أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! ســـمّ الـلـقــا صــدفــة , وأسـمّـيــه مـيـعــاد أنـــا أنتـظـرتـك , وأنــــت مــريــت صــدفــه / أماكن حاولت حبس الحنين فيها وطلعت بصور صامته.. فيها حنين!! بس ما يشوفه إلا أنا..! |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! , لاأحد على طاولة الحنين ينتظر كانت خاويه إلا من فوضى المشاعر ولمحة حاولة الإمساك بها..! ومقعد شاغر ولفحات برد حركت كل ساكن , * وعلى بالي .. ماأحد من الناس صاحي ..! |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! http://up.arab-x.com/Oct11/B9k93940.jpg , ومن بين أوراق الخريف لمحتك طيفاً وإحمرت الأوراق ,,وتنفست الطرقات وأنا أنظر إليك والحنين مما رأى آثر ألصمت , *وماعاد بدري |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! بين الإنتظار والصدف اُنصت بشغف :6: |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! ننصتُ لـ الأماكن , ونبتهل في حضرتها إحترماً للإنتظار . |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! فصل خريف و فصل حنين و فصل برد ... |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! , صمت الفرح بأنتِ في ثرثرات الإنتظار أنبت ألأف ورده:2: / سما الأماكن وأنا فرحين بحضورك في حرم الإنتظار:2: / الحوراء .. وآه من الحنين ومن الخريف ومن البرد ومن كل إنتظار .. أهلاً وسهلاً بك يا ألق:10: , |
اغراب وكنت ذات حنين أحسب المسافات حتى أصبحت أحصيها بأنفاسي وأدمعي, وكنت أتخيلني وأنا ألتقيه , وكيف سألتقيه وإلتقيته ..! صدقاً إلتقيته..! ولكن ليس كما أردت وليس كما حلمت قبل الغياب كنا قراب ..! وبعد الدموع وبعد الغياب وبعد الحنين رجعنا أغراب ...! * وافترقنا بلا بسمه بلا دمعه ولابكلمة عتاب..! |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! أنا .. لا أكتفي من مد ذراعي لكَ .. فلِمَ تكتفي ببصمة إبهامك .. وتمضي ؟ *يحق له طيبتي ماتحتمل..! |
رد: أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه...! http://upload.te3p.com/uploader/245763/01269377523.jpg يوماً ما أردت أن أقول لك : تعودت دائماً أن الأشياء التي أتمناها يحصل لي منها فقط متعة النظر فهل أمنيتي بك سيكون مصيرها نفس المصير ..؟ حينها خشيت من سؤالي وأخفيته عنك ليس من أمل كبير منك ولاكنني خشيت أسمع جوابك.. ولكنك أجبتني من غير أن أسألك .. قلت : نعم سيكون مصيرها نفس المصير..! |
الساعة الآن 00:20. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ