مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ
صفحة 3 من 6 1 2 3 4 5 6
عرض 40 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. (http://www.booo7.org/vb/forumdisplay.php?f=20)
-   -   ... ولأني وحيدة , جدا !! (http://www.booo7.org/vb/showthread.php?t=3062)

مَلاذْ ، 22-07-2010 07:15
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 


اصواتُ الصَديقات في الممرات الضَيقة ، تقتلُ فَرحي بكل مَن هم حَولي ي هَديل ، ليتني احضى ب نصفُ صَديقة | فقط .
صَوتُ المَطر يتركُ اثرا ، ب نفسي . كَ اثر غيابيْ صَديقتي ميعاد . وَ حُزني الطَويل على رَحيلها .
صَوتُ المَاءْ يغرسُ سَكين الذكريات البعيده ، اليَتيمَه ، بقلب راسيْ ، حينما كنتُ استعجل الرحيل الى المدرسة حتى ارىَ صديقاتي ،
صَوت اميْ " يلا سَارا قُوميْ مَدرسَة " يَاه - هَديل الحَرف صَديقٌ وَفيْ ، تمسكي ب وثاقه ولو بِ حَرف أخرْ .





سَلوى تُغنيْ " خدني مَعك على دَرب بعيدِه مطرح ماكنا أولاد زغارْ ودفي ربيعي بشمس جديده نسيني يوم الصِرنا كِبارْ "

هديل . 25-07-2010 03:42
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 
‎


ريمة :
تعالي واجلسي في قلبي ،
الذي أتعبه وقوفك أكثر منك .

بيضاء :6:

هديل . 25-07-2010 03:45
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 
‎




صمت الرمال :
ولطالما ظل حضورك باقات من السكينة والأمل ،
ف أقبلي عذر خجلآ من تصاغر حيلتها أمام عظيم وقوفك / صمتك ..


أثواب السعادة ، كلها سأهبها لخزانتك . :10:

هديل . 25-07-2010 03:46
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 
‎



أسيرة الغموض :
ماعدت أنبش عن أصدقاء فعلا ،
لكني أخبر الصداقة وصداقتها مايختلج ..

ف كوني أيضا بخير ياجميلة .

هديل . 25-07-2010 04:01
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 
‎

تظل الصداقة ،
إحتياجنا الأعظم بعد الأهل وقبل الحب .
لأنها مرآة أوجاعنا وأحلامنا وأفراحنا التي ننمقنا عليها !

مجرد إنسان :
الشكر موصول لكرم حضورك هذا يا أخي ،
ويتماسق ليطاول جمال معنى تلك القصة التي أمتعت هذا المتصفح بها .

طبت . :‎13:

هديل . 25-07-2010 04:02
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 



كندة :
ل الذاكرة تسلل إسمك ..
و ف الذاكرة سيبقى .

مقدمك مطر . :13:

هديل . 25-07-2010 04:03
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 



حين نتمسك بنا ،
ف نكتشف أننا لن نجيد شيئا غير التعثر بأصواتهم ف الغياب ،
ورائحتهم ف الغياب ،
وأماكنهم بعد الغياب ،
وذكرياتهم بعد الغياب ،
وعنجهية الغياب ...
ف الأرحم بنا أن نتغير ،
حتى لانلج الوجع من بواباته الأوسع .

ميرة :
تتسع أحداق الإمتنان ..
مدهوشة بفاتن مقدم أمنياتك .

مزهرة أنت . :13:

الطُهر 25-07-2010 09:51
كفى بالصُّحبة اختباراً !
 
سَأُحْضِرُ كُوبَ الشَاي وأعُودُ لـِ أقْرأ .. *


أحْضَرْتُ كُوبِي وشَرَبْتُهُ , وقَرَأتُ النصّ مرّات , أوَجعَنِي كثِيراً .. كثِيراً
واستفَزّ رُوحِي للكِتَابَة عَنِ الصدَاقَةِ والخِذْلان .. !
استفزّنِي هذا النصّ كثِيراً , وأشعَلَ فتِيلَ حاجَةٍ للكتِابَة ..
بِالرَغْمِ من أنّي قَد حدّثْتُ نفسِي مُنذُ زمَن ..
بِأن لا أكتُبَ عنهُنّ ..
ولا اكتُبُ فيهنّ أبداً ..
.
.
سأنتَظِرُ الإذْنَ منكِ .. لأكتُبّ !
علّكِ تَرْفُضِين .. ولَن تفعلِين !
وعلّنِي أتراجعُ .. وقد أفعَلُ !

هديل . 25-07-2010 20:35
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
 
‎


صوت ضحكاتها ياسلناز ، أكثر مايصيبني في مقتل ..
أكثر ما أتعثر به حين أفتح فمي لأدوي بضحكه !
رائحة الأماكن حيث صافحت عينيها أول مرة .. بحة الأشياء وهي تسألني عنها ،
إنتظار هاتفي لرسائلها ، إتصالاتها ، إشارة تسجيل دخولها لماسنجر الهاتف ، وسائط تحمل صورتها طفلة أسكنتها صدري ف انتزعته وسافرت .
الحرف صديق وفي فعلا ياسلناز ، لن أفرط به إذا مافعل هو .

هديل . 25-07-2010 20:41
لؤلؤة , ماطرة يا أميرة .
 
‎


حسبك يالؤلؤه ،
لاتحيلي حريرها شوكا !
لن يبدلني الله بخير منها لأني لن أتعوضها بأحد أبدا ،
ف هي وإن غادرتني يظل الإكراه من حرض جزءا ما في إقدامها على هذا .
صبرا يالؤلؤه ،
إنها لاتشابه دينا في شيء ، مع جل إحترامي لمفهوم صداقتها الذي خذلتك به .
إنها ك شروطي يالؤلؤة وربك ،
هذه التي أحرض عودها بها بعيدا عن كذبة البحث والإستعاضة .
رويدك يالؤلؤة ،
ونعم العوض الله ..
لكنها إحتياج آخر بعيد عن قسرية إحتياجنا لله ..
وصديقة ، وهبني إياها الله ف خسرتها في عنجهية ظروفها !
والله المستعان .


حضور ..
غسل الإرهاق وربك يالؤلؤة . http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/3/09/z4s9lh0wi.gif/gif


الساعة الآن 10:59.
صفحة 3 من 6 1 2 3 4 5 6
عرض 40 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1