ذابَت أنُوثَة, ذابَت أنُوثَة, بـِ قَلَم سَارَة العُوَينَاتِي http://www.ii1i.com/uploads3/556ed5217e.jpg ذُابَت أنُوثَة , وبانَت عَلى قَسَماتِهَا مَلامِحُ لا تُشبِهُها البتّة - فـَ مَسَاحِيقُ التَجمِيل كَانَت جَدِيرَة بـِ أن تجْعَلَهَا أجمَلَ بـِ كَثِير . وطَغَت عليها المَادّة , و غرَقت فِي بحْرٍ مِن شهَواتِهَا - فهَا هِيَ تُسَابَقُ مثِيلاتهَا للحصُول عَلَى أفضَل المَاركَات, وصَارتْ تجُولُ باحثِةً عَن أفضَل المُودِيلات وأرقاهَا , فَلَم تعُد نَقنَعُ بالقَلِيل ولا ترضَى بِه , فـَ هَاجِسُهَا الأوّل هُو الجمَالُ الكَامِل والأنَاقَة التامّة , ومُسابقَة مثٍيلاتهَا للوُصُول لـ عوالِمِ الرُقِي بـِ المظهَر ! وَ حِينَ تُناقِشُهَا , وتَبدَأ معَهَا أيّ حِوار فـَ إنّها تصْرُخُ بِك نَحنُ فِي عصرنَا بـِ أمسِّ الحاجَةِ لـِ جمالِنَا ومظهَرِنَا الخَارجِي , فالوظَائِفُ الشاغِرَة ستُملأُ بـِ مَن هُم أشدُّ أنُوثَةً منّي ! , هِيَ باختِصَار , المَرأَة فِي عالم اليُوم,! , المَظهَر مُهِم , والإهتِمام بـِ المَظهَر يُعطِي انطِباع حسَن للآخرِين عَنه , / ولكِن , أن تكُونَ المَرأة حسنَة المَظْهَر / لا يعنِي أن تُبرِزَ معَالِمَ أُنوثتهَا , وتَتَبرّجُ مُختالَةً مُتمايلَة فِي مشيِهَا , أتسَائَل هَل فقَدَت المَرأة في عالم اليُوم كُلّ شيء ولَم تعُد تملِكُ ما تعتَزّ بِه سِوىَ أُنوثتهَا الطاغِيَة!؟ بـِ أُنوثتِهَا صَارت تَحصُلُ عَلَى المَال, بـِ أنُوثتِها تحاول التغلب على مشَاكِل الحيَاة, بـِ أنُوثتِهَا صَارت تتعَامَلُ معَ الرجُل , بـِ أنُوثتِهَا تُحَاوِلُ أن تبرُزَ أكثَرَ فـَ أكثَر , أمَام العَوالِمِ المُحِيطَة بهَا , لـِ درجَةِ أنهَا صَارَت أسَاسَ كُل شيء! . . فتفَاخُرهَا / صَارَ بـ جمالِهَا , وبـ آخر صرعَات المُوضَة التِي تُتابِعهَا وتُحاوِلُ جاهِدَةً إبراز جمالِها من خلالها , بَل وصَارَت مِثالاً للمرأَة المُتميّزَة بـِ فضلِ جمَالِهَا , أتسَائَل , ألَيسَ لهَا أَن تُدرِك أنّهَا لَم تحصُل على الجمالِ باختِيارِهَا , وهَا هِي تعتَزّ بـ أمرٍ لا قُدرَةَ لهَا فيه .؟! تُتَاجِرُ بـِ نفسِهَا أمَامَ هذا وذَاك , وتُذِيبُ نَفسَهَا فِي أمرٍ لا يعُودُ عليهَا بـِ النفعِ والفَائِدَة , فِي حِين أنّهَا تتجَاهَلُ الكَثِيرَ مِنَ الأشيَاء الجمِيلَة التِي قَد تَرتَقِي بهَا عَالِيَاً , . . فـَ المَرأَة بـِ مَا وهَبَهَا اللّه تَستَطِيع الرّقِي وهِي تَكتَسِي أَثوابَ عِفّتِهَا , فهِي لا تَختَلِفُ عَن الرجُل فِي قُدرَاتِهَا , بـِ الرّغمِ من كَونِهَا مخلُوق حسّاس جِدَاً ورقِيق إلا أنّهُ بـ مَقدُورِهَا أن تكُونَ عَذْبَة في موضِع العذُوبَة , رقِيقَة في موضِع الرِقّة , قويّة في موضِع القُوّة , مُضحّيَة في موضِعِ التضحِيَة , و بإمكانِ المَرأة أن تكُونَ كالوَردَةِ في رِقّتِهَا وعُذُوبتها , و بإمكَان المَرأة أن تكُونَ كالجبالِ في ثباتِهَا وصبرِهَا وتحمّلِهَا , و بإمكَانِ المَرأة أن تَضحّي بـ كُلّ مَا تَملِك حِينَ يستَدعِي الأَمر , . . فـ الإسلام لهُ نَظرَة عمِيقَة هَادِفَة , وَ لَو التَفَتت المَرأَة للإسلام لـَ وجَدَت أنّهُ ألغَى الامتيازَات في الفِتنَة والإعتزاز بـ الأُنوثَة ومَا إلى آخِره , وأعطَى الامتِيَازَات لـِ العفّة وَ الأخلاق والأدَب وَ العِلم وَ الفِكر وَ الكَثِير الكَثِير مِنَ الأُمُور التِي تسمُو بـ صاحِبِهَا , . . ويشْهَدُ التَارِيخ , لـِ خَدِيجَة بِنتَ خُويلِد بـِ تضحِيَاتِهَا في سبيلِ الإسلام , وصَبرَهَا , لـِ أم سلَمَة بـ عطَائِهَا الذِي لا يُنسَى وَ فِكرِهَا , لـ فاطِمَة بنت مُحمّد بـ ثقافتِهَا وأدبِهَا وعِلمِهَا , لـِ زينب بنتَ علي بـِ عِلمِهَا وَ حِكمَتِهَا وَ مُمَارستِهَا لـِ فنُون الخِطَابَة , ولـ صَبرِهَا الجمِيل. ولـِ الكثِيراتِ بـِ عطائِهِن ., . . فـَ الجمَالُ يَفنَى وتجَاعِيدُ الشَيخُوخَةِ قَادِمَةٌ لا مُحَال, يمُوتُ الجمَال ويَبقَى الفِكر والحَرف والمَنطِق , . . . رِسالَة الإسلام واضِحَة, أنِ ارتدِي عباءات العِفّة , وتزيّنِي بـ عَقلِكِ , ولا تُغرِيّنَكِ الشَهَوات,! تمّت 21 - ديسمبر - 2008 |
رد: ذابَت أنُوثَة, اقتباس:
وأتم الله عليكِ نعمة العقل , وجمال الفكر أيتها السارة لكل شيء . ربما لاتتخيلي سعادتي وأنا أقرأ هذه اللوحة المكتملة جمالاَ وفضيلة .. حيث الحروف الذهبية المنقوشة في جبين العفة , والعفاف .. سارة .. شكراَ لكِ بحجم عفة الأنوثة , وأنوثة العفاف . : : : |
رد: ذابَت أنُوثَة, ... { :2: ’ ذَآبَتْ خِزياً واللهْ ! ذَآبتْ خيبةً , وخَسارهْ ! لا بَأسْ ! يَظنُّ الأغلبُ أنِّيِ " أُنثَىآ شَرسَهْ " ! أصبحتُ لا أضجرُ مِنْ ذلكْ ! أمَامَ حال هَؤُلآء الْـ مُصابَاتْ بمرضْ إنعدآمِ الشخصيهْ والخوفْ من اللهْ ! أفتخِرُ بِكونِي " شَرسِهْ " : ) ! :2: سَـارَهْ , ياطُهرْ :10: هنِيئـاً لِـ بناتِ حواءْ , أنتِ .. :2: ’:2: } ... |
رد: ذابَت أنُوثَة, فـَ الجمَالُ يَفنَى وتجَاعِيدُ الشَيخُوخَةِ قَادِمَةٌ لا مُحَال, يمُوتُ الجمَال ويَبقَى الفِكر والحَرف والمَنطِق , هم لا يملكون شيء سوى المظهر .. نقص بداخلهم يحاولون ابرازه بالخارج محاوله للإيحاء بالثقه بالنفس بينما بالواقع هي معدومه ساره جميله أنتي أتلهف للمزيد من كلماتك الراقيه لروحك الطاهره :14: |
رد: ذابَت أنُوثَة,
|
رد: ذابَت أنُوثَة, البَيان / أهلاً بِكَ يا صدِيق , ورُبمَا لا تَتخيّل أنتَ سعَادتِي بتواجُدِك -[شكراَ لكِ بحجم عفة الأنوثة , وأنوثة العفاف ]- دعنِي أعلّقُ هذهِ العِبَارَة وِسَامَ فخر على صدرِي, - لا عدمتُ تواجُدَك . |
رد: ذابَت أنُوثَة, أهلاً بـِ هدِيل, الجمِيلَة - أحِبّ تواجُدَكِ في كُلِ الزوَايَا - . . احقَاً أنتِ أُنثَى شرِسَة , كَيفَ تتلاقَى مُفردَة الأنثَى - معَ شرسَة , أًحِسُّ بـِ غرابَة الأمر ,! فالأنُوثَة - مُفردَة تمِيل لكَون المَرأة ناعِمَة ورقِيقَة , والشراسَة - أمرٌ لا أستطِيع الكِتابة فيه- ولكِن هُو على كُل حال لا يتفق مع الأنوثة ولكِن هَل جمَعَت هدِيل الأضداد في ذاتِهَا الجمِيلة :10: كُونِي بالقُربِ دائِماً - وِدّ |
رد: ذابَت أنُوثَة, صَمت الرِمال / أهلاً بِكِ قَد يكُونُ نَقص بدواخلهم- ورُبمَا يكُونُ شيْئَاً آخر,.. كُونِي بـِ الجِوار - وِدّ |
رد: ذابَت أنُوثَة, سمَا / الرَاقِيَـة , مَعَكِ سـَ أبدَأُ حِوار جمِيل :10: / انتظرِينِي - سَأعُود . |
رد: ذابَت أنُوثَة, أهلاً بـِ الراقِيَة سمَا, كثِيرَةٌ هِيَ المحاور التِي تطرّقتِ إليهَا هُنا , فدعنَا نبدَأ , أولاً كُون المرأة فِتنة وجمال , أوافقِكِ بـ كُون المرأة فِتنَة , افتحِي مُعرّفِي الشخصِي , واقرأِي بيانَاتِي , لـِ تقرأِي بـِ أنّي [أُنثّى ظِلّها فِتنَة] وهذا تأكِيد واضِح بـِ أنّي أوافِق الـ سمَا فِي ما تقُول , وَ صحِيح هُناك مُفارقات بِين العديد من النسَاء , ولكِن بـ رَأيِك لِما خلَقَ الله النسَاء مُتفاوتات بـِ الجمال,؟! اممممم, من وجهَة نظرِي , خلقَ الله التفَاوت فِي الجمَال لـِ اختِبار النَاس , واختِبار قلُوبهُم ! فـَ الجمَال / يا جمِيلَة قَد يُؤَدّي لـِ أمراض كَثِيرة مِنها مرض [العُجب] - مرض [الغرُور] , فِمن هذا الإتجاه تظهَر خوافِي النفس وعيُوبها وأمراضها ! ويبدَأ الاختِبار الربّانِي : ) بـِ النسبَة لاختِيار الرجُل للمرأة فهذا موضُوع مُتشعِب بحد ذاتِه , ويحتاج للكثِير من الكلام ! لـِ أنّ , اختِيار الرجُل للمرأة هُو مِرآة واضِحَة لـِ كشف ذات هذا الرجُل وكشف شخصِيّته , فهُناك الرجُل الذِي يختار المرأة لـِ جمالها , وآخر لـِ دينها , وآخرٌ لـِ ذكائها , وأخرٌ لـِ كُلّ الصِفات , : ) , وآخرٌ لا يُرِيدُ سِوَى الهُدُوء وَ الراحَة , وأخرٌ ...... ,! فجمال المرأة لا يعنِي لـِ كُلّ الرجال ذلِكَ الشيء المُهِم , وإن كانت الأغلبية تبحث عن الجمال, , بالنسبَة للطُرفه / - والنهاية بدَل ما يربيها تربيه :p , والله يستر عاد بعدين - , صحيحٌ كلّ ما ذكرته - فعرفتُ الكثِيرينَ مَمن يستَتِرُون بـِ الحجَابِ لـِ يُخفِي سوأهُن , وعرَفتُ أخريات مِنَ الغير مُحجّبات [السفُور] بـِ قمّة الأخلاق والأدب ولا ينقصُهُن إلا الحِجاب , وفي نظري الحجاب شيء كبير جداً , وكلِمَة إلا لا تتناسب مع الحجاب , : ) وصحِيحٌ ما ذكرتِ بِشأن اتفاقنا معَ الظاهر ! ولكِن أليسَ الحِجاب كُلّ شيء , - العُرف الإسلامي- يا سمَا هُوَ الحِجاب , فالمرأة المُسلِمَة تُعرَف بـِ حجابِها !! أليسَ كذلِك .!؟ فالمرأة جَوهرَة صانهَا الإسلامُ بـِ الحجاب! فما معنَى أن يُحرّم الإسلام التبرُّج - ويُوجِب لِبس الحِجاب !, , رُبمّا - لَم أستطِع كِتابَة ما يجُولُ فِي فِكرِي بـِ طريقَة صحيحة , ورُبمَا لَم أستطِع إيصال المعنَى الصحيح لـِ سمَا , ورُبما لم تفهَم سمَا ما أرِيد إيصاله ,!! الأنوثة الظاهرِيَة فطرة في المرأة , وكُل نِسَاء العَالَم لدَيهُم الأنُوثَة الظاهرِيَة ,وهِي أنُوثَه خُلِقَت والمرأة , [الاهتمام بـِ الجمال -المظهر - الرّقة - النعُومة ... ] ولكِن بـِ نسب متفاوتة حسناً ما تتكلّم عنهُ سمَا هُنا هُو الأنُوثَة الظاهرِيَة , وهِيَ أنُوثَة موجودة في كُلّ النسَاء, كما ذكرتُ سابِقاً , ولكِن , الأنُوثة الباطنِيّة , تُكتَسَب من التربِيَة والنشأة , : ) باختصار جمال الرُوح هُوَ الأُنوثَة الباطنِيَة ! , أنا لا اتفق معِكِ يا سمَا , فالرجُل بإمكانه أن يعيش معَ إمرأة لا تمتلك نسبة كبيرة من الجمال, ولكِن ليسَ بـِ إمكانه أن يعيش معَ أمرأة لا تمتلِك من الأنوثة الباطنية [جمال الروح] شيئا *والمرأه ان لم تكن تحمل بدآخلها آنثى لعطبت سريعاً امممممم, سأخبركِ يا سما بـِ شيء, أعرف عائِلَة , مكّونَة من رجُل يبلغ من العُمر 80 وَ زوجتَهُ تبلغ من العمر 75 تقريباً ,! وبـِ الرغم أنّ تجاعِيد الشيخُوخَة طَغَت على قسمَاتها, إلا أنّ بينهُم حب وعشق لا تتخيلينه يا سما !! أتعلمِين ما السبَب .؟ السبب يكمُن في طُغيان الأنوثة الباطنية عليها , فجمال الرُوح هُوَ الأساس ! لو كان عُطب المرأة في ذهاب جمالها وعدَم اهتمامها بـِ جمالها , لـَ هُدِمَت مُعظم البيوت , : ) , أتسَائَل , ألَيسَ لهَا أَن تُدرِك أنّهَا لَم تحصُل على الجمالِ باختِيارِهَا , وهَا هِي تعتَزّ بـ أمرٍ لا قُدرَةَ لهَا فيه .؟! اممممممم, حِينَ أقُول بـِ أنّ المرأَة لم تحصُل على الجمال باختيارها فهذا لا يعنِي أبداً , أن تنسَى أمرَ جمالِها - ولا تتجّمَل , ولا تُظهِرُ زينتها أمام محارمها , لا ,فنحنُ بـِ طبعنا نميلُ للتجمّل والتزيّن وهذه الأنوثة تسكننا منذُ الطفُولة , !!!! ولا يعنِي أن تُكرّسَ حياتها للعملِ والدراسَة والأمُور الجادّة , وتنسَى كونها أنثَى ,! بـِ العكس , طبعُ المرأة في التجمُّل جميل وأنوثتها الظاهرِيّة مُهِمّة جدا جداً جداً , وأنَا وأنتِ وهُنّ / نُتلَذّذُ بالنظرِ لنا , ولـ كُلّ جمِيلٍ فينا فالمِرآة صدِيقَتها المُقرّبة هي المرآة كما يقال, وهذا الكلام للمرأة المتزوجة والغير متزوجة : ) ولكِن , إن أدرَكَت المرأة أنّ جمالها لم تحصل عليهِ بـِ قُدرتها فهُنا ستُحِسّ بـِ حاجَة لـِ شُكرِ الخالِق ! فـَ نِعَمَة الجمَال مِنه ,وإن اعتزّت بِها فعليها أن تضعَ أمام عينيها دائِما [هذا الأمر من عند ربي] فأنها حِينَ تُدرِك ذلِك جيّداً ستحمِي نفسها من الوقُوع في أمراض النفس, كـَ [العُجب] كما أشرتُ سابِقاُ , أن تعتزّ بـ أمرٍ لديها فهذا جمِيل / ولكِن أتعتّزُ بـِ أمرٍ لا قُدرةَ لها فيه ,! أعطاها الله الجمال / لا لـِ شيء فيها ولا لـِ تفضِيلها على أخريات مِن مَن هُم أقلّ جمالاُ مِنها , وإنما أعطاها الله هذا الجمال / لـِ اختِبارِ ذاتِها , : ) لو كانَ تفضِيلاً على غيرها لحقّ لها فعلُ ما تشاء , حسناً فـَ لنفترض / سما أجملُ مِن سارة بـِ كثِير , أيحِقُ لـِ سما أن تتباهَى بـِ جمالِها أمام هذه السَارة ,التِي لا تَملِكُ مِنَ الجمالِ إلا الشيء القَلِيل ,!! أيحِق لـِ سمَا أتُذكّر سارة دائِما بـِ أنّها تفوقها جمالاً , وأنّها أجمَلُ بـِ كثِير , وكأنّها هِي التِي اختارت لـِ نفسِها أن تكُون جمِيلَة .!؟ وكأنّ سارة هِي التِي اختارت أن تكُونَ بـِ هذا المُستوَى مِنَ الجمال , من جهَة أُخرى , / الله يختبِر سارة , حيثُ تكُون هي الأخرى مُعرضة لـِ مرض الحسد , والغيرة! والله يختبِر سما , حيثُ تكون معرضة لأمراض العُجب والغرور والتعالي : ) [أتمنّى أن يكُونَ المعنَى قدّ اتَضَح] , التغنّج والتجّمُل / أمر ضرُورِي جِداً وأنَا - عَن نفسِي أمِيلُ لـِ التجمّلِ كأيّ أنثَى , بَل ورُبمَا أكثر ,.. :10: وَ مَن مِنّا لا يمِيلُ لـِ هذهِ الأمُور ,؟! , المرأة والجمال / مواضِيع شهيّة لذِيذَة , : ) نَستطِيع أن نُعطِي فيها كثِيراً , أحببتُ الحدِيثَ معكِ يا سمَا , فِكرُكِ جمِيل كجمالكِ , كُونِي هنا دائِما وأبدا , وِدّ |
رد: ذابَت أنُوثَة, :. لأنْ لـ حبرْ قَلمكْ روحْ صريحةْ تحييهـ فـ بَثتْ بـ حَرفةْ لَمسةَ ’ عقل ’ واضحٌ معالمها .. سـ أقيمْ هُنا بينَ أسطركْ .... وسـ أعود لـ صياغةَ رَدي ... بما يَليقْ بـ هكذا نُضجْ ..., .: |
رد: ذابَت أنُوثَة, يافاتنهْـ , أنْ تكُون أُنثىآ .. تتفجّرُ نعومهـْ ورقّهـ .. لايعني أنْ لاتحكي عينـاكِ شرآسةً ما .. نظرآتِي الحـارقهـْ تُشعرهم بأنِّي شرسهـ , لكنْ أنوثتي لايُمكن إلغـائهـاا بعيداً عن النظر في عيني , :) أُحبٌّ تسـاؤلآ’تكِ دآئمـاً , :10: |
رد: ذابَت أنُوثَة, صَمت / أفتقدُكِ كثِيراً , أحتَاجُ وجُود جمِيلَة كأنتِ معِي فِي كُل شيء !! أرهقنا غيابُكِ يا أخيّة !, وافتقدتُ وجُودكِ فِي كُلّ زاوِيَة لِي , والله سعِيدة جدا جدا جداً , فقَط لـِ أنّكِ هُنا : ) بالإنتِظار :10: |
رد: ذابَت أنُوثَة, ما أجملك حواء ... أنتِ بحجابكِ ... ما أجملك و أنتِ مجللة بعبائتك السوداء ... تلك التي تحمل خلفها لون الحشمة و الوقار لون الطهر و النقاء . سارة ... شكرا لقلمك الرائع |
رد: ذابَت أنُوثَة, , اقتباس:
هُم صنعو منا تلك الانثى المتصنعه .. طُهر اليوم ذهبت الى قريبه لي سمعت عنها الكثيير بانها جميله وواعيه تعلمين كلام النساء لا ينتهي .. صُدمت عندما رايتهُا .. كانت ملاك واصبحت ...... فأنا رايتُها بعين تلك الاُنثه المُتصنعه وعندما رأيتها بمنظور يُخالف تلك الانثى صدقيني رايتها اجمل بكثير المظهر ليس كُل شي بل لايعني شيء عند اندثار الخلق طُهر لِحرفُكِ هُنا عبق ياسمين سمحت لنفسي بنقل حرفك كما هو الى مكان يستهويني .. وحقوق النشر محفوظه لكِ ياجميله ... |
الساعة الآن 03:13. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ