم ؟ وكم من كتفاً يقفون عليه ليعتلوا الى المثاليه ؟ أكتفي بذاك وأنا أتفكر بذاتي و ألومها على زلات وصغائر وكبائر الذنوب بل أني ألمها على مالايعنيها مسكينه هي أنا كم تعاني بوسط هذا الإزدحام والضجيج استغرب من الناس حين يضعون الكمامات خوفاً من ذاك الوباء ونسيو أن يلبسو الدروع ليصدو هجمات ألسنة الأخرين ويربطو ألسنتهم المتدليه دوماً ... كل ما يأتيني من مضره لا أتعجبه كثيراً متيقنه أن هذا جني يداي وحصاد أذيتي !! أما كل ما يصيبني من شر أدرك أنه حصاد طيبتي و إيراث غبائي !؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع لا زالت الحكايا تتعمّد الحديث عن محمود درويش وكيف لا يا تفاصيل وبصوته استنشق هوائها الذي لم استنشقه قط ؟ وكيف لا يا تفاصيل وبكلماته نقرأ الوطن / الحلم / الحرمان ؟ وكيف لا يا تفاصيل و ( وبياضٌ تجاه أبيض النبضِ .. قد نبتعد ويبتعد بنا الزمن , وتبقى صوتُ الأرض فلسطين , فلم يتبقى إلا صدى السماء ورحمة الكريم العزيز .. ) لأجلكِ زهرة لوز ووسيمها ولأجلك سأصنع عقد من الياسمين حتى تزينيه أنتي يا إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: هذيــان مشـروع بربك ... عندما تنوي الرحيل لا تحدث ضجه كبيره انسحب بهدوء وأنا ساجده ادعو ربي أن يهديك لسبيلك . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|