|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
* إيقاعات الرحيل صعب أن تُعزف على أي وتر ، كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: تمتمات الرحيل ..! ارحل واهجرني واقتلني بالبعد عنك اذهب حيث شئت فلم يعد لوجودك أي اهتمام اذهب ولا تعود واعدك بأني سأنساك وأنهيك من حياتي لتتسع لغيرك سأمحيك من ذاكرتي لعلها ترتاح ! سألعب فوق أتار تلك الآلة الموسيقية لتعزف معزوفتي الحزينة وألحن بصوتي ودااااعاً .. اتركني بل انثرني وبعثرني إلى حين تعود تلملمني ضمن صفحات المنفى . وأين أعثر عليا ؟! ان كانت الحياة بلا متسع والدنيا لا تطاق وأنت تبتعد خارج النطاق . أتدري ؟؟ إن عدت أو فكرت أن تعود يوماً كما كنت فاعلم اني من سابع المستحيلات أن أعود كما كنت أنا لأني أخاف العبث بأعواد الثقاب ...! |
| ||||
رد: تمتمات الرحيل ..! اقتباس:
أخاف من عاطفتي أخاف من شعوري أخاف أن نسأم من أشواقنا أخاف من وصالنا.. أخاف من عناقنا.. |
| ||||
رد: تمتمات الرحيل ..! ليت ربي ما كتب لحظة وداع لا فراق ولا دموع ولا ضياع ... وإن كرهت البقاء معك فأنا أطالب " بــ الــ رحيل " رغم اني أكره الشعور بتلك الــضربات إلا أني سأترك عني كل ما كان سبب لـــ ويلي آه يا ويلي ... سأكره سأحقد سأبغض لأني تعلمت أسرار فنونها منك سأجمع أوراقي التي كُتِبَت فيك سأتلفها سأحرقها وأجعلها ضمن مهملاتٍ تخلصت منها ! ومع اني صحوتُ ليلة أمس أبحث عنك وكأني أم فقدت طفلها من بين ذراعيها .. وما كان بيدي سوا نافذتي لأخاطبها لأشكيك لها لتشعر بلوعة قلبي ، بحرقة دموعي ، بــ أنا ...! . |
| ||||
رد: تمتمات الرحيل ..! نقترف بحق أنفسنا أكبر الخطايا حين نُرهن أرواحنا لإشارة من أصابعهم توحي لنا بأنه حان اللقاء ، ثم نتفاجأ بهم يلوحون بأكُف الهجر ويرحلون ... تاركين قلوبنا أرواحنا دمائنا أنفاسنا تبكيهم و تبيكهم وتبيكهم حنين وشوق وفقد هم ليسو بشيعين نحن المغفلين احياناً وبـ أحيان أخرى نحن أوفياء وهم خائنون بعدما يملؤنا وعود وأمنيات يجلطون الأحلام بوخزة رحيل بلا وداع يا حوراء ... الرحيل هو أسهل وسيلة وأصعبها بـ ذات اللحظه ليتخلصو مما أرهقهم أو مما لم يستطيعو أن يشكروه على معروفاً ما وربما باحثين عن أُناس لاتدرك قبحهم بعدما شارفنا على اكتشافه وربما ايضاً لأنهم وجدو ماهو أفضل وأكثر فائده لهم منا الرحيل كان ومازل هروب لقوم جبناء أحببناهم بـ إخلاص ولم يقدرو ( إيماننا بهم ) ولم يقدرو ( أحلامنا بهم ) ولم يقدرو ( ارتباطنا بهم ) ولم يقدرو ( اندماجنا بهم ) ولم يقدرو ( كل ما منحناه لهم ! ) إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|