|
كيف بدأتُ بك....؟! كانت أنفاس (قهوتي) تُـنـبـئُـني بـ صباحٍ جديد... وكانت أحلامُ سهري دفىء (أنثى)..!! أيُ (أنثى)... قبل أن ( أبدأُ ) باي شيء.. كنتُ أعلمُ (متى/كيف/اين) ستكونُ النهاية..!! انتهيتُ من كل شيء... و بدأتُ بك ..؛ / بدأتُ بك (جـنوحاً) جاوزْ (عادات) رجلٌ شرقي , يوماً ما.. حاول عدم الخضوع لقوانينُـهـم.. و قاوم الرضوخ لإحــكــامـهـم.. لمْ ( يـسْـمعُـكِ ) مِـنْ أحــدْ و لم يـسـمـع (عنك) من أحد ... بدأتُ بك (ثـورةً ) أطاحت بكل ( مملكةٍ )قَـْبلكِ أيقنتُ بقاءها, فـ أُقِرت الأحكام الـعُـرفـيه فوجدتُكِ وطناً ووجدتُ بكِ أرضاً كنتُ (أرفُـضُـها ).. / كان الوصول اليكِ (جنون) وكان الاحتفاظ بكِ (جنون)... (أنا) و (أنتي) كُـنا عاشقيين بلا عـشـق.. فـحين وجدنَا ( العشق ) لم نعُدْ عُشاقاً ..!! ((نقطة ضوء)) ... كان الإبقاء عليكِ بداخلي فترةً أطول يعني إعلان الاستسلام أمام قسوة مشاعرك ويعني قبولي بكِ كما أنتي... ذات جنون ؛ حاولتُ التحررُ منكِ ؛ غــيـرتُ كل مواعيدي.. و جـددتُ كل عـــادتـي.. لا (أسـهـر) حتى لا أفكرُ بك و لا (أضــع) من ذلك العطرْ الذي تفضلين حتى لا أجدكِ بين انفاسي أُصبحتُ .. (مشغولاً ) بكل شيء , الإ أنـتـي و (مسئولاً ) عن كل شيء , الإ أنـتـي لم أكنْ أدري أني كنتُ أغرق بكِ أكثر و بأني كنتُ (أُكـرّسُ ) تواجدك بداخلي أكـــــثـر . . حين كنتُ أصـــــرخُ بـهـمـس..: " آههٍ ما أقسى الانتظار..كمْ يُـشـعِـرُني بـ(الضعفْ) " كانت كل الاحتمالات واردة الحدوث... / << مجرد اسئـلة ستبقى مجرد اسئـلة..>> (هل هناك أنثى على وجه الارض تمتلك ذلك البرود..؟) (هل هنـاك رجلٌ على وجه الأرض يمتلكُ ذلك الـهـدوء..؟) كم من العمر تحتاجين.. لتعلمي مدى تعلقي بك..؟! نلتقي دائماً, كـ ((غُــربـاء)) يجمعُنا مكان ويمحونا زمان وساعة الفراق, نبتسمْ!! --- مـحـاولة أخيرة--- إملئيني بك..... (فــراغــي) منكِ يخنُـقـني؛ فـ رغــمْ .. .. تــمــردك, .. جــنـــون نزواتك, .. طُـــغـيان إنـتـقـامك, مازلتُ أجددُ تحـمّـلي (مسئولية) الاحتفاظ بك. (للــنـهاية). >> كيف (أنتهي) بك..؟؟ مازلتُ لا أعلمْ....!!! ****** أقٌسمُ بأني حين بدأُتُ الكتابة.. كانت الفكرة ( كيف أنتهي بك.؟) وحين توقفَ قلمي كانت الكلمات كما وردَ أعلاه.. !!!!!!! تباً لي.. حتى بين حروفي لا أستطيعُ الوصول لتلك النهاية. |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! سألتك كيف لي القبول.. بواقع لا يحويك.. ومكان لايؤويك.. كيف لي أن أتخيل أن لاوجود لك,, عندما يتلاشى المكان,, وينتهي الزمان,, الذي يجمعني بك,, فلا أعود أنا هي أنا,, واهرب إلى ذكراي لتبقى أنت,, متجسد لذالك الحب بداخلي,, وتعود لي مسارات الإنتظار,, يالله ارحمني فما عدت أقوى الإنتظار’’ يالله ارحمني فما عدت أتحمل الإنكسار’’ يالله ارحمني فرحيلك عني إنهيار’’ . . كنت تسكنني والآن ملكتني,, فـ أدمنت دنياك,, . . سيدي مساراتك تشبهني,, حيث النهاية لاوجود لها بـ طريقي,, . . همس الرحيل.. كتبت فـ أبدعت,, فـ للأنتظار ثورة عشتها هنا.. شكرآ لذالك الجمال..:7: |
أشياءْ كُنتُ لـِ أحسبُ عُمرْ الأيامْ مِنذُ تآريخْ هذهْ يـَآ أخيْ [مآذا جمعنيْ بِكْ ..؟! ] 08-08-2007, 12:28 Am . . . كيف بدأتُ بك....؟! هُنآ لـِ حجز مقعدْ .. س / أ ع و د:7: |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! وحين تكون أنت المنتهى وروحي نفخ من أنفاس عشق تتلوها همسا ونحن على مفترق طريق برودتي خوفا أن يأتي الغد فأكون وحدي تلوكني الأشواق ،، تغطني العتمة و يعذبني الشتاء ... وهدوءك يقينا نقش في قلبك أني لا أرفرف إلا في فضاؤك ولا أغني إلا على غصنك وروحي تزهر بين يديك : : فكم أحتاج من جرعة شجاعة لأستطيل _ فأعانقك _ وكم كم تحتاج أنت من وقت لتعلنها صراحة ؟!! وكم عمر سننتظرهـ لنلغي المسافات؟!! ياجميل الكلم : ) نص يحملنا على جناح شجن و حقيبة مملؤه بالأسئلة علنا هناك في الجانب الآخر من المجيء نصل لسطر ونقطه لك الياسمين :7: |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! أقسم بأني توقفت هنا كثيراً أقرء الحرف وأعود إليه مره أخرى علني أرتوي من هذا المعين . / . بربك ما هذا الحرف الذي شيد هنا مدن من الإبداع. في كل مقطع منها مملكة تحتاج منا عمرا للبقاء عليها . / . كانت حروفك (قهوتي) تنبئني بــ صباح مختلف . / . ((نقطة ضوء)) وإن أطلت البقاء لاحرف يسعفني أمام عظمة حرفك. همس الرحيل .. لاتكتفي:14: |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! . . ياسيدتي نحنُ من نختار ( البدايات )ولكننا نغفل كيفية الوصول للنهاية, نُغفلُها عمداً أحياناً وبغير قصد احيان أخرى / لماذا ؟... دائماً من لا نتخيل الدنيا في عدم وجودهم لايحملون لوجودنا معهم كما نحملْ... ... / ذات جنون صرخت حروفي : (( لاأُريدُ قتلكِ بداخلي ، حتى لايُصبح وجودك فيني أبدياً )) .. حاولت الحفاظ على ماتبقى (لها) لدي , فمتُ انتظاراً ** قلب السعد ,, روعة حروفك لاتضاهيها سوى ابتهاج حروفي بتواجدك كوني بالقرب دمتي بخير |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! سيدتي... آههٍ لو تعلمين ماذا حدث بين (8/ 8 / 2007) و (6 / 8 / 2008 ) بينهما كانت كل الحروف (غير صالحة للنشر) قبل ذلك التاريخ كانت الحروف تُجسد الواقع كما أُريدْ ... وبعد ذلك التاريخ أصبحت الحروف تحكي الواقع كما هو... فحتى لايغضب أحدْ.. كان كل الحروف تُدفن بمجرد ولادتها ونة خفوق... لاتطيلي الغياب الحروف تنتظرك |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! جعلتُ بين عينيكِ (أُمنياتي).. فامتلئتُ بـحنيني إليكِ, وأصبحت (اشواقي) كحبات المطر.. كانت كل (النهايات) أنتــِ .. ..ظننتُـنـي سأبدأ (بك) لأنتهي(إليك).. تلاشى بين يديكِ كل شيء!! ولم تأتي..!! بين فوضى اشيائي... أضعتُ ( الأمــان ).. أصبح الليلُ وحيداً.. تملئهُ الاشجان..!! نـضـبَ كُل ماتبقى (حنين) ولم تأتي ..!! / أ..مَ..لْ..!!... كوني بالقرب دائماً, فحروفي (صحراء) تواجدكِ بينها ( المطر) كوني بالقرب دمتي بخير |
: ) سيديْ الـ قآبعْ أماميْ لكْ مآيليْ :: و إبتعدتْ هيْ و كنت انت في إقترابْ .. إقتربتْ و كآنتْ قسوةْ بـالرغم من الإرتباكْ .. !! تحكيْ ليْ عن إرتباكآتهآ برفقتكْ .. و عن مدى الإشتياقْ المجنون في غيابكْ .. و عن برودهآ اللامتناهيْ ، و عن عطائكْ اللامحدودْ ، تخبرنيْ دوماً .. بنفنجان قهوتكْ المسكوب شوقاً .. !! بـ تلك المسافات الـ تقطعهآ كل صباحْ .. و تلك الـ تحايا الـ تلقيها كل لحظة حنينْ ..!! و تخبرني دوماً عنها .. هي تلك الـ صغيرةْ جداً .. الـ تجهل التصرف في حضرة الولهْ و عند إقتطاع المساحات .. !! و عن تلك الأماسي المجنونةْ .. !! أماسي الغُرباءْ / العشاقْ / القريبهْ / البعيدْ سيدي الخالدْ في دروبْ الأوفياءْ .. بالرغم من الوفاءْ إلا أنك تجهلها .. تجهلها كثيراً ياسيدي القابعْ اماميْ .. تجهل تلك الـ حروف و تلك الكلمات الـ قادمة من زوايا .. تجهل تلك الـ طفلة الـ تعرفها جيداً .. طفلتك الـ سهرت وإياكْ في ليلة وجع و حنينْ و إشتياقْ و غربةْ .. و تلك الـ خامسةْ من صباح الإفتراقْ .. و تلك الـ مستبدة الـ أعرفها كثيراً مازالتْ كما تعهدها .. ذات جنون إبتعدتْ و ذات جنونْ سـ تبتعدْ .. لئلا تنتحر كل المعاني الـ جميلةْ الـ كآنت و ستزالْ .. !! ، همسْ الرحيلْ صباحاتكْ جنةْ و نعيمْ : ) بذخ هيْ تلك الـ أسئلةْ .. جنونْ هو الإحتفاظْ بمن لا يستحقونْ ان يُحتفظْ بهمْ : ) رفقاً بمداد قلمكْ ، كن بخير دوماً :7: |
مشاركة : كيف بدأتُ بك....؟! سأكتفي .. حين تكتفي ( تلك المُستبدة) عن التباهي بما تفعلهُ معي... وحين تُشرقُ شمساً , لا يحملُ (نورُها)شيئاً منها... / كيف سأكتفي و ( تلك..) الـ سـاكنةُ أنفاسي, أتنفسُ بعمق حين أشتاقُها ( سهراً ) و أتنفسُ بعُنفٍ حين تجتاحُني (ولهاً ). ؟؟؟ شوق الخالد تواجدك بين حروفي.. ملىء السطور زهوراً بحجم عذوبتك... كوني بالقربْ, دمتي بخير |
| الساعة الآن 09:23. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ