لاهثٌ يغفو قليلاً .. .
. |
رد: لاهثٌ يغفو قليلاً .. ,’ سلآمْ على السَديمْ , |
رد: لاهثٌ يغفو قليلاً .. حضرتْ مُستمعه لذاك النَاي الحزينْ وَ غرستْ ذاكرتي هُنا وَ أستوقفتْ الوَجع , وَ ما أجملكِ :10: |
سمآئي اقتباس:
|
- رفقآ بنا ياسديم ..
|
رد: لاهثٌ يغفو قليلاً ..
|
رد: لاهثٌ يغفو قليلاً .. جانبِ ضوء الشمعةِ وعلى كرسي هزازٍ من اهتزازه يخبرنا عن قصته القديمه وعلى كتبٍ تحوي الذكريات نثرت الغبار عنها وجلست حتى اخذتني كلماتكِ الى اطلالات لم يكنْ بالحسبان لي ان اعاودها فــآآآهـ ازفرها واشهقها..! ورغم ذلك تظل قابعةً بين اسوار صدري لاتريد الخروج .... السديم: يكفيني ان احضر بحرمِ الجمال واراقصُ احرفي...(على انين الذكرى) جميلٌ قلمكِ يامبدعه |
غفوتُ هُنا .. كثيراً ! ~ ّ ~ [ غفوتُ هُنا كثيراً ! هذا بَريقٌ يَخطفُ الأبصارْ .. لمعانُ حرفكِ كـ الألماسٌ .. ورائحةُ حبركِ كـ عبيرُ الخزامى بعد المطر ! كوني بخير .. :) ّ |
رد: لاهثٌ يغفو قليلاً .. السديم أرفقي بي .. دوماً يأخذنا حرفك لبعيداً جداً حيث السماء السابعه .. كل الود لكـِ .. :10: |
و نبقى سُكارى الحرف إسْتَنْشِقْ بعض من الـ هراء الذي اعتدته غفلةً .. و اُنْظُرْ إلى خطوط يدي الكسولة و هي تستقر ما بين راحة الحرية و انسكاب الأحمر .. إلتفت في حيرة مطبقة لعلك تجد أثراً يوازي ذاك الذي سُكب منك في ذات إلتفات آخر ..ثم عُودْ لـِ تواري بضع أفكار و أنت و آثاري المترفة / السديم بخٍ بخْ لك يا مذهلة { مما أعجبني جداً جداً جداً ... [ تحسس ذلك السَواد دَاخل حواءٍ غوتَها تُفاحة فَـ أسرعت تخلطُ ألوان الحيَاة على ظهرِ طيرٍ قَد تم بتر أجنحته ] [ و اقتلعت منيّ عطر كان يلتقطُ أنفاسهُ من نسيم الجنة ] [ كيّ أخدشُك بِـ أظافري أو كيّ أضع فقط علامة كُلما نظرت إلى ذاتك في المرآة و قربت منها أكثر فَـ أكثر ترانيّ بِـ تخثر دمائك و تتألم ] [ و خُذ من جراءة السر شخصاً يمتلك الـ أين و الـ متى و الـ كيف ] المزيد يا بذخة ..! المزيد ..! |
الساعة الآن 09:20. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ