لَأنهُ عِيدْ / وَفرحَـة مُتَحَشْرِجَة .. ||

[» إيْمَاטּ «]

لأنه عِيد وفرحة مٌتحشرجَة

كآن لِي موعِد والفَرح ..

حيث كان لا بُد أن يَكون !

..

أجواء من الحٌب الوطني الأحمر !

طفحت في ( جامعتي ) ،

عندها ، ما كآن مِني ..

إلا تخليد ذكرى ، والعبث فـ تصويرها ، ..

سـ أصمت ، ولـ ننصت لـ حديث الصور :

{1}




{2}



{3}



{4}



{5}




{6}



أجهلها ، إنما السِر يكمن ..

فيما ترتديه مِن زي مائل للشعبي

{7}



{8}



{9}



بَذخْ كـان حُضورهم ، أمتعني لـ لغاية ..

:

كما ( الأحمر ) ساري في عروق تحتويهم ،

كـان لـ هذا شأنه أيضاً :


{10}



{11}



{12}



رائع الشُعور لا ينضب ، حيث إصبوحة شعرية

تتدفق جَمال أخـاذ ، ..

أشعلها الطالب الشاعر ( حسين الأحمد ) ..

{13}



{14}



{15}



وأكمل تشعللها كُلٍ من :

[ مِن اليمين إلى اليسـار ]

الطالب الشاعر ( محمد الشرقـاوي ) ، الطالب الشاعر ( محمد الخلاصي ) ، الطالبة الشاعرة ( زكية القصاب ) :

{16}



{17}



أُجزم ، أنهم أضافوا حُلة وبهـاء للعيد ..

غردوا فـ أخذوني والحاضرين لـ سماء سابعة !

وأعلم ، إن بعض الإلتقاطات رديئة

حيث المسافة الشاسعة لعبت دوراً

كذلك ما أرخت به لحظاتي كان هاتفي ليس إلا ..

حضوركم يا سادة ( عيد ) آخر لـ الإيمان / ..

هُنا كٌنت ،

[سَما .]

,

كَرنفآل فَرحْ وفخر رأيتهْ هُنآ , تسججيل فَرح بكِ سأعود ,

[» إيْمَاטּ «]

أنتظرك حيث هُناك !

جميل حضـورك

شُكراً جزيلاً ،

[فال]

دانة البحرين / إيمــان


سعداء جداً بك ياعزيزتي

كـ سعادتنا بوجود الجميلات ( سجد الدجى .. وع ـبق ذكرى ) .



لاهل البحرين مكانه خاصه جداً ..

لازلت اكن لهم كل احترام وتقدير .. من طيب اصلهم ..

ومن الجميلات سجد و عبق وانتي ياعزيزتي .





العيد والبحرين .. قصه لا تنتهي .. وجمال بـ عالم آخـر ..




لن اطيل بالمقدمه ..

انتي والجميلات والبحرين تستاهلون اكثر من هذا .. لكن الحرف يخون دائماً .

ايمان .. هنا شاهدنا جمال وكرنفال رائع وفرحه خاصه لك ..

لن اتكلم عنها .. لكن سوف اركز ع اللقطات فقط .


اعرف ان الكرنفالات تبقى بالذاكره

لا تهم اللقطات كثيراً بقدر مايهمك انتي انها تكون كـ ذكرى ..

خاصه اذا كانت كما تكرمتي :

( كذلك ما أرخت به لحظاتي كان هاتفي ليس إلا .. )




الفكر موجود باللقطات لكن هناك ملاحظات بسيطه اتمنى سعة صدرك قليل عليها ..



من 1 الى 3 هنا فخر بالوطن الجميل وهو يستاهل اكثر ..

4 و 5 جميله اللقطات هنا .

6 الزي الشعبي جميل جداً .

7 عاديه جداً .

8 و 9 وربي كنت اتمنى موجود بنفس المكان فيه روح واحساس بالفرحه .

10 11 12 للذكرى فقط كنت اتمنى اختيار الافضل وعرضه افضل من التكرار .

13 14 15 اعتقد افضلها كان 14 وتكتفين بها لانها الاجمل .

16 جميله زاويه اللقطه لكن كان ينقصها فقط الشاعر / حسين الاحمد

17 بعودة الشاعر هنا اختلفت الزاويه وعدم الوضوح بسبب الجماهير .



ايمــان ..

للكرنفال لحظات تـُخلـّـد بالذاكره وهذا الاهم ..

ليس المهم وضوح العدسه واختيار الزوايا ياعزيزتي .

اذا كان العمل احترافي سوف يكون لك رأي آخر .. وجمال اخر .


كل عام واهل البحرين بخير ..

كل عام وايمان تشاركنا هذه الفرحه ..


ايمان .. انتي جميله جداً جداً وربي .





تحيــاتي ..

[» إيْمَاטּ «]

الفاضل / فالــ ..

كما أيقنت عـزيزي ،

ما كـان الإحتراف ، لا الجودة و التخطيط

موجود مٌسبقاً

هي رغبة في تخليد ذكرى ..

أما تلك الملاحظات ، فهي قبس نور ..

أسعدني تواجدك الكريم ،

وشُكراً جِداً لـ عذب إطراؤك ..

[الطُهر]

تصدقِين يا إيمَان,
السعَادَة واضحَة بالصُور,
الجمَال واضح / العيد واضح / المهرجان حلو ,
حسّيت بالمهرَجان / الإحساسْ طاغِي بشكل جمِيل!
.
.
.

هَذي البَحرِين غَنّوا لها !
عيدَهَا هَاليُوم عِيدٍ كَبِير!
أَحمِل احسَاسِي وحُبِّي لَهَا
عَاشِق وقَلبِي فِيهَا أَسِير
عَاشَت بلادِي وكِل أهلَها
لأجْلَها نطوِي درُوب ونسِير

.
.
.
كِل عام والبحرِين بخِير ,
كل عَام وأنا بخِير ,
كل عام وانتِي بخِير,
كل عام وعبق بخير ,
كل عام وأهل البحرين بخِير,
كل عام و أهل بُوووح بخِير ,

[الطُهر]

(1)
الصُورة الأولى أسعدتنِي أكثَر من أي صُورة أُخرى / رُوح المهرجان فيهَا
(6)
الزي ماله علاقة بالأزياء الشعبية كلياً
(13)(14)(15)(16)(17)(18)
خاطري / أسمَع القصِيدَة : )
أو حتّى أقرأهَا - لُو في بإمكانك يا إيمان تجيبيها بكُون شاكرة لِك ,

[» إيْمَاטּ «]

ههههههههههههه !

سجد ويعة <~ خربتها وخلت الفصحى على جنب !

شسمه

زيها ( جلابية ) يعني مال أول

عندي كذا فيديو حقهم وهم يشعرون

حالياً بحط لج حق ( حسين الأحمد )

وإن بغيتيهم كلهم لـ عيونج

[ع ـبق ذكرى.!]

سُعدتُ برؤية الشُعراء / ـات ،

كَما سُعدتُ وأنا أشاهِدُ الأحمر فِي قُلوبِكم

ذِبتُ فِي هَوى البَحرين ،

كُل عَام وأنا بحرينية ..

[» إيْمَاטּ «]

وأنـا السعادة تغتالني ،

حين يكون عبقكِ حاضر ..

يا حمراء ، مرحباً بك