العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ ..

قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا ..

 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1 (permalink)  
قديم 04-08-2008, 03:40
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 16
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي مَآ زَآلَ للحُلْمِ نَبْضْ....}














الإهداءْ(1)
إلى الروحِ التِي خلَقَتْنِيْ..
فزادَتنِيْ عذاباً فوقَ عذاباتِيْ..
مِنْ رحْمِ حُبِكْ..
وبِنَبْضِ حَرْفِكْ..خُلِقْتْ.[روحا ذابَتْ حُباً فِيْكْـ]
حاوَلتَ إجْهاضَها قَبْلَ أَنْ تُوْلَدْ..بِخِنجَرٍ الخيانَةِ طَعَنْتَنِيْ..
بالأَمْس استُشهِدْتُ فِيْ سَبيلِ الحُبْ..[كجُرمٍ أنْكَرْتَنِي وبشِدَةْ..]!
والبآرِحَةْ دُفِنْتْ..!
واليَوْم..مِنْ رَحْمِ التَجْرُبَةْ..
وبِنَبْضِ الماضِيْ العَقِيْمْ..
وُلِدْتُ [نَبْضَ حُلم]
لَنْ يَتَوَقَفْ عن النَبْض ..!!



















الإهْداءْ (2)
إليْهُمْ المُخْتَبِئِيْنَ خَلْفَ رِداءات الفَضِيْلَةْ..,
مُتَلَبِسِيْنَ بِأَقْنَعِةِ الهُدَى..,
وَهُمْ بُقْعَةٌ مُعْتِمَةٌ مِنَ الضَلَالْ..,تَخْشَى النُوْر..,لئلاّ يَصْهرَ أَقْنِعَتَها فَتَذُوبْ..!!
فتَنْكَشِف الحَقِيْقَة المُرَّةْ












-الإهْداء(3)
أَتُصَدِقْ..أنِيْ تَعَلَمْتُ منذُ صِغَرِيْ أنَّ المَلائِكَةَ لا تكْذِبْ?!!




















الإهداء(4)


السُكونُ الذي يَحْكُمُ أرْضَ المَعْرَكة بعدَ عاصِفَة حَرْبٍ طاحِنَةْ
..,

هُوَ ذات السُكون الذِيْ سَيْطَرَ عَلَى حياتِيْ..بعْدَ ما حَدَثْ..!!
إنِيْ راحِلَةْ وهذِهِ المَرَّةِ لن أَعُودْ..,
يبدو لِيْ أَنَكَ أحْبَبتَنِيْ باندِفاعٍ يَنْقُصُهُ العَقْلْ..!!
ويبْدوْ لِيْ..,أَنَكَ ما أحْبَبْتَنِيْ.. يوْماً..!
وتَبْدو لِيْ أَشْياءَ كَثِيْرَةْ لا أُحَبِذُ ذِكْرَها..!!















الإهداء(5)

أُبارِكُ لكَ سيِّدِيْ..فـ[............] قَدْ عَادَتْ..بمَلائكِيَتها..بعَقْلِها بسموِّها..عادَتْ..
تَلْفِظُ أنفاسَها..وتنفِضُ غُبارَ الماضِيْ..مِنْ فَوقِ كَتَفَيْها..!!
نورْ التِيْ ارتَقَتْ..بسموِّ روحِها..بأخلاقها.بالنورِ المُنبَعِثِ مِنْ جَبِيْنِها..عادَتْ..!!
أتَعْلَمُ لِماذا..!!
لِأَنَ الدوَائِرْ تدورُ بِنا لتَكْشِفَ الطَرِيْقَ السَّلِيْمَ الذِيْ تُهْنى عَنْهُ زَمَناً!














الإهْداء(6)

"وَعْدُ الحُرِ دَيْن"
ولَنْ أحللَكَ مِنْ أيِّ وَعْدْ?!!















الإهداء(7)
كُنت يوما هُنا مِنْ أَجْلِ التَسْليَة..الإفادةْ..حبُ الإطِلاعْ..الفُضولْ..الشَغَفْ..!
وفَجْأَةْ..,أصبَحَ تواجِدِيْ..مِنْ أجْلُكِ..حَرْفِيْ.. نَبْضِي..روحِيْ..حِلْمِيْ..مِنْ أَجْلِكْ..!!
انتَهِيْتْ..تلاشَيْتْ..أَصبَحْتَ عدماً ..ماضِيْ..! فهَلْ أَسْتَطِيْعُ أنْ أتواجَدَ إلاَّ مِنْ أجْلِكْ..!؟
صَعْبٌ جِدَاً..
ولَكِنْ.. [القُوَةْ أَنْ تَقُول لا لِنَفْسِكْ] سأَبْقَى هُنا رَغْمَ كُلِ شَيءْ.. وَسَتَبْقَى مُهَمَّشَاً..!!












الإهداء(8)

كُنْتَ الحُلْمَ الأعْذَبْ..!
أحِنُ إليكْ,
أشْتاقُ لِبزُوغِكَ في عُتمَةِ دُنيايْ..
حالَتْ الأَيَامْ دُونَ لِقائِكْ..!!
والآنْ.بعْدَ أَنْ لُسِعْتُ بِسَوْطِ الحَقِيْقَةْ.., كَرَهْتُكْ..
حقَدْتُ علَيْكـْ..
بكيْتْ..
وبكيتْ..
وبكيت..ْ!!
ولَعَنْتُ الشَبَكَةَ الإلِكترونِيَةْ..!!
ولَعَنْتُ سَخافَةَ الأقْْدارْ..!!
ولَعَنْتُ سوْءَ الحَظْ..!!
واليوم..., أنا فقَطْ..أشفِقُ عليْكْ..بَعْدَ أنْ كُنتُ يوْماً أشْفِقُ عَلَى نَفْسِيْ..!
أَعْلَمُ أَنَكَ ستسْعَدُ كَثِيْرَاً..حِيْن أَقُوْلُ بأنَنِيْ..لازلتُ أُحِبُكْ..وأتَنَفَسُكْ وأهْواكْ..
وأنِيْ بَكَيْتُ كَثِيْراً..وأنِيْ تَعَذَبْتُ..ومُــتْ..!!
ستَفْرَحُ حِيْنَ تَعْلَم بأنني بللتُ وسائدي دمعاً..
و ستَفْرَحُ حِيْنَ تَعْلَم بأنَ النادِباتَ ندَبْنَ حظِيْ وبَكيْنَ رداءَةَ أيَّامِيْ..!!
وستَفْرَحُ حِيْنَ تَعْلَم أنَ الحُبْ لا يموتُ فِيْ قُلُوبِ العُظَماء?!
















الإهداءْ(9)

قَدْ تظُنُ بأَنَ مَوْجَةَ صَقِيْعٍ تَجْتاحُنِيْ..
وأنَ الدفءَ ماتْ..والحُبَ ماتْ,,
فلْتَعْلَمْ يَا سَيِّدِيْ..بأنَّ أنْفاسِيْ كانَتْ دافِئَة..,ممزُوجَةً بِحُزْنْ..
وأنَّ لِكَلِمَةِ أحِبُكَ وقْعٌ خاصٌ علَى قلبِيْ..,أحِسُهَا تُطَهِرُ دَمِيْ..,
أتَعْلمُ أنِي كُنْتُ عَلى وشَكِ الوُقوعِ فِي عَظمَةِ أحِبك..
وأنَّيْ كُنتُ أضْعَفُ شيْئاً فشيءْ..وأحسستُ أنَّ كلَ أجْزائِيْ تّذوب..!..!
وأحسستُ أني أرِيْدُكـ..فقطْ أريدُكْ..
وأحْسَسْتُ بِرَغْبَةٍ في امتِلاكِكْ..وهدْمِها مِن حياتِكـْ..وجَعْلِكَ تنْساهَا كَمَا نَسِيْتَ سِواها..
أحسستُ برغبَةٍ في العَوْدَةِ إليكْ..مَنْ يدْري..!؟
أغْمَضتُ عيني وحاولتُ أَن[أُهْدِئُنِي] مِنْ هذا التَشَتُتْ..أحتاجُ لِوَطَنٍ [يحْوِينيْ]
تمرُ لحظات من أَحْلَى لحظاتِ حيَاتِي..كَشَرِيْطٍ سِيْنِمائِي..أمامَ ناظِري..!!
تمرُ بسرعَةِ خاطفَة وأتذكَرُ لحظةً توقفَ عندها الزمَنُ لِفَتْرَةْ..!!!
تذكرتُ ..أنْثَى..ورسائِلَ أُنثَى..وكلماتَ أُنثَى...!!
وتذكرتُ [دموع لم يُخلقْ مِثْلُها في البِلاد]! وتذكرت حالات هستيرية جنونية..!
وتذكرتُ لامبالاتك..قسوتك..صمودك..احساسَكَ الباردِ الخانِقْ..
سيدِيْ أمامكَ أفقِدُ السَيطَرةَ على ذاتِي..,وأكونُ أُنثى مُتَخَبِطَةْ.,
وأمامَكَ أعْجَزُ عَنْ تَشْغِيْلِ هذا الدِماغْ..!!
- ويكونُ للنَبْضِ مَعْنى ثائِر..-
ولكن قد يكونُ للعَقْلِ رأيٌ آخر الآنْ....,وأَدتُ مشاعري لحظتها..كِدتُ أخفِق..ولكن الغريبَ جداً أنِيْ نجَحْت..!!
انقطعَ الحديث..بصوتٍ مُتقطِع وكأنهُ يحاول إعادتي والتلاعُبَ بنبضي مرةً أُخرى..
فلتعلمْ يا سيِّدي
أنَّ المشاعِرَ حيْنَ تُدْفَنُ حيَّة فإنَ الحُبَ أعْظَمُ مِنْ أنْ يَمُوْت..!!














الإهداء(12)

أيَا أعظَمَ العاشِقينْ..إن كُنتَ أعْظم العاشِقينْ..فمَن أكُونُ أنا..!!؟






[B]






لِكُل مَنْ مَرَّ هُنَآآآ ....{ كُلنَآآ نَمُرَُّ بِتَجَآآآرِبْ , والفَطِنُ مِنَّآآ مَنْ يتعَلَّمْ مِنْ تجَآربِهْ..
اعلَمُوآآ يآ -آل بوح- أنِّىي لذُقْتُ السُكَّرَ فانقَلَبَ عَلقَمْ!
وعِشتُ الدِفءَ ...فانقَلَبَ جَلِيدَآآآ ,بل صَعِيقَآآ مِنَ المشَآعِرْ!

وأحبَبْتُ رجُلآآ فانقَلَبَ ذِئْبَآآآ..
وأحبَبْتُ رجُلآآ فانقَلَبَ ذِئْبَآآآ..
وأحبَبْتُ رجُلآآ فانقَلَبَ ذِئْبَآآآ..



واعلمُوآ أيضَآآ أنِّىي , كُنتُ فِيْ تخَبُّطٍ دآآئِمْ وصِرآآعْ نفسِيْ ومَشَآعِرَ مُتَضَآرِبَةْ.
جَعَلتنِىيْ أتوقفُ عِندَ نُقطَةْ مَآآ فِيْ حيَآآتِيْ والعَآلمُ يحيَآآ مِنْ حَولِىي والفَوضَىى عَآآرِمَة جِدآ.
بَلْ والصُرَآآآخُ يدوِيْ فِيْ آذآآنِ عَقلِيْ..!انتصَرَ العَقْلُ فِيْ المَرحَلَةِ مَآ قَبْلَ الصِفرْ التِىي وصَلتُ لهَآآ.وأصبَحَ يتفَآآخَرُ عَلَىى قَلبِيْ المُنهَزْمْ الرَآضِخْ المُنكَسِرْ!
الحيَآآةُ مُستمِّرَةٌ مِنْ حَولِىيْ.., والكُلُّ فِيْ حِرَآآكْ إلآآ (ألأنآآ) ذَبُلَتْ وُريقَآتهَآآآ.,!
وانكَسَرَ الغصن...وانكسَر الغصن...وانكسَرَ الغصْنْ...,

أهمَلتُـنِـي لمُدَّة طَوِيلَةْ...,وأصبَحتُ فِيْ ضيَآعٍ وسكُون دآئمَين, لستُ مستوْعِبَةً لِأيٍّ مِنْ مَآآ حصَلَ لِىيْ


مُشـوَّهَةٌ { بجُرُوحٍ كتَبتُهَآآ حتَىى جفَّ الحِبرْ ومَآ التَئمَتْ..هكَذآ عِشتْ.. لآ أعلَمُ كَمْ مِنَ -الساعات,الأسآبيع,الشهور,السنين- بقيت !
ولكنِّي أعلمُ الآنْ بِأنَّ الجُروحَ التَأمتْ..وأنَّ لِهذهِ التجربَةْ الفَضلْ الكَبِيرْ فِيْ بُزُوغْ مَوهبَة الكِتَآبَةْ فِيْ سمَآءِ الأنَآآ
ونُموِّهَآ وتطَورهَآآ, حتَىى هَذآآ الحِينْ..اعلمُوآ أنِّيْ احتَجتُ الكَثِيرَ مِنَ الوَقْتْ.لأنسَىْ..
ولكِّننِيْ فِي النِهَآيَةِ أحسُّ بِرآحَةٍ وهُدوءْ
وشعُور بالحُريَّةْ والصفَآءْ.

رغَمَ (الألم) الذِيْ سكنني..
إلآ أنِّيْ أسجُدُ شُكرآ لله..
فقد تعلَّمْتُ الدَرس جيِّدَآإ

**نحن جمِعَآآ نَحتَآجُ لمُكبِّرٍ لنرىى الأشيآآءْ أدقَّ وَ أوضَحْ مِنْ خلآلهْ
















كتَبْتُهَآآ مُنذُ فترة طَلوِيلَةْ جداً, وخبَّأتُهآ بينَ أحشآءِ وِسَآدَتِىيْ.!
واليَوْم هِيَ بَينَ أَيْدِيكُمْ..

مِنَىي لكُمْ...

التعديل الأخير تم بواسطة ســـاره . ; 14-09-2008 الساعة 16:05
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:49.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1