وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! سلامٌ مِنْ ربْ رَحيم يَدثر أفئدة العُشاق بِ السَكينة , http://www.5foq.com/vb/uploaded/48864_01237244642.jpg إحَتجَاج ! مُستكينْ هذا الوَجع فِ قلبيّ دُونَما إحتَجاج ! وَ كأنْ الأُلفَة أزدادتْ تسَعِينْ عَام ,, 0 تَزداد بؤرة الأشياء الجَميِلةِ تقعراً لِتمَنح الأحلام تابوتاً مُتسع ! كأنْ كل ماضٍ يَجبْ أن يندثر ! هل يجَدر بكل موتْ الدفنْ أكراماً هل يَجدر بِحَق القَدر النسيانْ وَ السَلوانْ ! وَ ربما التساؤل الأكَبر كَانْ " لماذا تَضيع الأشَياء فِي ذروة التَمنيّ " وََ تؤصد دونْ الأحلام ألف باب مُتجليّ وَ لأن مِنْ الحمَاقة طَرح مَالا يُعرف عُمق إسَتدراكِه آثرتْ مقايَضة الرَوح لِـ إجهاضه ! 1 مُغرمةٌ أنَا بِ الوجع الوَفيّ ألفَ ذرَاتْ الهَواء فِ رِئَتي ضَاجَع كَرياتْ دمي وَ تَكَاثر وَ إنهَال يَرسمنيّ مُغرمةٌ أنَا بِ الشَقاء المَنعوتْ إسَتسلم كُلياً لِأضلعيّ في منَابتْ الفَرح إستَوطنْ رَاق لي نَعتيّ بِ الوطنْ الذي لا يَغرب عنه الشَقاء مُغرمةٌ أنَا بِكل ما يَسهل تَحققه ! تَعبتْ وَ السهولة تَمنح بعضاً مِن أكذوبة الإرتياح لَطالما آثرتْ الأمنياتْ وَ الأحلام الكَبيرة وصولاً للأحَلامْ العَاديةٍ وَ الصغيرة و لاَ شيء مُتحقَق 2 دَعوتْ الله جَهراً أن أبدلنيّ خيراً مِنه ما إن أنهيتْ صلواتيّ حتى بَعثكَ الله سراً لـِ أحبكَ كَما يُحبْ باقي العُشاق وَ أعلوهم دَرجة مِنةٌ مِن الله هذا الصَبر وَ نعمة ألم أخبركَ مِن قبل بأنني نِعمة كَيف لِ أُنثى أن تُطيق صَبر سنواتْ مَالم تَكنْ جبليةُ كبريتية مثليّ كَيف لِ أنثى أن تُطيق سَماع هَدير أنفاسك داخل صَومعةٍ أنثوية غَيري ّ ! يَـ لعَار الغَيرة حيَِنما تَندثِر يَـ لعَار الغَيرة حيَِنما تَندثِر يَـ لعَار الغَيرة حيَِنما تَندثِر مُجبرةٌ أنَا ثَكلتنِيّ الآهاتْ مَجبرةُ عَلى كِتابة الوَجع لَعلنيّ أُجهضه !! وَ رب كُل شيء أحَببتك , : ) فَلا تَكترث , |
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! اقتباس:
تلك المعضلة / الأزمة .. التي تطوق مكمن الانفعال . اقتباس:
حضر ( الموت ) .. رمزاً للتشظي جراء تشتت المقاومة . تلك المقاومة التي تفرقت على جبهات الشعور !! اقتباس:
ينهض السؤال من مقبرة التيه !! ويتخذ له مكاناً في بوتقة التفاسير ! عندما يتجلى البعد ( الفلسفي ) تبعاً لوجع الحالة .. عندها تبدو صيغ الفهم أوضح , وأكثر إيلاماً !! اقتباس:
- الغيرة من الغير .. أي الآخر .. أي غيري وغيرك .. وهي إذانٌ بأن ( الغير ) يصارع للنيل .... فهل تنبهت ِحقاً لهذا التناص في المعنى ؟؟ أم أن موجبات ( المقام ) .. أورثت من سحيق اللاوعي قدَرَ ( المقال ) ؟؟ اقتباس:
كما كان بادئة النص , عاد ليختمه في أبهى حلة , وبشكل مغاير عن نمطية الكتابة والصنعة اللغوية ! ولكنه الآن يعود - الكبرياء - ( مشرّعاً ) بزينة الحب , الشوق , الصدق . ريمه / أحسنتِ والله |
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! في البداية , أحييك أيها الكاتب المُبدع , يَسرني جداً حضوركَ كغيمة ماطرة , و يسرني أكثر تَعقيباتكَ الرائعه ! اقتباس:
اقتباس:
لا أعتقد أنها سَقطَتْ إلا سَهواً ,, جَميل منها أن إتضحتْ , و قد كنتْ في أوج الألم أكتبها ! اقتباس:
أعي تمام يَا سيدي ماهي الغَيرة , لكن هل تَقرأ النص معي مِن جديد لِتتضح الرؤية كَيف لِ أُنثى أن تُطيق صَبر سنواتْ مَالم تَكنْ جبليةُ كبريتية مثليّ كَيف لِ أنثى أن تُطيق سَماع هَدير أنفاسك داخل صَومعةٍ أنثوية غَيري ّ ! كُنت أجتر مرارة السؤال دونما أي إشاره لِـ إيجاد إجابة كنت اقصد بالأخير / كيف لي أن أُطيق تعايشكَ مع إمرأة غيري !! و اذ بي أوبخ تلكَ الأنثى الصابرة بيّ وَ أنهي النص بها فأقول بمرارة يَـ لعَار الغَيرة حيَِنما تَندثِر اقتباس:
:) يَبدو النَص بحضوركَ في مُنتهى البَهاء أشكركَ , :2: |
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء !
|
|
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! السَديم , أُريدكِ معي أثناء ذاك الهَبوط , فلا أثق كثيراً بِقراري هذا !! وَ تظل الأسئلة كما كانتْ منذُ دهر بِلا إجاباتْ , وكأنها خُلقتْ هكَذا فَردية !! وَ يظل التَسليم بِ القدر إيمانْ ,, إيمانْ أيتُها الديم , يُدثرني حضوركِ يالدفء :6: :2: |
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! عرجت على باب حرفك هنا كثيراً , |
الساعة الآن 16:51. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ