العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !!

خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 01-10-2009, 10:02
الصورة الرمزية كاتب عمومي
كلما فهمت تعبت !
 
بداياتي : Aug 2009
الـ وطن : الرياض
المشاركات: 197
تقييم المستوى: 0
كاتب عمومي is an unknown quantity at this point
افتراضي استخدم قلبك أكثر ..


.
.
يقول لي صديقي العزيز (( في هذا العالم وحده البحر - ياصديقي - الذي يدعي أنه يتعرف عليك لأول مرة ، عندما تعود إليه كل مرة )).

صدقت والله أيها البعيد ، القريب إلى القلب ،

أتساءل مالذي دفع عبادي الجوهر أن يصور هذه الخالدة فوق أمواج البحر ، وكيف قرأ كلمات ملك الشعر الراحل (( طلال الرشيد )) ، وقدر أن هذه الكلمات تلامس الحب والألم والبحر !
.
.

.
.

تعبت أمني الأسئلة بالإجابة ، وانطر شروق الشمس والشمس بغياب ..
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 01-10-2009, 10:09
الصورة الرمزية كاتب عمومي
كلما فهمت تعبت !
 
بداياتي : Aug 2009
الـ وطن : الرياض
المشاركات: 197
تقييم المستوى: 0
كاتب عمومي is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: استخدم قلبك أكثر ..



http://www.youtube.comwatch?v=j0T4J8...eature=related

حزنت هنا كثيرا ، وضحكت كثيرا ، كيف تقدمنا في أساليب التصوير والإخراج ، وتطورت مهنيتنا في ايصال الصورة والمشهد ، بينما تراجعنا في الكلمة واللحن والاحساس الفني . السبب أننا أصبحنا في عصر المظهر ، عصر الصورة ، أما المضمون أما المخبر ، فلا يعني لأجيال اليوم أي شيء !

كلمات هذه الأغنية مدرسة من القيم والجمال والعذوبة

كيف وهو الذي يرضى بحمل الجرح ، والإساءة ، ومقابلة الغدر والخيانة بقلب مكلوم لكنه مليء بالإيمان والتسامح وعزة النفس

.
.
.
وجه دعوتك للناس ، هات بسيرتي واطعن
اذا كان الحكي طبعك ، أنا عندي السكوت أثمن ،
عزيز النفس يعرف يصون قدره ،
باشيل الجرح ، ومرد الجرح يبرى
رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 01-10-2009, 13:20
الصورة الرمزية كاتب عمومي
كلما فهمت تعبت !
 
بداياتي : Aug 2009
الـ وطن : الرياض
المشاركات: 197
تقييم المستوى: 0
كاتب عمومي is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: استخدم قلبك أكثر ..


.


اللحظات الجميلة تمر بسرعة .. تتخطانا دون أن تشعرنا أنها ستمضي ! لذا تجدنا حينها نتعاطاها حائرين ، مشدوهين ، مخدرين .. وكذلك كان وقعك في حياتي !
عذبة أنتِ حين أتيت ِ .. مؤلمة أنانية لما رحلت ِ !
مريح صوتك في ذاك الصباح الذي جمعني بك .. متعب جدا حين يباغتني من صندوق الذكريات !
الحب مع وجودك متعة عنيفه .. بدونك يتحول إلى روتين من العذاب !
لم أكن أعلم أن الألم يمكن أن يبلغ لمثل هذا الحد ! ولو كنت أعلم من قبل لما صدقت أنه أنا من سيكون الضحية !
يقولون أن لكل شيء نهاية ، وهذا الألم لا يرغب أن ينتهي ، ويبدو أنه لا يزال في أوج نشاطه ! يتغلغل داخل أوردتي ، يحرق جدرانها ، ينثر أنواع السموم في صدري ولا يتوقف ... وعندما أقول لا يتوقف ، فأنا أعني ذلك تماما .. لعل هذا الألم يحاول بطريقة غير حضارية أن يدفعني إليك ، وكأنه لايعلم أنك تتلذذين بهذه الصورة التي أبدو عليها ، ترين فيني صورة الرجل الذي يجب أن يتم تدميره دون رحمة أو هوادة ..

يابلائي وشقائي ، لو كان الاستسلام يصنع شيئا حيال هذا الموقف ، لكنت استسلمت وأنا أبتسم بشدة .. ، لكن الأمر يبدو أنه أعقد مما تتصورين أو أتصور ، وكأن كل شيء يقف تجاهي معك ، كل الأمور تتحداني وأنت تتبسمين ، وأنا في قمة ذهولي ..
رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 01-10-2009, 23:54
الصورة الرمزية كاتب عمومي
كلما فهمت تعبت !
 
بداياتي : Aug 2009
الـ وطن : الرياض
المشاركات: 197
تقييم المستوى: 0
كاتب عمومي is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: استخدم قلبك أكثر ..

.




سأتكلم مرة أخرى عنكِ .. لأني لا أملك أن أتكلم في الحديث عن سواك ..حتى ولو حاولت أجدني أعود إليك من جديد !

اللف والدوران حول نقطة المركز !

عجيب هذا الحب الذي يدفعني إليك دفعا .. إنني لا أكاد أرى من يماثل سذاجتي في كل قصص الحب من حولي !

أم أن العشاق يصابون بحاله من البله ، يحجب لديهم الرؤية الحقيقية للواقع المؤسف الذي يعيشه أقرانهم !؟

أم هي حالة من القلق تغتالهم حتى يظنوا أنهم أكثر أصناف الخلق ألما وشقاءً؟!

برأيك أي عدد من الليالي يكفي حتى أستطيع نسيانك ؟؟ وأي حجم من الحزن سأحمل حتى أقوى على فقدك ؟؟ وأي جنون سيسكن عقلي حين أعلم أنك تتهيأين لشخص آخر .. شخص لم يكن لأنفاسه أن ترتبط بوجودك ؟!!

الحقيقة التي طالما عملت على تجاهلها ، أو انكارها بالمعنى الصحيح .. أن عددا عظيما من المفاهيم تبدلت وتغيرت .. أو ربما كنت أفهمها بشكل غير دقيق وواضح ، فأنا لم أعد أثق بقواي العقلية بالشكل المطلوب ، على الأقل في الفترة الراهنة !!

من قبل ، لم أكن أصدق أن الحب أسرع الطرق وأيسرها للشقاء .. والآن صدقت ..

لم أكن أدرك أن الثقة بالعواطف أمر غير ممكن ، ومستحيل .. والآن أدركت ! ..

ولم أكن أفهم لماذا يتجنب الأشخاص الأغبياء النساء ، ولا يعيروهم أي اهتمام ! .. والآن فهمت ..

الآن عرفت أنني غبي أيضا ، وربما أشد المخلوقات غباوة .. فحالة الغباء ليست مقتصرة على أحد بعينه من البشر في الفترة الحالية .. بل هي حالة واسعة ، شاملة ، ومتمكنة من الجميع دون استثناء كما ألاحظ !!

دمتي بخير
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 22:38.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1