|
مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! أُبَسمِلْ .. بإسمِ مَن أودَعَ في الروحٍ خَفقةً ، تَتَبَدَدُ فيها أنتِشاءاتُ فَجَرْ ! ; بِـ انعِقافِ خاصِرة عَلى جَسَدٍ مُنهَكْ ، وَ تَنَفُسٌ بـِ " رِئةٍ مَثقوبة " ! بِصَرخَةِ اسِكابِ الوَجَعْ .. مِن سَماءٍ لا يَرتَجيها غَيرَ ظِلُكِ ، داوَيتُ الجُرحَ بِـ رَمادِ ذِكرى .. وَ رَقصَةَ المَوتْ ..! فأصَبحَت كُلَ المَداراتِ أنتِ ! وَ ذراتِ الهَوى .. مُنبَثقَةٌ منكِ / إليكِ فَـ استَنزَفتُ مِن تَقوساتِ الطُرقاتِ المُلقَمة بالحُزنْ نَسيجٌ أخر .. لـِ خَيبَةٍ أخرى ..! وَ تَتَبَخَرْ .. وَ تَعودَ لـِ تَنزُ ذِكرياتْ ، وَ تَسَربَلتْ مِن قاعٍ خَتَموا عَليها بِـ " الشَمع الأحمَرْ " ، وَ أثاروا رَغبَةً في الانكِسارْ وَ تَتَبَعثَرُ في رُدهاتِ الروحْ .. وَ ثنياتِ الأيامْ كَـ طَرقْ .. يَطرقُ بَغتَةً لُجةَ العُمقْ ، لـِ أسمَعَ هُنا " لا تَحمِلُ نَفسٌ وِزرَ أخرى " ! في مِحرابٍ يَتَهجى الإيمانْ .. في ثَغرٍ يَتَجَسَدُ بـِ طفولة ، هَذا الهطولْ ! كَـ مِقصَلة .. تَنحَرُ أعناقَ الذِكرياتْ في شَهقَةِ مَخاضَها ..! لـِ تُقلَبُ الأية ! وَ تُخَبئُ في النَفسِ تَراتيلْ وَ حِياكَةٍ تَلُملِمُها .. مُتَمَرِدة .. لا تَقبَلُ التَضليلْ !! زَفيرْ / لا زلنا " فَقط " في البِداية !! ، وَليدُ اللَحظة ! |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! ... { :2: ’ حَسنَـاً , كَثيرٌ هُوَ ما أختلجْ حينَ قرأتُكِ هُنـا , لكِنَّ أكثرَ ما آرهَقنِي سُؤآلٌ حَزِينْ .. يَترَدَّدُ دآخِلِي بِـ وَهنْ !! أَلنْ يُؤلِمَنـا الجَرحُ بعدَ أنْ نُدآوِيهِـ بِ رَقصةْ مَوتْ / رَمآدْ ذِكرىآ ؟! إنْ كانَ كَذلِكْ .. فقَدْ حانَ لِ جرُوحِي التَدآوِي ! لَحنْ , ألحـانُكِ / غَصَّـاتُكِ .. مُرهِقهْ ! أنتِ فاتنهْ , :2: ’:2: } ... |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! . |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! لَحنْ / الأناقة إنسكبتْ تلكَ الأحزان داخل جراحاتْ الزمنْ } المثقوب إنسكبتْ بعنف وَ عمق , مودتي :2: |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! يا لَحن / بسمَلَة شَهِيّة! . . بـ صرخَةِ اسكاب الوجَع, سماءٌ لا يرتجِيعها غير ظلك, رماد ذكرى , رقصة الموت , المُلقمَة بالحُزن , محراب يتهجّى الإيمان , باذِخٌ - شهِيّ / حرفُك ,! حُزنُكَ ولّدَ جمالاً أخّاذاً ! . . لـِ أسمَعَ هُنا " لا تَحمِلُ نَفسٌ وِزرَ أخرى " ! لا تَقبَلُ التَضْلِيل - والآيَةُ قُلِبَت - فمَا فِي القَلبِ يَقلِبُ الكَونَ بـِ أكمَلِه ! تنّفُسُكَ هُنَا أحَاطنِي بـِ سحَابَةٍ مِنَ الدَهشَة مطَرُهَا بَقَاءٌ وبَقَاء, فـَ إن سمَحتَ لِي / سأكُون هُنَا / فـ الحُزنُ شهِي , والبِدايَةٌ مُؤلِمَة ! ما أعمَقَ حُزنَك / ومَا أنقَىَ حرفك, ! |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! وكان بودي بنفس ذاكـ الشمع الأحمر أن أختم عبارة "فخامة فصيح لايجاريهـ اطراء" وأغرسها بصدر التشويهـ وأذهب : لإبداعكـ القادم متابِعهـ عَطشَى تَتُوق للإرتٍواء ^ ^ تلكـ هي أنا سَرَابـ الدّمـع |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! الـ هَديلْ ، وَ كأنكِ عِطر .. يُجَسِدُ انسِكابَهُ في قارورَةَ عِطرٍ فاخِرة . جَنائنُ الرياحين :13: |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! السَديمْ .. [ أعشَقُ إسمكِ ] :11: وَ أهلـاً ، بـِ السَحابَةِ الكَونية ! انسَكَبتِ هُنا عذوبة .. |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! ريمٌ .. { عَلى القاع ! حُييتِ .. وَ بَنَفسَج ، يَنفثُ بِـ روحكِ مِن أنفاسه |
رد: مِقصَلة .. تَنحَر الذِكرياتَ في شَهقَةِ مَخاضِها ! وَ أيُ خَفقةٍ تَنثُرُ الياسَمينَ أنتِ يا سارة !! بِحَجمِ السَماااء .. .. مَوَدَتي وَ أكثر :13: |
| الساعة الآن 06:00. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ