|
مِنْ : قلبِ الفَصيح ! للأبياتِ و الشَّواهدِ الشِّعريِّة ، منْ قلّبِ الّلغة الفصيحَة ! :10: |
رد: مِنْ : قلبِ الفَصيح ! يُناظر "في خاطري شي" ، :2: ب نفّسِ الشُّروط وَ القوانين، لكنْ هُنا بِ الَّلغةِ الأمّ :10: |
أيَّار .. . لو مرَّةً (أيَّارُ) تأتينا .. و في شفتيكَ وعدٌ أوْ بشارة ! لو مرَّةً "تحنو" ، "تعانقنا" ، و منْ كفّيكَ تمنحُنا "الشَّرارة" ! محمَّد القاسمي* :2: |
رد: مِنْ : قلبِ الفَصيح ! أل هند :2:/ وسـ اعود :10: |
رد: مِنْ : قلبِ الفَصيح ! وَ أَعلمُ أَنَّ دَأْبكُمُ .. جَفَائي فمَا باليْ جعلتُ الحبَّ دأْبًا ؟! أحمد شوقيّ * صَمتُ الرّمال :6: |
.. بدر شاكر السيّاب .. ,., تثاءب المساء ، والغيومُ ما تزالْ تسحُّ ما تسحّ من دموعها الثقالْ . كأنِّ طفلاً بات يهذي قبل أن ينام : بأنَّ أمّه – التي أفاق منذُ عامْ فلم يجدها ، ثمَّ حين لجّ في السؤال قالوا لهُ : " بعد غدٍ تعودْ .. " لا بدَّ أن تعودْ |
ناجيْ يقظةٌ طاحتْ بأحلامِ الكَرَى و توَلّى الليلُ، واللَّيْلُ صَدِيق ! وَ إذا النُّورُ نَذِيرٌ طَالعٌ وَ إِذا الفجرُ مُطِلٌّ كالحَرِيقْ وَ إذا الدُّنيا كما نعرفُها وَ إذَا الأحْبَابُ كلٌّ في طَريق * إبراهيم ناجِيْ :6: |
منْ : قلبِ ناجي! ما أضيـَع الصّبر في جُرحٍ أداريهِ أريد ُأَنسَى الذي لا شيء ينسيهِ و ما مُجانبتي من عاش في بصريْ فَ أينمَا التفتتْ عينـيْ تـلاقيـهِ ! إبراهيـم ناجيْ * |
.. أطلال / ناجي .. ,., كان صرحاً من خيالٍ ف هـوى , |
.. عنتره .. لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركمُ ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بَدَلا لكنـهُ راغـبٌ في منْ يُعـذّبـهُ فليسَ يقبل لا لومـاً .. ولا عَذَلا |
| الساعة الآن 23:32. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ