|
![]() | ![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() | ![]() |
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
![]() ![]() ثمة روابط ٌ عدة تجمع أصابعنا بيقين تجعلني أهرع في سماء الرجاء تضرعا ً بأن تمهل ، لا تغادر ما أنت بذاك العابر كي تمضي مرور الكرام ولا أنت بذاك الهين اليسير كي تنسلخ ٌ من عمق واقعي ولا أكترث ولا أنت بذاك الرفيق ، الذي أن ولى مدبرا ُ أتى آخر ولا أنت بذاك الأخ ، الذي ما أن كسرني حتى تماثلت نسيانا ً لهو وما أنت بوطن منسي حتى أذا ما نفيت ٌ من مواطن أخرى وضاقت على مواطن أخرى غيرها / عدت له حاجة وعوز ولا أنت بقطعة رغيف ، تسد جوع معدتي المتضور حاجة ولا أنت بشال تضحية ٌ أرتدية ذات ترقيع لمساحة مثقوبة ٌ بجسد الأمنيات ولا أنت قرط ٌ ثمين يسؤني أن لا يكون بحوزتي ولا أنت بثوب ٌ أنيق أتباهى بتكديسة في خزانتي المهملة !! ولا أنت بقارورة عطر فارغة ، تماثلت نسيانا ً في ركن قصي من ذاكرتي ولا أنت بعنوان قديم / اهترى خطة فوجب علي ترميمة بحضارة الفتوشوب أنت فلذة كبدي .. لذا تمهل ولا تغادرني ثمة روابط توثقنا ببعض منذ بدء الحكاية .. بداية بالصدق ، الثقة ، مرورا ً بالوفاء ، التقدير ، الفخر ، الاعتزاز الأمانة ووصولا ُ إلى التقديس والادمان والايمان بيقين فلا تغادرني ، لا تجعلهم يغتالونك مني ، تمهل * فغروبك لم يكن بالشئ البسيط ما زالت لبقايا القصة غصة / وما زال برحمي حبا ً يمارس نموة .. * نفسي ![]() ___ و أموت يا أمي وفي صدري كلام* |
| ||||
![]() ميهاف ... كنز عطاء لا ينضب ميهاف ... الضوء في عتمة الحياة تأسرني بحرفها وفكرها وأطمح لقراءة كتاب يوماً لـ ميهاف اليوم اتمنى أن أملك مثل أبجديتك لأستطيع الحديث عن الإنسانه الرائعه ميهاف أحبك جداً جداً واتمنى أن لا افتقدك يوماً كوني بالقرب يا ![]() إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
![]()
(..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
![]()
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
![]() أحياناً يُبتلى البعض بالكتابة فنجده يدون كل شئ ... فرح / حزن / وحدة / غياب ويعرضه لنا ظناً منه أننا نشاركه تلك المشاعر المسكوبة على الورق وكثيراً ماتستوقفنا تلك المشاعر / دون مشاعر ودائماً يصادفنا الكثيرون لكن بحق قلة من يتركون فينا أثراً / إرثاً وفي الغالب نقرأهم وينتهون مع أخر حرف يكتبونه ميهاف تكاد تكون متفردّة فهي ليست من أولئك ولا من أولئك فهي حالة شاذة وخاصة جداً جداً جداً فهي إن لم أكن مخطئاً الوحيدة التي عندما أقرأها فأني أشاركها ماتشعر به وكلماتها دائماً أجدها تعبر عما يشغل البال فأنت عندما تقرأها فإنك تحتاج إلى طقوس معينة شخصياً طقوسي أثناء قرائتها تكمن في التالي : أولا ً أن أُصفي ذهني تماماً وأكون إنسان بلا ضغوط لأن ذلك يجعلني أتلذذ جداً في إدمانها كونها تجعل للحزن لذّة / للوجع عنفوان / للغياب حضور ثانياً أكيف نفسي مع نصوصها بحيث أعيش حالة من التضاد مع ماتكتب وهنا فقط أجد كلماتها تقودني في رحلة مدهشة نحو عوالمها الخاصة حيث يسكن الإبداع وتسترخي الذاكرة بجانبه ثالثاً ورابعاً وعاشراً رحلة طويلة وخاصة جداً لاأستطيع كتابتها فمن يدمن شيئاً تبقى حالاته ومزاجاته ساكنة فيه وحده أخيراً شكراً شكراً شكراً ميهاف والله أخجل .. فنحن في وطن البوح لكن يبقى البوح أقل من أن يصفك عز أنتِ حكاية لوحدك قبلة طاهرة على جبين حرفك ![]() ويتجدد ... ! |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|