| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-09-2011, 03:48
| ||||
| ||||
 رد: فرَاغاتْ ..
كعاشِقان تقليديان، نتجاذبُ أطراف الحبْ نتشاجَر، نُغني للحب ونتصالح نتحدث عن آمالٍ مستقبلية عن حلم سنتشاركه نتهامس لنودّع بعضنا، ثم نُغادِر .. ، ، ، ثمّ فراغٌ بحجم انتظاركْ . يكفيْ من الغيَاب ما غبت ما آنَ أن تعود ؟!  |
|
03-09-2011, 03:10
| ||||
| ||||
| رد: فرَاغاتْ .. طريقي .. لا أدري إلى أين ستوصلني إني أتبع خطوطكَ البيضاء التي تنتصف لونك الأسود، الممتد أمامي ك لوحة لا تنتهي .. إني لا أرى دربي، وانتصف خط العبور، بين السيطرة على قلبي وفقدان التحكم ليس قلبي بل عقلي الوقت في منتصف الليل لم اتحدتْ اليوم جميع المنصّفات للأحداث ألأننا حين نرغب بمعرفة اتجاه طريقنا، تختفي الشمس ولا ينتصف القمر في السماء فنسير في الظلمة دون هدىً؟ ! يا لهذا الليل كم سيطول ! يا لهذا الطريق كم سنمكثُ نسير به !يا لهذه الأغنية، متى ستنتهي؟ أرغب بمداعبة هذا المساء وقضاء سهرة مع باولو، كما أرغب بالبكاء الآن كما أرغب بمحو كل ماحدث كما أرغب بأن ينتهي هذا الدوار الآن .. ، يا مساءاتي التائهة، متى سأرى فيكِ نجمتي .. يا حبي الذي عبرني ولم يعبرني يا حبي الآتي مني دون أن يعبرني دون أن يتخطاني، يتخطى حدود قلبي وحدي يا حبي العابر ك شهاب أضاء ذيله في السماء ثم اختفى ياحبي المجهول الهوية !إلى أين تنتهي؟ يا رجل المتناقضات الذي لم يزرني بعد !كيف ستجدني؟ يا صاحب الاشيء ، والحضور الباهت علّمني سرّ التخفي علّمني كيف أسير في طريق مزدحم في قلب مدينة مزدحمة بالسكّان و الزوّار دون أن يراني أحد علّمني كيف أقلب دفاتر العمر ولا تنتحر ذاكرتي أو ينتحب قلبي أو أن أعيش ضائعة في مدينة سرمدية ضائعة بين الماضي والحاضر، لا وجود لها إلا بين متاهات نفسي .. علّمني كيف أعبر نفسي دون قلق كيف أرقص على إيقاعات قلبي دون خوف من المجهول كيف أصدق الأنا، وأحييها على شجاعتها في التقدم خطوة علّمني كيف تحصل على كل هذه الأشياء كيف تتعلمها.. حتى أراني، حتى أتعلمها، حتى أعثر عليك ربما عندها سأجدك ربما سأقع حينها في حبك أرقص معك على أغنية المطر والحب المستحيل والكلمات التي لا تنتهي.. على كل شيء نرسمه خيالاً ورديًا، كي يصبح واقعًا جميلًا. ، سيدي .. كم حبك المجهول الهوية والحروف يجعلني أرغب بالبكاء كثيرًا، كطفلة أضاعت والديها للأبد، فتجلس إلى !قاع شجرة تبكي لها خوفها وتذوب حزنًا، حتى يتعبها البكاء فتغفو ياسيدي .. كم من الممكنات ستسمح لي بلقائك كم من الصدف التي أؤمن بها جدًا سوف تجمعنا وهي لم تأتي يومًا أبدًا .. لكني رغم ذلك أؤمن بها كما تقول الأساطير انتظرها أو افتعلها لأجل حبك وعينيك هل يمكن لهذا العشق الأحمق الجنوني، اللامحدود !أن يحدث؟ وأنت من أنت حين أكون لا أعرفك حين تكون عبارة عن لوحةٍ رسمها قلبي وخيالي عنك، كما أتصورك كما أحبك أن تكون وأنا لا أعرفك، إني فقط أبحث عنك قد يعتقد البعض أني مصابة بالانفصام لكني واثقة من وجودك، وأؤمن بك جدًا وبوجودك تمامًا كما أنا حية وهنا لكننا بحاجة لبعض الوقت القادم كي نعثر على كلانا صدقني أنا أؤمن بحقيقتك وانتظرك كما أعتقد أنك تنتظرني وأشتاق إليك، وإلى صورتك إلى صوتك وعينيك إني أحبك إني حقًا أحبك يا هذا المجهول ساعدني كي أبحث عنك " إني ألف أحبك " |  |
|
07-09-2011, 03:07
| ||||
| ||||
| رد: فرَاغاتْ .. نترَقب كلا الجانبيْن ونترصدُ الموقفْ ..! ثمة هدوء يعتلي عرشَ كلّ شيءْ لا أحد هُنا سوانا فـ دُلني عليْك ... اجعلني أقرأ تفاصيلك زدني حبًّا أو عشقًا ! لا يُخيفكَ صمتيْ، فأنا استمعُ إليْك وانتظركْ ! |
|
12-09-2011, 02:07
| ||||
| ||||
| رد: فرَاغاتْ .. لحظةٌ ما، تغوصُ بنا إلى عُمق الفراغْ تأخذنَا إلى حيثُ لاأحد إلى وقتٍ نرقصُ فيه علىْ وجعِنا فيْ لحظَة وجَع نفقدُ فيها ذواتنَا، لنتَعرّى على صورة الأنَا كمْ هيَ تَعزّ علينا كم نحنُ فقراءْ فارغونَ، مجرّدونَ منْ أي حياةٍ سواها .. كهالةٍ من الحياة، لاتفارقنا قبلَ أن يُطوى الكتَابْ وتنتهيْ الصفحات، ويكتملُ السطرُ الأخيرُ منَ الحكاية ، ، |
|
03-11-2011, 22:11
| ||||
| ||||
| رد: فرَاغاتْ .. لاشيء غيْر السهَر والحبّ يضيْفَان الحيَاة إلى ليَال الشّمَال، فيَجعَلانها حزينة وفاتِنة حدّ الثّمل ! |
|
04-11-2011, 04:42
| ||||
| ||||
رد: فرَاغاتْ .. حياتي مليئة بك .. |
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 14:06.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1