|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: أحـلام
يا ( م )لا اشعر بذاك الحب الذي تعنيه لي .. ولا تصل رسائله لقــلبي مع كثرتها ..! لا أعلم لمـاذا ..سوى اني اُريد محادثتك من حيناً لاخر.. واشعر بحاجتك للحديث معي .. ولولا ذاكـ لما ترددت على عتبة دارك..! نعــم ..تنــقاد نفسي إليــك .. ولا أعلم من القائد لها.. سوى انني احتاجك من وقت لاخر.. واشعر بحاجتك لي..ولولا ذاك ايظن..لمــا طرقت بابك...! وحين أللقــــاكـ بذاك المقال وأرى ابتسامتكـ للقــائي تطيب نفسي وتُرغم كبريائي على السكوت والخمود..! ولكـــن حين يطرئ شرار الشك بقلبي يلطقطه وقود كبريائي وتثور ثائرتي عليــك..وكــأنني انتقم لكل جروحي القديمه المهمله على رف قلبي منــك.. مسكيناً يا ( م ).. ههه لطالمـــا تحملت قسوتي ....وطرحت المبررات والحجج والبراهين على محكمة شموخي... فــ يرفع عقلي الجلسه لقوة حجتك ويصدر العفو عنك.. هه وينفطر قلبي حزناً وحناناً عليك.. بل وعلى مافعلته بحالك ..! واقترب منك محمله!... كـالبوهٍ تحظر الطرائد لأرضــاء اسد غابتها الغاضب على ذاك الموقف السخيف الذي وضع فيه .. ههه وماهي قرباني وطرائدي سوى شيئً من الاعتذار والطرافه ..والغنج احياناً.! لا يستطيع لساني وصف مواقفي المتناقضه معك..غير انني استمتع بذكرى تلك المواقف حينما تطرئ على بالي ههه.... حفظك الله ورعاك يا ...... ( م ) : : حيره تسكن الوجدان .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|