|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! الرياض وصـوت السندباد .. ليلة بعمر :6: معاد يا صاحبي خافي |
وبدل الشمس بتضوي شموس : على رغم الجو المشحون تبعا للظرف المرهون مطرح ما عيونك بتكون بحلم شوفك يوما ما جوليا بطرس |
و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! ,., الله يذكر أيام الخيمة الرمضانية و حكاوي المسحّراتي و المسابقات بصراحة انّه أرحم و أزين من الاشياء اللي جالسين نشوفه هالايام في اغلب القنوات . يعني الواحد مايدري من وين يلقاه ! ما كفاكم يا حبايب .. ذا ( الحنين ) و.. من سنين و العين .. تتمنى لقاكم |
و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! كن راسي تلحقه دايم من الذكرَى غمامة :7: |
و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! ليت النجوم تقبلها مني ياليتك في كل فجر بقول يا شمس غيبي :2: |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! .. ’| آآه يا ذا الحنين .. الحَنينُ لأماكنْ / أشْخَاص .. لا تستَطيع الوصولَ لَها / لهُم ... ( مَوجِع ) .. ليتَهم يَعلمُون .. |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! قد يرحلون عنا لزمن قد يهاجرون مع نوارس الإغتراب وقد يودعون الدنيا ونتخيل لو أننا نستطيع اجتزاء ذرات روحنا كي نجود بها عليهم فيعودون لنا ويظل لنا أمل واحد حينها ينتشلنا من الحزن والحسرة هو أننا سنلتقيهم بإذن ربنا في جنان الخلد |
محمود درويش .. .. ’| أَحنْ .. أحنُّ إلى خُبز أُمي وقَهوة أُمي ولَمسة أُمي .. وتَكبر فيَّ الطفولةُ يوماً على صَدر يومِ وأعشَقُ عُمرِي لأني إذا مُتُّ ، أخْجلُ من دَمعِ أُمي ! .. الله لا يِحرمْني وجُودك .. |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! قد تمر عليك دروس .. تقف أمامها في حيرة .. لا تعرف ما المقصود منها .. قد تعيقك أو تشغلك أو تتوقف بسببها .. قد تتضايق منها .. وتحتار ماذا تفعل .. إعلم انها مرحلة جديدة لك خاصة اذا الأحداث التي تمر عليك الان ليست مكررة .. هي بوابة جديدة وانت تختار كيف تدخلها .. هل تختار الحب والقبول الى ان ترحل هذه الغمامة وترى نورا ارقى مما كنت ترى ؟ أم تختار التوتر والقلق الذي اعتدت عليهما في الماضي ؟ |
| الساعة الآن 22:21. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ