وكآنت نهآيه , لليلْ , للنجم الي يسمونه سهيلْ , للضحكه الكذآبه , للبآبْ الي عيآ يفتح بوجهي , لعبآدي ومليت , لصوته وهو يقول مآتبيني وملت , لـ سمآ وخآرج حدود الخريطه , لمقآطعة السهر , للي أقسم بربه وهو كذآبْ , للظلامْ الي بيجيني بعد كل نهآيه لأي شيء , للكوب الذي ارتشف هوآءه , للكذبه للكذبه للكذبه , |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! حنينٌ يغتالني " بقوة " حنينٌ يطالبني بـــالعودة من " جديد " |
يخرب بيت هلوسآت الحرارة ! . . بـآرع هذا الـ قلب بإخفاء مابين طيـآته تجـآه ذآك الـ حنين الموجع لـ أيام وأحاسيس وتفآصيل تكآد تكون عدت الـ رقم القيآسي بـ السعـآدة المجنونة ..! وأي سعادة تلك الـ برفقتك ..! لكن لـ الحمى فعائلها وَ فضآئحها .. كم وهذا الـ قلب يخفي مـآبداآخله من تفاصيل شعور صغيرة جداً مفرحه . مشوقه .. مجنونه ..! هي أحاسيس خـآصة جداً ، لآيحق لأحد حتى وإن كـآن من ذوي الشأن أن يعلمها ..! اليوم فقط .. رافق تلك الـ مكآلمة الهآتفية الـ حملت خبراَ لم أحبذه نهائياً ،.. رد فعلي بلآ أي تغليف أو تجميل .. شعوري تجآه الخبر كمآ هو .. أعقبها بـ فترة مكالمة أخرى .. فـ انهد الـ قلب بما حمل ..! وبعد حين أستوعبت مـآهذيت به من جنووون .. جراء ضحكة رآضيـة تماماً .. فـ لزمت الصمت .. فخُتمت الـ مكآلمة .. دائماً تستمعين لـ هلوسآتي بإنصآت وفرح بـ لحظات أكون أنا بها تحت تأثير الـ مخدر ..! وهـ أنـآ اليوم أستمعت لـ هلوسآتك بإنصآت وفرح بـ لحظآت كنتِ بها تحت تأثير الـ حمى ..! إنها من شيّم المرض ، يفضح مـآبدواخلنا دون أدنى مقاومة ..! . . |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. ! ,’ الحنين نفسْ من ريئه المآضي |
- و للحَنينْ ، أنا .. !
|
أمس إنتهينا فلا كُنا و لا كَانَ يا صاحبَ الوعد خلي الوعدَ نسيانَ ، تَقتلني الذكريَات حنيناً لِ أدَق أدَق أدَق الْ تفاصيل الـ مازال وَتيني يَحتضنُها بِ ألم و تَتراقص على أَدق أوردتِي / رقصَة المَوت ، و أشتَاق أَن أُشاكِسَ جُنونَك من جَديد و أَعبث بِ غيرتك و أُمارس جُنوني على ضفاف قَلبك و استعمرك مِن بداياتِ ألفِك حتى / نهاياتِ يائِك ! غُروبك لَم يَكُن بِ الشيء البسيط ، لازالت لِ بقايا القصَّة / غصَّة و لا زال في رحمي حُباً يُمارس نُموّه ، يا صديقي : كُل الحكايات مُشتاقة ، صبآ : الجَمال :2: |
صفير الحنين {صفير الحنين متجمد كــ / عواءالأيام يسير بالممرات الدافئة جدا ً { إلا بنا } .. راجيا ًالمغفرة على عتبات الدمعالمسكون بالأمكنة حين يتمرد الصوت ينفد الوقت / نشـُعر بالفجيعة فأنا و معشر ُ قبلية ٌ من التمني نذرت حنيني قربانا ً لهم أضيفوا إلى ذلك بأننا تحت شجرة الترقب نذرنا العمر ونحرناه تحت أقدام الحنين . وفي عتمة الليل نستمر بحياكة رداء الانتظاردون كلل يذكر ونواصل الحياكة أطراف النهار بخيوط الصبر المتهرئة فذات وفاء ستتكاثر فقاقيع الوهم بداخلنا رغم أنف الأشتياق فنهدر العمر كخطيئة تمرغت في جب الحنين و عراء الريح/ يقلبها بين كفي القدر وألف بسم الله علي وألف بسم الله علي وألف بسم الله علي ؛ |
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
رد: و للحَنينْ ، مَدَىْ .. !
|
حَمامَة و رسالَة .. . .
|
الساعة الآن 03:13. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ