|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. بين كفوفي أحمل خيبتي وأدندن لحن حزين ، اكره كثيراً الأشياء التي احبها لأني من اجلها اغير الكثير واتغير لأجلها ، أعلق نفسي بها متناسيه أن هُناك أشياء قد تكون وهم ..! لم اخاف السقوط يوماً ، مازلت ساذجه امتطي الأاحلام وأنسى أنها احلام ! عدم خوفي من السقوط جعلني أتظاهر بأني لا اُكسر أنني استطيع أن انسى أنني اذا فشلت بالإختيار مره سأصيب مره أخرى ، أن نهاية طريقي الجنه ..! تلك اللحظات التي نشعر بها اننا أغبياء لحظات لاتعوض ، ف بتلك اللحظات نرى حقيقة انفسنا ولكننا للأسف نخاف ان نظهر أغبياء أمام أنفسنا فنهرب منها ، ونعيش أغبياء خوفاً من تلك اللحظه ! أنا أوبخ نفسي كثيراً ، أجلدها احياناً كثيره ، اخجل من نفسي أوقات كثيره ، اعري اخطائي أمام صديقتي .. لذلك انا قويه واستطيع أن اغير الكثير حتى لا اعيش بتعاسه ، (فنحن نفضل ان نعيش بتعاسه خوفاً من التغيير ) * أنا التي سليتُ بنفسي من كل القيود ، اكره ان يرهنني أحد تحت وطأة المشاعر ربما يقتلها يوماً او يسخر منها الحب يجعلنا نبدو ارقى أو ابشع لكن أمام انفسنا كل شيء مبرر ما دام الهوى يسيرنا ... لكنني فشلت .. نعم فشلت أن احررني من مشاعري لهذا انا حزينه وحزني عميق كيف لي أن انسى والذكريات تحاصرني بل حتى حواسي تنتقم مني ..؟ كيف لي ان اتنفس ومازلت اشتم رائحه ليست بالهواء ؟. كيف لي أن ازهق الأحلام وهي من تملكني ؟ كيف لي أن ابرر خطايا عقلي وانا من خيرته ؟ تلك الأسئله التي تباغتني كلما شرد ذهني هي من تجعلني ابدو تعيسه ..! لماذا الحب يهلك كل شي ويجعلنا نبدو فقراء ؟ لماذا يغل ايدينا عن العطاء حينما ينحر ارواحنا ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. لا تثقوا ب الوعود في الحب أنا اول من اخلفها ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. شايف البحر شو كبير ..! كانت هذه أغنية كل عيد فـ اعيادك كنت تقضيها عند البحر بعيداً عني وكل عيد كُنت اغني لك ( شايف البحر شو كبير ) ..! وبعد تنهيده .... أُكمل ( قد البحر أنا بحبك ) وليتك أدركت ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. وددتُ أن اقص شعري وأتخلص كل من كل شيء تُحبه لكني أعلم اني حينها سأمقت كل انثى شعرها طويل وذلك لأنها تملك شيء أنت تحبه أو لأن شعرها يمكن أن يُفتنك ...! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. لاشيء يبدو عادل بالنسبة لي ..! هـ أنا أحاول نسيانك ومازلتُ أكتبك ..؟ هـ هو جدي رجل الحرب مرت السنين فوق جلدهُ استنزفتهُ وتركتهُ طريح الفراش . هـ هي أمي مازالت تفعل ما تفعله من ثلاثين عام تعتني بنا كما لو أن السنين لم تأخذ منها شيء. هـ هو والدي عرف بتلك اللحظه الذي طُرد فيها من وطنه أنهُ كُتب عليه الشقاء ولا تحاول السنين أن تثبت العكس . هـ هم العشاق يسهرون الليل ويمقتونه بأشعارهم حينما يجفونهم من يهون ويغازلون الليل حينما يحيا بالوصل . هـ أنا أحاول أن أُثبت أن لامفر منك ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. كل الرجال يدعوُن أنهم لايقهرهم شيء سوى ( الظروف ) وأنت لم يقهرك سوى أنك لم تستطيع إحتمال فكرة ( أني أتنفسك ) إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لبرهةٍ / يؤلمني غيابُكَ. أنت الوطن الذي خانني ..! أنت الغياب الذي يقتُلني ..! أنت الجرح الذي يُنهكني ..! أنت الماضي الذي افقدهُ ..! أنت الطُفوله التي غادرتني ..! أنت الحب الذي اندثر ..! والنصيب الذي لم يُكتب لي ..! أنت الحنين الذي يستغفلني ..! والنبض الذي لن يخُرسهُ الموت ..! أنت المسافرون والحقائب ..! أنت السجان والأسير ..! أنت مدرستي الإبتدائيه وجُدران منزل جدي ..! أنت عيني التي ما عُدت أرى بها ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|