أردتُ أَن أَقول |
ثمّة اختلافٌٌ
|
يا علاّقة مفاتيحه
|
نوفمبر
|
3:20
|
رد: أردتُ أَن أَقول
|
رد: أردتُ أَن أَقول عندما تفوهت بـ : يارب تدقين بكره وتسألين عني ويقولون لك عظم الله أجرك فيها !!! أردت أن أقول يا حمقاء أصمتي هل أحتل الغباء عقلك حتى بتي تجهلي وقع كلماتك على قلبي ، ألهذا الحد تهاونتي بي ؟ وعندما تفوهت بـ : ياليت مت مع أبوي بيوم وفاته وريحتهم مني !!! أردت أنا أقول أنتي لست بضحيه ، أنتي تجعلين نفسك ضحيتهم فيزدادو تجبُر . نفسي :10: |
رد: أردتُ أَن أَقول قلت لهم بأنكم غير وطاحت الدمعه أردت أن أقول أنكم غير لكن بشكل سيئ |
فبرآير - http://up.arab-x.com/July09/Lwa11087.jpg |
لم تعد الاشياء الاخيرة تُجدي نفعا أردت أن أقول فقط بأن الالتفات للوراء ما عاد يؤرقني كثيرا ً وفكرة أن ابقي وحيدة في مهب الحياة ما عاد ذاك الهاجس الذي يرعبني ما أن طرأ بغتة على هدوئي وذاك الجُرم الذي اقترفته عامدا ً متعمدا دون أن تأبه بما آلت ُ إلية من مصيرً ثم مضيت في غمرة اللاوعي تردد بما أوارى سؤ خيبتي منك ِ ، ما عاد يثير غصتي ولا عاد كالعظم الذي ينتصب في بلعوم الدهشة .. ! ما عادت الأشياء كـ سابقها ، كعهدك َ بها ، كأيمانك الراسخ يقينا ً بأنني عقيدة لا جدال بها فـ تفانيك َ خذلانا ً لإراقة دماء الثقة على أرض القرار أفقدني شهية الأشياء من حولي ..! جعلتني اهوي تنازليا ً دون قيد أو شرط أو قيمة ستهدر متى ما كان الساقط من أعلى قمة الكبرياء " أنا " جعلتني أنام على شوك الخذلان ولا جفن يغمض ُ لأنا ، شوك الخذلان حيث لا وسادة أمان احضنها كلما نز الجسد رعبا ً .. ! سلبتني حق الوفاء وجردتني من هو ، حاصرتني قذفا ً لا مبرر الأسباب ضغطت على عنق الحنين بعنف حتى أرديته ُ قتيلا ومضيت تردد " ومدرى وش بدى مني ّ" .. ! سرقت وفائي على غفلة مني بحيلة ٌ لا يكررها القدر مرتين ، مضيت أنت بكامل التعسف ، بينما أتصوف أنا حد الامتلاء بتفاصيل الخذلان الأخير ، الخنجر الأخير ، اليوم الأخير الدهشة الأخيرة البرد الأخير ، الحيرة ُ الأخيرة ، الارتجاف الأخير ، الرعشة الأخيرة * " حيث لم تعد الاشياء الاخيرة تُجدي نفعا ً " نفسي :10: |
الساعة الآن 14:18. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ