هي قناعة و ليست تمثيل ..




كاسة مويه..




،،،

الحكي كثييييير،
و الحروف صفر..




قهوة سودا+ كتاب ملهم




،،

مررت بالحديقة المجاوره للمقهى لأقطف بضع وريقات نعناع ،
ليس لشربها فقط، بل لأستنشق رائحتها وهي في أغصانها.
رائحة تجعلني ابتسم مع كل شهيق آخذه،
و كأنها تحتضنني بعد غياب طويل..




شاهي سكر وسط+ و النعناع من عندي..



،،،

"روح و ريحان" و نفحة من الجنة / هو..




قهوة سادة+ وبلاش حلويات هالفترة، المرارة لاعبتن بي..




،،،

خرجت مع أختي للتسكع في المول الذي اعتدنا زيارته،
كنا نتسكع حرفياً ،بلا هدف.
ندخل أسواق الماركات العالمية و ندّعي بأننا نريد الشراء ،
لننصدم بالسعر (وهو أمر كنا نتوقعه، لكنه يفوق توقعاتنا في كل مره) لنخرج ضاحكتان على شهقاتنا لدى سماعنا السعر.
أحد المتاجر التي دخلناها كان لساعات ثمينة جداً، يصل سعر الواحدة لثمن سيارة، و ليست تلك المره الأولى التي ندخله.
تفرجنا على الساعات فلفت انتباهي لساعة تشابه لتلك التي أهداني إياها والدي منذ 10 سنوات!!
ابتسمت وهمست لأختي : و كأنها ساعتي .. و ضحكنا .
لكنني انتبهت لإسمها! كانت هي ساعتي حقاً!!
تسمرت مكاني و امتلأت عيناي بالدموع .
فهمست مبتسمة وأنا على وشك الخروج:
"جعلني قبلك يابه"…



قهوة سوداء / سادة..


،،،

الأمر البديهي و المندرج تحت مسمى "أداب الحديث" هو الإنصات للمتحدث ،
بيد أن الأغلبية باتت تفتقر لـ "الذوق" و أدب المجلس.
فتجدهم يلتفتون لأخفت صوت من الخلف بذريعة أنهم المقصودين.
أو يعبثون بهواتفهم المحمولة دون أدنى ذرة من اللباقة لوضعه جانباً للإنصات للمتحدث.
تلك الفئة لاتستحق أن ألتف بمقعدي نحوها و أمنحها شرف المحادثة .
من كان يفتقر لآداب الحديث ، يستحق أن يواجه الصمت..




قهوة سادة+ هدوء ..




،،،