صمت ع طريقتك بقول : هيرجعوا

و
يا صباح الأحلى شيّ لأن مافي دوام !
مو زي أمس داومت بكل مشقّه لأكتشف إن الدكتورة معتذرة

..

بدأت الشماتة
لاحظي إني يا لبّاني أدرس و أصوم و أجي هنا
و أسوي أشيا كثيير بدون ضجر يا كافي مو مثلكم يالبنات

..

هههههه لو مداومه أهون من هالسؤال القفطة

مممم ,
أذكر مرّة كنت مالي خلق لأني صاحية توّ من النوم !
و ياشييييني لما أقعد من النوم ودّي أصكني كف من زود غلاستي
المهم يا ستّي ,
أسمع أثير إختي تنادي تنادي و الله يخليك تعالي و
تكفين يا هدّو وووو طناااش !
لأن أدريبها تبيني أشبك لها شاحن اللاب و إلا اختار لها لبس
و الا هالخرابيط حقتها !
لكنّ ما استسلمت , و رحت لها معصصصبه ناويه أكفخها
أول ما دخلت الغرفه هبّيت فيها نعم ؟ خير ؟ اكلتي راسي ؟ شعندددك اخلصي !




صدمَه
لقيتها مجهّزة لي فطور و تبي تفاجئني
حسّيت إن مالي داعي على هالمزاجات السخيييفة من قلب

..

هههههههه أح إحراج

أنا مش فضوليه لكن لو نبض عرق الفضول فيني يا ويلي !!
لا يمكن أهدأ إلا إذا عرفت الشيّ الل مسّك معي أعرفه
الفضول مرّه قبيح صراحتن

و ع طاريه ,
تذكرين فضولنا و حنّا أطفال ؟
لما نسوّي نفسنا مشغولين و حنّا قاطّين السمع من قلب

..