|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: وَ أبَصرتُه ! الرائعة ع ـبق ,, راقني كثيرًا هذا الطرح ,, لبساطة أسلوبك جمآل يصل للقلب مباشرة , ويزيد من متعة قراءتك , اعدتني لسنين طوال مضت,, وتمنيت لو اعود لحالة الطلق ذاتها : ) جميلة انت وجميلة اقصوصتك,, لكن هناك ملاحظة أزعجتني ولم استطع تجاوزها , علّك تستفيدي منها في ابداعاتك التالية,!! , ((ألعَنُ القَدَر الذِي جَعلنِي آخِذُ صِفاتَ جدّي الوِراثِية)) ورد في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يقول الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار)) كثيرا ماتأخذنا الكتابة والخيال للإسراف حد التجاوز دون قصد منا, فنصل دون دراية لحدود الكفر , جميلتي ع ـبق , ينبغي أن نضع نصب انظارنا حدود ديننا حتى لاتُوقع كتابتنا بنا , وملاحظة بسيطة اخرى : ((بِطريقةِ مُبهدلة)) لو كانت طريقة عشوائية أو غير منظمة لكانت أبلغ, ف مبهدلة فنظري عاميّة لدرجة تشويه مادررتيه هنا ,!! وفي النهاية أقسم بجمالك هنا,,! و انك هنا كنت أجمل ,!! فـ تقبلي ملاحظاتي من باب الحرص على الجمال , لا من باب التقليل منه ,!! اتمنى أن تتقبليني دمتٍ بـ إبداع , |
| ||||
رد: وَ أبَصرتُه ! عِبق ذِكرَى / سلامٌ عليكِ أولاً , أدهشتِنِي ثَانِياً , سعِيدَةٌ بـِ نصّكِ هذا كثِيراً كثِيراً : ) (1) الوقت هو المخاض الذي يأتِي تراجيدياً , التشبيه فِي الفقرَة الأُولىَ جاءَ مُناسِباً جِداً لـِ لحالة التِي نَعِيشُها فِي اللحظَات الأَخِيرَة , فبلَ دق الجرَس , الفَقرَة الأُولى والمجاز المَوجُود راقنِي كثِيراً , (2) الوَصف فِي الفقرَة الثَانِيَة - يعنِي تمّكُن , أتهاوَى وأسقُط , [حركات مُفتعلة] . الترابط موجود . (3) الترابط بين الأفكار - سلاسَتها - عُمق المعانِي , جمِيل ! (4) تصطدِمُ عينايّ بتلك المرآة الكَبيرة التِي دَائِماً تُذكرُنِي بِقُبحِي ، بِطُولِي الذِي يَلفِتُ لدرجةِ الاشمِئزاز. أخْرجِ ثائِرة من الحمام ألعَنُ القَدَر الذِي جَعلنِي آخِذُ صِفاتَ جدّي الوِراثِية . أخرِجُ مِن بابِ المَدرسَة مُحافِظة على سُرعَةِ خُطواتِي التِي أورثتني إياهما ساقاي الطويلتان بـِ النسبَة للطُول , غَرِيبٌ أن تصفِيه بهذا الشكل !! فهِي صِفَة تجعلُ عِبق أجمَل بـِ كثِير , / : ) لـِ لمُلاحظَة فقَط - بعدَ لِقائِي بِك- عُدتُ لـِ لمنزِل - كانت تعلِيقاتِي المُعتادَة حِينَ ألتقِي بـِ شخص لِـ لمرّة الأُولى وكانَت ثَرثَرتِي التِي لا تَنتَهِي , تطرّقتُ وأُختِي لـِ طُولك!! فكَانَ بـِ النسبَةِ لي وهِيَ - شيءٌ مُميّز - تُحسدِين عليه ! لِلعِلم / لديّ صدِيقَة لا تزالُ تندبُ حظّها لـِ قُصرِها / مَعَ أنّهُ يُناسِبُ قسماتهَا وملامِها كثِيراً رُبما الإختلاف في الذُوق / ولكن على أيّة حال [حمداً لله] تكفِي , (5) لا يزالُ الترابط في الأسلُوب - وإن دلّ فَعلى البراعَة , (6) - فقَد كانَ أعمَى - نِهايَة غِير مُتوَقّعَة , تُنبِاُ بـِ تمّكُنِ هذه الـ عِبق كثِيراً , عِبق - هُنا كُنتِ أجمَل , القصّة مُشوِقَة والاسلُوب جمِيل جِداً , أدهشتنِي كثِيراً , دُمتِ بـِ هذا الجمَال . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: وَ أبَصرتُه ! اقتباس:
لكَم يعنِي لِي هَذا المُرور العَبِق ، وأشكركِ كثيراً عَلى مُلاحَظاتِك التِي لن تُبارِحَ ذاكِرَتِي ، أقبَلُ بكِ وَ بِكُلِّ شَيءٍ مِنْكِ ، أَنَا .. وَمَا أَنَا إِلاَّ [شَخْصٌ] يَمْضِي يَقِصُّ مِن تّذْكرةِ العُمرِ فِي دُنْياه ، {وَسَيَرحَل} ../ يَاربّ كَيْفَ أُفَارِقُ مَنْ أَحَبّهُم قَلْبِي ! كَيْف؟ |
| ||||
رد: وَ أبَصرتُه ! وَأنَا أعْشَقُ عَوْدَاتِكِ أَنَا .. وَمَا أَنَا إِلاَّ [شَخْصٌ] يَمْضِي يَقِصُّ مِن تّذْكرةِ العُمرِ فِي دُنْياه ، {وَسَيَرحَل} ../ يَاربّ كَيْفَ أُفَارِقُ مَنْ أَحَبّهُم قَلْبِي ! كَيْف؟ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|