مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..! بدايـة : اقتباس من صديق بزغ واختفى ولم اعرفهـ إلا بعد حين..!! يقول سهيل .. " الحقيقة " مؤنثة ! لذلك ـ وبدافع محاربة السفورـ ألبسها البعض حجاباً حتى لا يراها الناس ! مدخل: لسهيل أيضا حين يكون لك مبدأ مثل حذاؤك تخلعه دائماً وتلبسه حين تحتاجه ، فسيهتريء وستضطر في كل مره إلى " اقتناء " مبدأ جديد ! **** لذا اقولـ الإشكالية خليط من مُصطلحات نستخدمها في تعامل اسمه علاقات إنسانيه.. ثلاثي متلازم في فكرنا مع أننا لا نوضح منها إلا اثنين والثالث شي في نفوسنا مبني للمعلوم وفي تصرفاتنا مبني للمجهول نخشى من الحقيقة المرة..!! يا سادة.. هل سمعتم ذات يوم عن كائن اسمه حُب وهل شاهدتمـ ألجميله التي تُدعى صداقه..!! وهل صحيح أننا ربطنا بينهم بعقد اسمه غريزة (مبني للمجهول ) وهي المعلوم الوحيد في فكرنا..!! في كل مرة أريد أن أتحدث معكمـ عن صديقتي أعيد التفكير ألف مرهـ فنحن يا سادتي لا نعرف من هذه الكلمة إلا رابط الجنس.. ونُلغي كل الروابط لذا أنا اكرهـ أن أكون مُدان بتهمةٍ أنا منها براء..!! ولأنني اعرف طريقة التفكير فلم أحاول ذات يوم أن اتخذ لي صديقة ليس لأنني ارفض الفكرة كفكره ولكنني ارفض النظرة من الناس كنظرة ظالمة لهذه الكلمة .. ولن أتحدث عن حلالها من حرامها فكل منا يفهمـ من الدين ما يكفيه لان يكون واعض هذا الزمان..!! لهذا لم أقف بحرفي أمامكم اليوم بعباءة واعض فانا احتاج إلي ألف واعض واحتاج إلى ألف تعويذة حتى تقيني بعد الله من شرور نفسي وتقيكمـ مني شخصياً..!! أحبتي الكرام.. دعونا للحظة نفكر في علاقاتنا مع البعض ولنأخذها بالتفصيل .. فالحبـ هو الرابطة الأكثر تداولـ بين الناس ولكنه سريع التحولـ مع الوقت إلى صداقة لان الهدف مع الأسف هو الوصول لمعلوم في أنفسنا بنيناه حين أسسنا لهذا الحب إلى مبني للمجهول (غريزة ) ولأننا كشعوب عربية عامةً وخليجية خاصةً نرفض الصداقة ككلمة مع أننا نتمناها حقيقة ولكن اتفقنا مع سهيل أن الحقيقة مؤنث نلبسها حجاب الحشمة (الحُب) والهدف أصلا ما خلف الحجاب ويختبي تحت الرداء ( غريزة ) لذلك وجب علينا أن نفهمـ ونفرق وأن لا نحاول متبذلين خلط الماء بالزيتـ فالماء يبقى ماء والزيت زيت ..! الشعوبـ العربية قد تكون الأوفر حظ منا في فهم الفرق بين المنعطفات الثلاث رغم الأخطاء التي تنتج أحيانا إلا أنهم الأكثر قدرة منا على فهم الفرو قات..!! ونبقى نحن في خليجنا المبارك لا نُفرق بين الحشمة والغريزة لأننا دمجنها بدون فهم تحت شعار سيكون مستقبلا بمسمى ألصداقه.. وهي منه براء ..! الحب لا يتحولـ إلي صداقة طالما كان صادق، ولكن العاطفة المندفعة تسقطنا في بحر الحُب وحين نرسو إلي البر غير ألامان نصطدم بحقيقة الواقع، فنرفض ذلك الحُب الناتج عن مخاض الاندفاع من اللقاء الأول أو عدة لقاءات كثيراً منها ماس نجريه..! وحين المحاولة عبثاً التخلص من عبء الحب وتحويله إلي صداقة نُقابل بالرفض وربما الاتهام جزافاً بالكذب والخيانة ونحن منها براء والحقيقة الوحيدة أننا حاولنا منع الطرف الأخر من التشبث بوهم وقعنا نحن وهو فيه بدافع العاطفة ولأننا نعلم علم اليقين عدم القدرة على الوفاء بكل ما يتطلبه هذا الحب من تبعات نصيح بالصداقة..!! ونتيجة للفهم الخاطيء للصداقة نُقابل بالرفض لان الصداقة بمفهوم من كان الحبيب \ الحبيبة هي غريزة لا ألوم من يفكر بهكذا شكل ولكن هو كما أنا على خطاء فكري كبير..!! أخر نصي هذا كان بإيحاء من إنسانة تعلمت منها الكثير وربما تصبح الصديقة الأولى لو استطعت أنا التفرقة بين الصداقة والغريزة على أمل أن يكون من قراء قد خرج بفائدة من كلامي وحين أتحدث عن صديقتي لا يسيء فهمي ويثير حولها الظنون..!! أتمنى ذلك وعذرا على الإطاله وكتبه انحناءات عفا الله عنه وعنكم ..!! |
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..!
|
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..!
|
: مبدأ قابل للتغيير كـ الحذاء ..!
|
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..!
|
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..! يالله ان تحييهم اول شي احب اوضحح نقطة قبل الرد على مداخلاتكم والإجابة ع الإستفسارات. انا اعتقد واجزم الن البساطة بالطرح دائما افضل واسهل واقرب للعقل والروح ولكن مع هالسنين بين هالمنتديات ضيعونا معاهم بتعقيدات الجُمل وصعوبة الألفاض والظاهر انو جيت بقلدهم وعملت عملة الي ضيع مشيته ولا عرف يقلد مشية الحمام .. بعيد عنكم. وكمان تعودنا على مشكور ويعطيك العافية لكن هنا حشروني الاخوات ولكن حشرة طيبة فيها مستوى عالي من الإدراك والفهم ولذلك الرد بيكون واضح وسهل وعلى قولتهم من الباب لصدر المجلس :) اطيب المُنى |
رد: : مبدأ قابل للتغيير كـ الحذاء ..! اقتباس:
انا مثل ما قلت لك بمقدمة الردود ان شكلي جيت بكحلها عميتها :) عموما يا اختي المقصد خير طبعاً وببساطة شديدة كنت ابي اقول انو احنا وقعنا ضحية سواء بإرادتنا او رغم عنا لتقنيات كسرت حواجز كثير بين حواء وآدم..! وكان الحب كـ الماء لكل عطشان او عطشانه والضماء يبرر الحيلة ..! حقيقة الأمر لا حب في كثير من قصص الحب ولكن السلم للصعود هو هالكلمة وبالعامي كذا لما يوصل الشخص للسطح يتبدد هالحب ويبداء يدور له ع بساط او فرشة تحلى بها القعدة ع هالسطح وهي بساط الصداقه ..! انا شخصيا ما ادعي للأمر هذا ولا اباركه حتى ( لو كنت ابيه او اتمناه ) لاني اعرف تمام المعرفة اني بكذا شطحت عن الكثير من القيم والمباديء اللي هي اساسا من صلب عقيدتنا وثوابتنا ..! فيه أمر كثير يساعدنا في هالامر هو الفراغ العاطفي خاصة لدى الفتاة وهالطيب عرف شلون يستغل هالنقطة لتكون وسيلة وصوله ولما تغرق المركب صدقيني من بالبحر ع وشك الموت سيرضى باي طوق للنجاة .. اتمنى انو وصلك المقصد..! وتعليق على بدويتك فكلنا نعتز بثوابتنا لكن ثقي لو تطلعين على نص قلم لأحد البدو لأصابك فاجعة .. حتى البدو تغيروا كثير فأسئل الله لك ثبات البادية وطيب الحياة..! للمرور الكريم الف تحية لا خلا ولا عدم |
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..! حياك الله يا سماء واهلا بالمداخلة الأكثر من رائعة شوفي مسئلة المزاجية عندنا مسئلة شائكة لانو احنا بطبعنا وإحنا بمود ممتاز ومثالي لا نصلح ان نحكم على الأمور او بالاصح نظرتنا للأمور ظالمة احيانا ..! فما بالك بمن مزاجيته سيئة .. سهيل ليس بمزاجي ثقي بذلك ولكن هو اشبه ما يكون بطبيب وضع يده على عِلة مجتمع وهالمجتمع يخشى من الحقيقة وهذا هو مجتمعنا صدقيني الحقيقة تزعجنا كثيراً ..! المبادي دوما يميزها الثبات والفكرة هي ما يتغير وقابل للتعديل والتبديل ولكن نحن نخلط بين الاثنتين فبالتالي ما راح ننصف لا افكرة ولا المبداء ..! j ابداً والله فانا منذ زمن وانا غاسل يدي من الناس ولا يهمني كثيراً ان اكون متهم او برئي بنظرهم وبالمناسبة انا كنت استخدم كنية مُدانْ ولا زلت لانه من يعيش بمزاجيه تعتمد على مزاجية هالوطن لا خيار له الا ان يرضى بتقلبات افكارهم ويدعوا الله في ثبات مزاجيتهم ...! تحدثت عن صديقتي كثيراً بالخير وهي لا يمكن ان تكون محور حديث الا والخير كل الخير حليفها لانها تستحقه فعلا ومن حسن الحظ أنني رغم قرويتي فطنت مبكراً بان اهاجر بالصداقة للمنفى وان اتخلص من وطنيتي تحديدا في هذة النقطة ( صداقة ) كي اضمن حسن النظرة منها واتمكن من السيطرة على نيتي انا ايضاً j يا فاضلتي انا لم ادعو للتحول ورغم حبي الشديد لمادة الفيزياء الا انني مؤمن تماما بان تحولات المواد فيها وقوانين التحول لا تصلح لان تُطبق على البشر ولكنني كنت احاول وضع اصبع الرآي على موطن جراح ..! العلاقات التي تتسم بالعابرة احبذ ان نسميها بمسمياتها .. وشماعة الحب اصبحت مقيته حين يرتبط بها كل شيء في بداية الامر ولذلك النزواانيين سواء ذكور او إناث يستعجلون امرهم بمسمى ويصلون لهدفهم بغير المسمى .. والصراحة راحة لو كانت من بدري ... j الحشمة يا فاضلة ضمير مستتر تقديره راح إلا من رحم ربي والتفكير مشغول بها وبدونها ولكن بتناسب متناغم كردة الفعل تماماً .. ويا لذلك المسكين آدم اتعاطف معه لانه بإختصار يردد المثل الشهير جداً : امسكوا عنزكم ما يجيها تيسنا ..! وبيني وبينك انا قلتها بالبداية اتيت بالكحل ولم اُحسن التكحيل وشكلي عميتها لا براءة اليوم من تهمة الحفني بها القوم عنوة ولكن الجميل انني بتُ استلذ بمقام المظلوم واجيد اللطم وشد فروة الرأس لان الشعر قد افل منذ اول تهمة j سما تفضلتي بالرد والمتعة كل المُتعه كانت بتواجدك لا خلا ولا عدم |
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..! تحية لك يا أخي :13: وقلمك مشوق للمزيدالكثير يتحدث عن المثل العليا والمبادئ الساميه حتى يغلف أفعاله المهترئه والتي ليس لها علاقه بما تنص عليه مبادئه وقد ينشد بها ويطالب بها حتى يعتقد الناس أنه فعلن يتقيد بها !وهي بالنسبة له مجرد صوت يدوي به ليبعد النظر عن افعاله السيئه . أما بالنسبه للعلاقات اليوم اكثرها قائم على انجذاب جنسي لا اكثر وإن كان الحب موجود فهو بمفهومهم هم والله يستر منه .... احترامي لك |
رد: مبداء قابل للتغيير كـ الحذاء ..! الحب الذي يؤسس على المبني للمجهول هو ليس حب .. ! هو فقط مُعرف أنيق قررنا بكامل الجهل أرفاقه ُ بمن اخترناه دون البقية ،’ وبكامل التناقض ضربنا به عرض الحائط فتحول للصداقة " هكذا بقدرة زيف شوهنا بها دواخلنا " فالحب الذي يتربص ُ للحبيب كوليمة ٌ دسمة ، يتحين الفرص للانقضاض عليها ليس بحب .. ! والحب الذي يختم ُ بمؤخرات الأحذية وسلة ُ المحذوفات ليس بحب .. ! والحب الذي يهوي من قمة الاشتعال والوهج إلى عمق الفتور والرخص ، ليس بحب .. ! والحب الذي يُعري أصحابة ويقذف بهم قربانين بأقرب مذبح لسلخهم ، ليس بحب .. ! أما أن يهوي الحب بكامل عظمته ويخر ُ تحت أقدام الصداقة ، فهذا الأمر غير قابل للتداول المنطقي أو لنقل على أضعف حد غير مقبول عقليا ً ولا حسيا ً ،, وأما أن تخر ُالصداقة ُ بكامل شموخها وعنفوانها تحت أقدام الغريزة ثق بأنها لم تبني بطوب ٌسليم ، أو أن الطوب رص بطريقة متعجلة دون تأني في تقوية الأساس قبل الصعود وإكمال البناء ، أو أن اختيارنا للطوب كان خاطئ والمؤكد أننا أقدمنا على الهش منة لذلك أصبح البناء قابل للانهيار بين لحظة ٌ وضحاها .. ! ثمة َ أمور ٌ تتضخم بعلاقات ، وتفتقر بها علاقات ٌ أخرى ومساحة النواقص في تلك التي تفتقر ليس بالضرورة أن تحشى بأي كان وإلا لفسدت الأرواح والمعرفات التي لطالما آمنا بثوابتها بالدواخل " كالجبال الرواسي " وباختلالها يختل توازن قيادتنا لذواتنا .. فكلا ً منها له أسس وقواعد ، معطيات تختلف ُ تمام الاختلاف ، ودمجها بمجمل ٌ واحد انتهاك صارخ لقداسة العلاقات التي نعتلي بهامة صدقها " جوهرا ً ومضمونا ً " العاطفة لا تخدعنا يا حاطب حتى ولو كانت مندفعة .. ! نحن ُ فقط من نجيد خداعنا وبجدارة ، نحن فقط من ننجرف ُ اندلاقا ً لــ / تغليف المسميات كما يحلو لنا بكامل التغافل ودس الحقائق بخفة أسفل أبط التملص ونحن نردد " ونحن منها براء " اقتباس:
بل نعرف ُ الكثير عنها يا حاطب ، نعرف ُ ما يجعلنا ننهض بشموخ متى ما كان المتحدث ُ أمامنا شخص ٌ يتعالى بها بصدق ،, أما الرابط الذي تم زجه في معلوميتنا نحن معشر المؤمنون بيقين للمعنى الحقيقي للصداقة فنحن منه براء .. اقتباس:
هنا بأرض الوطن لن يساء فهم المسميات النقية ، كالصداقة يا حاطب .. أمطرنا بها متى شئت فكلنا يستريح على كفوف النقاء التي لا يشوبها ذرة دنس،, حاطب : من العيار الثقيل لب ُ هذا الطرح ، لحرفك َ جُل التقدير |
الساعة الآن 03:32. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ