وَحدك كُنت الْوَطنْ ! -
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! فرحتنا بهطول المطر كبيره ونعشق انهماره على أجسادنا نشعر أننا نتخلص من كل الحزن الألم تحت قطرات المطر حكايا ..المطر يمدنا بالأمل وأنتي أرويتنا من جمالك :13: |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! هذا الحديث المُشبع بالحنين يحتاج وَقفة ! |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! يا جمال الازهار .. ويا روائع ريحها .. ويا حسن منظرها .. فما كل هذا أمام عبير حروفك ؟؟ فلا أدري كيف أصف تلك الكلمات سوى أن أقول .. أحببت منك تلك العبارات التي تفوق الرائع وفقتي يا مبدعه .. دمتي بقمة السعادة .. |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! ، |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! ريحان , مرحباً ... أشم رائحة ( غادة السمان ) .. أعرف رائحتها جيداً (1) بدا النص كما لو أنه انبثق من أيقونة ذكرى .. مجرد ذكرى دافئة اجتاحت مواطن الحس , فرضخت ذراع التعبير , لموجب التدوين , واقتناص ( لحظة النص ) . (2) ثم تطورت ( حالة ) التدوين , التدوين العابر , إلى شغف الاسترسال , واستدعاء تفاصيل الحدث المخبوءة في كنف النسيان ! . أرادت " ريحان " أن تحتفي بهذا الطاريء من الحنين , أرادت أن تستحث الذكرى بغية تأويل ( الوقع ) - لا الواقع -وفهمه .. فارتدت حلة الفيلسوف الوجداني , الذي فكك وجعه , وشيّد بكاءه !! (3) ما خلخل بنية النص , وأعيا ثبات الحالة , هو الانتقال من التجلي العابر وتحريره , إلى قصد التدوين وتأريخه .. لِمَ عسفت " ريحان " جموح الذكرى وبغية تحررها ؟ لِمَ أصرّت " ريحان " على أن ( تمنطق ) الوجدان , وتقيّد انفلاته ؟ (4) ................. ........... ............. ............ ........... ........... ......... !! يظهر للمتمرس انتقال المفردة من التلقائية الساحرة , التي تصف الحالة المنبثقة من صميم المعنى , إلى (النحت) في صياغة مفردة النص كما تقتضيه حال ( التفسير ) .. بدأ النص مرسلاً طلقاً كنسمة تحوم حول مرج .. وانتهى باحثاً عن لفتة مُستلبة تأصل لتبرير النكبة ... (5) كم وددت لو انتهى النص مبكراً .. ولكن ليس بعد .. |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! اقتباس:
وأنا من هنا أوجه لذلك الغائب تحايا كثر .! الذي لولا غيابه لما كانت هذه المشاعر اللؤلؤية الرائعة .. ريحان .. لله سحركِ وجمالكِ .. |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! جـمـيل .. |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! جَميعَ مُكوناتِ الكَون تَضطربْ .. وَ ترقصُ انعقافاً عَلى حوافي الليل .. وَ ساحاتِ الملقى .. ! وَ المَطرُ ينهمر ، وَ الهواءُ يتلاعبُ بأرواحنا فَقداً ! رَياحين ، :6: هَكذا ذهول .. لا يَليقٌ إلا بكِ .. أنستي . |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! اقتباس:
أروع ما قرأته في منتدى الخواطر ، صورة مع طبق الأصل لديوان الجمال . أرجو ألا يزعجك رأيي الحقيقي هنا أيضا ! |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! - |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ !
|
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! حين يوضع الحنين في قدر الغياب ونشعل تحته نار الانتظار ونترك النار برهة ٌ من الزمن .. يتبخر ماء الحنين { فرضية طبيعية } فيتكاثف ُ الحنين غيما ً محتقنا ً بالفقد / الشوق / الانتظار / الإنحاء البكاء / الفراغ / الوحدة / الحزن / الضعف .. والكثير الكثير .. تهطل / لا تهطل / تهطل / لا تهطل / فينتهي العد بفناء أوراق الأماني / الأحلام .. فأرض الوطن تصدح ُ غيابا ً وما آن الأوان للهطول بعد !! ؛ ريحان محمد .. كلما حط قلمي بتخوم الحنين / الغياب أجدني ألتهم النص بلا وعي حتى أفقد توازني / وحروفي كأنا تفقد توازنها هي الأخرى .. فقط لك ِ أن تعلمي هذه { ابتلعني نصك ِ وأنا أرمق ُ حفنة نجاة } كرما ً ولطفا ً سأضطجع بعض الوقت عل دعاء استفاقة ُ يستجاب فأنجو .. ؛ تراتيل النقاء لروحك ؛ |
الساعة الآن 01:17. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ