رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! ومهلاً ومهلا ... ماذا فعلت تنبؤاتك بي يا وليد .. فحقاً أتعجب ! لك عذوبة من نوع نادر أيها الرائع .. وجميل هو اقتباسك لهذا العنوان الرائع الذي أبدعت بغزلك وراءه .. أكمل وأكمل واستمر دوماً تحيينا بروائعك .. |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! اقتباس:
يا سمـآ , لا أظن يفضلني سطر واحد عن أحدهم , وحكمة الأشياء ليس بالصمت أو التجاهل , فهناك من يحتاج لِـ صفعه حتى يعود إلى وعيه , لكن بعض الصفعات تأثيرها جانبياً ومن بعد أن يعود الوعي للمخطئ يبدأ حينها التأثير الجانبي الذي يقع على الحضور حينها سيهتف الماره بِـ أسمي وأني لا أملك إحتراماً لهم , أملك الكثير من السطور وأملك تعويذه واحده فقط , فهناك فرق بين أسطر وتعويذه , كنت بحاجة إلى أحدهم يقتبس شيءٌ مما أطلقته هنا , حتى يرد بدلاً عني , فلم يحرك المتحدث جزء من أطرافي , لكن أجمع بكل الأرواح هنا , سمـآ , كانت عودتك كـ الجنين , فمتى ستولد , ^_^ أسعدكِ المولى , :2: |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! اقتباس:
وآمنتُ بالخالق , ومازلتُ أحاول أن أؤمن بِـ عدم الإنتهاء , ودام مطركِ , :2: |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! اقتباس:
فقط نجيد التمهل عبر طرق النعيم حتى نمل العبور ونضيع خريطة الوصول , فلا عذوبة تذكر من خلاصة التجارب , فـ نطقها متعسر .. تخرج بِـ مراره تحكمنا , وكل حكمة نطلقها أخذت من أرواحنا الشيء الكثير ,, أفلا يعقلون ! آمممممم .. نحاول العيش أكثر من أجل نموت أكثر و أكثر .. :) :2: / لِـ طريق عبوركِ , : ) |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! لحظة الموت وحدها من تتقن أدق تفاصيل ماضيكِ , وبِـ سرعة فائقة جداً , هذه المعجزة مازلتُ أبحث عنها , فـ زيارة الموت لي أتت مرتين , ومازلتُ أصلي حتى تزورني اللحظة الثالثة وتصيب بِـ إدراكي للمعجزة , لا لِـ موتي , والأكثر إيماناً , بأنني أؤمن بِـ المعجزات , وأؤمن بِـ عطاء الرب والرضا على أرضٍ لم ينبتُ فيها سوى خيبة , |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! لن أفقد من الروح أكثر مما فقد , ولن أطمح أن أنال وسام [ أكون ] فلن أكون إذا أهدرتُ طاقتي لِـ/نيل شرف مسمى حين أطلقه أتساقط كـ/أوراق الخريف , فهذه المجازفة تشبه تماماً قبول الأشجار بِـ فصلٍ أُسمي بِـ/خريف , [ ولن أكون ] سوى ربيعاً , يسمح للخريف بالزيارة كلما أحتجتُ للتطهير , |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! ما كنتُ أعلم بأن تغاريد العصافير عميقة جداً فـ/عندما كانت تحلق مبكراً وتنتظم مع كل صباح أيقنتُ حينها بأن للأحلام مراسم تشيع خاصة أبطال عزفها تلك العصافير , فكم رحلت من الأحلام ونحن لم نودعها , والغريب في الأمر بأننا مازلنا نعيش ذكراها , آممممم , الغريب في الأمر هُو بأننا نجهل الحقيقة رغم ظهورها فـ/دين غباء قسوتنا جعلنا ننسى أن نودع الحلم في تلك المراسم فكم كانت بحة العصافير مؤلمة , ونحن مبتسمون لجمال تلك الألحان , |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! الناي مازلتُ أسمع صداهُ في كل ممر أعبر من خلاله , وكلما تعثرتُ يزداد اللحن قوة , حتى يفتكُ مسامعي , ويجعلني أتخبط , أحاول أن آستفيق من تلك الضجه , حتى أجدهُ في صدري يرتبُ ألحان معانيه بِـ/إتقان , وأبدأ بالرقص على أرض الواقع بِـ/كلماتِ تُعبرني , لم يفارقني أبداً , ولا يفكر بخذلاني , أو حتى بغدري , لأنهُ يجيد رتم الحياه , ويكون محطة عبور لكل ماأشعر , وحدهُ العزف من يقودني إلى البدايات و النهايات , أتراقصُ وأجيد فن التمايل حتى أنني أشعر بفتنتي على الأرض , وكأن الأرض تطلبني أن أسكن بداخل صدرها , لتبشر الناي بنهايتي , وبأي ذنب سأخلد إلى أعماق صدرها , فما يعزفني سوى ذنب و خطيئة , وتلك هي العثرات لا تولد إلا من الذنب , فكيف إن كان ذنبٌ آخير , فلن يكون هناك مجال للتطهير من بعد آخر عثره أسكن فيها صدر الأرض , الناي يقودني , ويعزفني بإتقان , يخلق ألف بدايه وينتهي بِـ/أول نهاية , |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! http://www.booo7.com/vb/picture.php?...&pictureid=303 ولأنها أولى الخطايا , فـ لازالت الأعظم , ولأن آدم قضمها , فـ لازلنا نقضم أصابعنا بِـ حسرةٍ , قائلين [ ياليتهُ لم يقضمها ] وبِـ عسرة و كلمة [ لو ] , مازلنا نقول ونعشم أنفسنا بعد كلمة الـ [ لو ] , لـ كنا بالجنة لو ماقضم آدم التفاحة وعصى ربهُ , حقيقة الصورة تملك حكمة , بأن الكرة الأرضية كـ التفاحة , بِـ معاصينا نقشرها حتى نقدمها كـ وليمة لِـ تلتهمها النهاية ! فـ حكمة النهاية لن تخلق إلا بعدما تتقن المعصية , آدم أتقن أول دور المعصية كـ بداية , ونحن سـ نتقن آخر أدوار المعصية كـ نهاية ! آممممم , ولازلتُ أحاول أن أتقن فن الغوص بِـ داخل الأشياء , بِـ رغبة إدراك عميقة , لكن لا تزال أقداري تخبئ لي في جيوبها مصائباً بِـ حجة الإختبار , لِـ أمارس الغرق ولا أنجو منه إلا بعد تعزير , فمازلتُ أبتسم في كل مرة أنجو فيها , أظن بأني أدمنتُ تلك المغامرة بِـ حجة المعرفة التي تزيد من معدل بصيرة الوعي , فـ أرصفة الطريق التي أمضي من خلاله مشتعلة بِـ نورٍ يجعلني أكمل مروري , ولا أملك إجابة لِـ تسأؤل أحدهم بِـ مانوع ذلك النور , وإلى أي الطرق يقود , فـ كل أضواء النعيم و الجحيم مشتعلون , .../ وصمت, : ) |
رد: تنبّأ أيّها الأعمى ! اقتباس:
|
الساعة الآن 02:54. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ