ضوء ’[ 2 ] .. مِـيهـآفْ }

[ســـاره .]

خطوتهآ الأولى كآنت بتآريخ :
2 - 9 - 2008 م



"مَشَآعِرْ ألمْ "
[ هنآ ]

[ســـاره .]

خليط من ترف وترف ’
بآذخة جداً ..
موطن الحرف الصعب ,





هي أجمل بكثير من وصفي : مِـيهـآفْ }

[ســـاره .]

أبتي
تجاويف الغياب هزت لهفة ُ طفولتي ..
طفلتك دونك تلهو خارج الطقس ..
يحيطها خريف الغصون .. بفقدك ..
تتجرع من كأس الجفاف ... بذات السؤال .. [ أين أنت ] ؟
خطواتها تشبه العمر المتبخر بظل هواء ٍ متكسر ؛؛
مهدها ملتف برائحة الموت ...
أسلمت أجفانها لفأس الدموع ..
ولتعلم أن رئتاها تنتظر أنفاسك

* *


صديقي ..
الأشواك تنتثر تحت قدماي العاريتين .. إلا بك ..
أعماقي تهبط حد إلا شي ..
وأشلاء همسي ترتدي جلباب الجفاف ..
سألتحف ُ رحمة ربي بغصة موؤده بمحيط الانتظار تحيطها براكين شوقي إليك
ولا أملك إلا .. أن أراود صبري
باستفهام مبتور ..؟؟
ينهي رصيد الأسئلة بــ [ أين أنت ] ؟





بقية النبض :
[ ! ღ عَـوَاصفْ الإْحِـبآط تَـنَعقّ فَـوقْ رأسـيّ [ أيـنْ أنتْ ] ؟ .ღ .¸¸. ]

[هديل .]

إنها الفتنة حين تتجسد أنثى ،
والجنون حين يرتسم كلمة ،
الترف حين يخلق حضور ،
والجمآل حين ينآدى : ميهآف .


كل الأضواء هي ، أولها وأخرآها .

ب إنتظار بقية وهجها ل نطرب أكثر .

‎عز : وتظلين الأعذب .

‏

[فال]

سيدة الإحساس .. ميهاف

كل عام وانتي بخير ..

عندما يكون الحديث عن إنسانة بحجم .. مشاعر
لابد ان يكون بيوم مميز وجداً ..

عنوان للـ وفاء

دائماً تحاول ان تكون الاقرب من الجميع .

تقف خلف كل قلم جميل وقلب طاهر .

تحمل فكر وحرف جميل جداً .

بعد كل مشاركة كنت اردد ( الله عليك ياميهاف ) .

حرقت الروح
لـ سيدة الإحساس

ميهاف / الغاليه

كما نعلم إن عام 2009 كان عام ( غريب جداً )
لكن الأغرب أن تكون أجمل وأغلى هدية كانت بهذا العام ..
كانت بطاقة ( حرقت الروح ) هدية العام .
الف شكر .. والله يقدرني على رد الجميل .

قف تأمل ..

الجميع وقف يتأمل هذه الانسانه وقلبها الطاهر ..
أحسد الـ وطن على هذا الحب ..
وليس مستغرب على مشاعر الإحساس .

اتمنى ان اشاهد بطاقات تحمل توقيع ( مشاعر ) ..
لان الجمال والذوق كان عنوان ( أخر توقيع ) ..

عزيزتي /

حاولت ان استجمع واسترجع كل المفردات
لكن للأسف ( اكتشفت ان صاحبة الشأن )
اكبر من تسطير بعض الكلمات .

كل عام وانتي فخر للـ وطن ..

* ميهاف .. قدرك اكبر وربي لكن للاسف تعطلت لغة الكلام .

فمان الله ..

وربي لايحرمنا منك .

* مستعجل عشان الحق على 1/1/ 2010 قبل ينتهي

[ســـاره .]

ذات جوله ٌ بيني وبين الظلام / عفوا ً أعني نور
وما أدراكم ما هو هذا النور، نورٌ ليس كأي نور
تتابع شهير متتالي من النسل التركي العريق والنبيل

فراغ لا نسعى لحشوه سوى بالمهاترات ولله الحمد معلقين تفكيرنا على خاصرة الأعلام الفارغ المعلب بالجهل والظلمات
ونركن النظرة الحقة بعمق فقاعات هوائية مزرية ((تسم البدن)) للأسف الشديد وكأن قدر المواطن العربي أن يظل محصور
بين المسلسلات الهابطة التي تؤدي لجمع أكبر كمية وفيرة من فقر الأخلاقيات
والله /أن أكبرقفص ممكن أن نضع أنفسنا فية هو
تفكيرنا المحدود
والذي لا يتعدى الجري خلف أخر ما وصلت له الموضة ،، واقتناء أكبر عدد مهول منها وتكديس دواليبنا بها حتى أصابتها التخمة /حد الانفجار
والجر ي خلف المهاترات لنملأ به فراغ العاطفة، والحجة والبرهان هو الحرمان
أراهن بأننا نجد الأفضل على الدوام ولكننا نملك
حجة واهية للتمسك بها((التقشف الاجتماعي))
أين بحثنا عن حلاوةالإيمان وتذوقها لسد ثغرة العاطفة المزعومة أعلاه؟
بلغة ٌ أخرى
أينتجمهرنا حول تطوير ما لنا من تاريخ فكري وأدبي وثقافي؟
أضعف الإيمان بالإحتجاب عن هكذا مفسدةٌ ؟
لنفكر لبرهة ما نتيجة هذه الثقافة العقيمة التي قدمت لنا على طبق من ذهب؟
لما هذا الإقبال { بنهم} لما هو منافساً لقيمنا وقواعدناالخلقية؟



[ هنآ ] ’

[ســـاره .]

أغلقوا أفواة الدهشة .. وعضو على بنان التساؤل
فما هي الا شطحات ُ قلم مشروعة / نسجتها ذات عجز ..

الشطحة الأولى :
ذات يوم غمست أبهامي تحت جلد رجلا ٌ محتقن ٌ بالوهم ..
تحايلت علية بذات الوهم عل استفاقة ُ عابرة تجوب دواخله فيصحى ..
وحتى أزدادُ بايلامة ضربت ٌ بأصابعي الخمس بجوف وهمة ..
فما هو باللذي استجاب لجرعات الصحوة { المسماة تجاريا ً بالوهم} التي حقنتها تحت جلدة ..
ولا أنا بالتي نبت اليأس حول عنق محاولاتي وكففت ُ عن حقن المزيد من الوهم !!
وأنا التي تعلم علم اليقين بأن دواء الوهم لا يُشفي ..

الشحطة الثانية :
غرد بلبل القسمة عاليا ً فوق سماء نصيبي
أحتقنت ِ ضجرا ً فلست ممن يدس ُ بأنوفهن في طبق لا أشتية ..
طبعت استيائي كل مساء فوق وسادة الشكوى ..
وفي كل صباح كنتُ ألُف حبل رفضي على عنق ولي أمري حتى وهن أصراره ..
وظل الأمر معلقا ً على شماعة المصير
فما أنا بالتي أقبلت ولا البلبل كف عن التغريد
وولي الأمر ما زال يمارس هواية مسك العصى من الوسط !!

؛

وهنا ما زلت ألوك تساؤلاتي بين فكي الضجر ..
1 . لما يتركون مصائرنا معلقة بين السحاب وأحدقنا ترتجي حفنة أمل يقلبها
الآخرين بين كفوفهم كيفما شاؤ دون أن يرف لهم جفن ..

2 . لما نتحايل على الأخرين ذات عطف ونحقنهم بأحلام لا تمت لواقعهم بصلة .. ونستمر بالحقن ونحن نعلم علم اليقين بأن ما نقدمة
لا يسمن ولا يغني من جوع

وللشطحاات بقية ..

ومزيد من تساؤلاتهآ !!
[ هنآ ] ,

[ســـاره .]

متهتكة ٌأنا مني منكَ منهن منهم
من حفظهم بغيابهم ،من حنيني لك بفراقك ،من تأويل الحلم لهن
من صبري علي ، من إجهاض أحلامي ،من لحظات الحنين ،من خواءالأرواح
من الاحتفاظ بصندوق الأسرار ،من عبث الزمن ، من استيعاب الفراق
من طمس روحي قربانا ًلهم ، من الوقوف عند نقطة العبور
من دفع ثمن الابتسامة ، من الرضي بالهزائم
من سردالتفاصيل ،من أسئلة الروح ، من العد في زمن الخسارات
من تجمهري أمام الانعكاسات ، من أصابع الاتهام التي نخرت عظمى
من تسارع عجلة ُالوقت ، من نيران الجحود ، من لعسات الحنين !!
من انتظار حافلة الصدفة ، من اعتلاء كرسي الذهول
متهتكة ٌ أنا مني منك َ منهن منهم
متهتكتة ٌ متهتكةُ متهتكة ُحد الإهتراء
فــ / تطهروا مني بخرس ً وغادروني













بقية النص : [ هنآ ] ,

[ســـاره .]

وتستمر حكايآ الـ : برآويز ,
[ هنآ ]

[ســـاره .]

لم أطاردك ِ بنهم ٌ ذات جوع ..
ولم أنهض بعد التهائم وجبتك الدسمة دون أن أردد { الحمد لله } ..
ولم اتناولك بيساري لأنال بركة أستقبالك بيميني ..
وأتذكر جيدا ً أنني سميت بالرحمن الرحيم قبل تناولك
لكي لا يشاركني الشيطان بك !!

فلماذا ..؟
رأيت بأنني أسات أداب تناولك ؟

لماذا ؟
لماذا ؟
لماذا ؟
لماذا ؟
،