|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : و ترجّلَ القدر !
|
| |||
مشاركة : و ترجّلَ القدر ! كان يسندهم ذلك الجدار الأبيض .... وأنا امامهمـــ بلا سند ... تجول نتظراتنا في ضياع خشية الالتقاء ... وحين أربكني صمت " نوال " وأرهقني حديث " بسمة " ارتديت الصمت ... بعد أن أجبرني الوقت على هتك كل شئ .... مضى ذلك النهار ... بإحساس مثقل بالعناء وكعادتي ... أهرب للنومـــ ........ حين لا أجد مخرجا... |
| |||
مشاركة : و ترجّلَ القدر ! " بكــــاء ثالث " لا أعلـــمــ كيف أصبح مولد الأيامــ ! كــ/ موتـــها ... حين أصبحـــ للحب ... عيد ميلاد " لاينـــســـى " أدركتــ حينها .... بأني أناقض " تلك الأنا " التي يعلو صوتها .... كلما تحدثت عني .... " هاتفي المحمول " يحمل اسميين ! والآخرين ..... لا أتذكرهمـــ " توأمـــ روحي " نوال و " مزعجتي الجميلة " بسمة يــــــــــــــــآآآآآآه كمـــ أتنعمـــ بحب أسطوري لايتكرر .... إلا أنيـــ أخاف من تلك اللعنة " التي تلاحقني منذ الصغر ! الفقد الموجع .... في عمق القرب ! والموت المفاجئ .... في أوجّ الحياة ! |
| |||
مشاركة : و ترجّلَ القدر ! بعد انتفاضة شوق ! كـــان صوتها ... كحلمــ ينسكبـــ بلا توقف ،، قبل أن يهددني النومــ .... ولازلتــ أحفظــ تلك الأغانيــ التي أصدح بها .... حتى .... تنامــ ،، كنت أترنمـــ بإيقاع يشبه حبنا .... " تعآآآآآل وما بقالي يوووم ... في غيابك يصبرني ... أخاف اموووت من شوووقي ... وإنت مطووول غيابك .... تعآآآل وكل شئ صار ... في بعدك يذكرني ... أموت بضحكتك طاريك ... وريح العطر بثيابك ... " ويبعدنا الليل للحظــــات .... ليأتي حضن الصبح دافئا / كـــ صوتها العذب |
| ||||
وترجلْ ! . . عِندْ " إنتِفآضَـ ةْ الـ شوقْ " تلكْ ، سَنظلْ طَويلاً .. حتىْ موعِدٌ آخرْ ، يُبَلِلُ أورِدةْ النَبضْ ، قَدْ تجدينْ الكثيرْ مِنيْ هُنآ بينْ سَطرٍ وآخرْ ، " نِدآءْ " قَدْ يُسمَعْ صَوتْ أمآنينآ بـِ أنْ لا يَجفْ الـ حرفْ هُنآ .. كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|