,.,
يا مرحباً ترحيبةٍ تجـرح الـروح
لا نيب قايلها .. ولا نـيب ساكـت
تقولهـا عيني وأنا اصد ما بـوح
من الزعل وورود الاحباب شاكت
باللي لفت عقب البطا تلعن النوح
بعيونها لو كان هي مـا تحاكـت
عينٍ لعيني تشكي البعـد وتفـوح
بدموعها والعين الأخرى تراكـت
على الجفون وما لها أي مصلوح
سوى رضى اللي في لقاها تشاكت
كنت أحسب اللقيا مسرّات وفروح
واثـر العيون اليا تلاقـت تباكـت