|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تعبت الـ آه وربي عالماً فيني شبعت آلام وقلبي تسكنه ونه بالضبط هكذا افتقدهم ! [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=7Y8BE_MxnRo[/youtube] |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! افتقد ليلي و صباحاتي حتى حلاوة اعيادي بلا سكّر يقينا : لن يلفظ الحب يوما انفاسه الاخيره ولن ينتصرالجفاء المصنوع |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! مازلت أنزفك باليالي البرد وأشكوك لـ رب السماء كل مساء لا أدري أن كنت أعني لك شيئاً وتشعر بما اشعر فـ أنا ما ألبث أن التفت للخلف إلا ويخيل لي كفك تلوح لي بـ عودي !! حتى عندما اتذوق ما تشتهيه أنت انتظرك تأتي مندفع لتقول يا دوبه خلصتي الأكل !! ربما مازلت طفله وأمنياتي لم تنضج ، وربما أمنياتي أنضج من عقول لا تستوعب سوى حصادها اليومي من أشيائها الماديه . كنت تقول لي : أجمل شيء بكِ أنك مازلت طفله تبتسمين للأشياء التي تشعرينها ويتملكك العناد حينما تشعرين بأن أحدهم أهملك ، وتسخطين على الأمور السيئه ببساطه ! يا حبيبي أيها الغائب جفت عروقي من الفقد وغيابك استنزفني كُن بخير فما عودت أتوسل رجوعك ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! يا إلهي .. كـم كثيـــرة هيا قصص الفقد .. ولكل قصة مكآآآن وزمــآآآن موجــــع .. منــها ما فقدناهم غبـــاء ً منا .. ومنهم من أختطفهم منا القدر بفجيعة .. ومنهم بإرادتنا فقدناهم .. أيهم نبدأ ؟؟ بالأوجع ؟؟ أو الأخف وجعا ؟؟!! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تلويحه باسمه .. وهروب مُستعجل .. وليالي فقد موجعه .. |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! كل ما تعشمت فيهم يخيب العشم بغيابهم ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! أريد أن أنعجن بأصدقائي أن يلتف حولي الجميع انهك نفسي بواجبات اجتماعيه لاتهمني ولا انزل الهاتف عن اذني وأنا انخرط بثرثرة نسائية وتراودني رغبة بأن أنام ساعات طوووويلة أريد أن أفعل أي شيء وإن كان تافهاً او صنفني من الساذجين حتى لا تطرق ذاكرتي عيناك ..! ولا يرهقني الحنين ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تتشابكـ لحظات الأمل مابين اليأس والحيرهـ !! وتبقى ملذآت الروح بالأمـاني دوما ً معلقــه .. أدركت أن لاملاذ لقلب لم يـُـجرح من سكب عطائــه الفـذ .؟؟ ولم يجدي لتلك التضحيات مـُـبادرآت مـُتبادله / حنين النفس يزدآد بعذآبــه المكنون كــم أفـتقد وجــودي بين حـناياهم ومع ذالك مازال لديــنا وريد ينبض !! ومضـــه ،، ليكن للعطاء ثمـرهـ خاليه من عـفانـه وقت ٍ باليـه !! ليس لشئ مـرغمون عليه نحن / بل للبقاء على أرض الجفاف بمطر يعود ألينا بنصيب موعود عامر ؟؟ مشاعر قلب |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! موآنئ سـُـفن غـير جديرهـ بموعدهـا للوصول الى مرافـئهـا ! تـُـلاطمهـا الأمـوآج والطوفآن هائج ..؟؟ لم يــتداكـ قـُـبطآن الرعـية خـُـطورة أوضاعــــــه ! وضل يصارع حقائقـــــه وحدهـ والروح مرهــونــــــه ..؟؟ يـفـتقد الأمــآن مكانــــه وتفتقد الأنفآس حرآرة ما تكــنـه الأعـماق في عز الحا لآت أختناق ً وضيـــاعً ! وضلت الأوهــآم تسود تلك النهايـــــه على مركب النسيان خوفا ً من الأرتشاف من كأس الهزيمــــه .؟؟ كـــــــم أفتقد روحي وأنـــــا في ذالك المركب أسيره ! |
ببساطه مرّررره !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! إن أردت أن تتذوق مرارة الفقد فـ انظر إلى دموع سبعنيتان يبكينا أخ لهم حرمتهم الغربه من عناقه سنين يأسوا من عدها فـ خطفه الموت ومات كل امل بلقياه . |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تدري .. مابكيت في غيابك لكن بكيت بحضورك واختنق صوتي وأنا احكيلك قد ايش كان غيابك قاسي لكن أنت ريحت راسك مني وأختصرت غيابك بكلمتين ما عندي عذر أنا مقصر ! فتشت لك عن عذر وقلت صوته ماكان طبيعي أنا حسيت فيه أكيد هو فيه شيء ، اقنعت نفسي وأنهيت غيابك بسواليف أسولفلك ودمعي حبيس بين جفوني .. صح أنك معاي وتسمعني لكن أحسك بعييييد ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هذا الصباح اشتهي أن اتحدث عن النسيان وأسرد ذكرياتي لـ صديقه تتقن الإنصات لي ..! ولكن لأن صوتي اضعف من أن يحتمل ذاك الشجن فهو سرعان ما يرتجف ثم تصيبه بحه لأيام كثيره مقبله ! ولأن قلبي لا يحتمل فرط الحنين بصوتي سـ يؤلمني كثيراً ! ســ أكتفي بأن أراقص النسيان على وقع كلمات أحلام بصوت جاهده ... وهكذا أنا افتقدهم ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هل كان لزاماً ان تشعرني بأنني مهزومه بدونك ..؟ وهل كنت تستحق ان أشعرك بفقدي لك ..؟ |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! بإبتسامه أسرد حكاياتهم معي |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! من الغباء جداً أنني ما زلت أتلصص عليك .. |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! ربما غيابك بات مألوف..! لكن لأن لي قلب مازال ينبض فقط أخبرني ان بخير ..! وبعدها سلام عليك حيثُ أنت . |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! وش في الجفا .. غير الجفا ! غير الوفا .. غير الحنين ! * |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! قبله على الجبين هكذا فقدتهم ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! اخوي كل ما ذكرته يصيب صوتي بحه وعلى ذكره دمعه احبسها وتعصاني !! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هذا الغياب جائع لا يتوقف عن إفتراس قُربهم منا يبتلع كُل شيء .. |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! وكأفكار سيئة .. هكذا آنا فقدتهم ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هذا الشوق لا يردعهُ شيء حتى لقائك ..! هو فقط يُشعله ليُعذبني . |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! وكأنهم رذاذ عطآس وقت خروجهم عن جسدي .~ |
رد: ... هَكذا فقدوني !  :10: :2: |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! غيب كما شاءت ظروفك ... واعبر قلبي إلى شط الأمان واستلهم سلوى حروفك ... واذكرني لو تأخر بي زمان لو كنت أجني من قطوفك ... كان أطلقت التحايا للعنان لو كان تلمسني كفوفك ... لشعرت أني ساكنة أعلى الجنان وردي سيذبل في رفوفك ... وأعيش من فرقاك عمري في هوان كم كنت أحلم أن أشوفك ... في دوحة(ن) تعبق بريح الزعفران لكنها تأبى ظروفك ... أن يضيء حضورنا كل المكان |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! إنّي كتمتُ حديث ليلى لم أبحْ يوماً بظاهرهِ ولا بخفيـــهِ وحفظتُ عهد ودادها متمسكاً في حبّها برشادهِ أو غيـــهِ ولها سرائر في الضمير طويتها نسي الضمير بأنها في طيــهِ * |
| الساعة الآن 08:05. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ