أتهادى على أنين الحياة ... أَتَكَوَّرُ أَلَماً ... أَتْعَبَني صَمتُكِ أيَّتُها الوَرقة ... أُثْقِلُكِ هَمَّاً وَ تُثقليْنَني صَمْتاً ... http://vb.arabseyes.com/uploaded/282907_1220733668.jpg صَرْخَة : مُتْعَبَةٌ أَنا .................. ............................ ................وَ أَكْثَر .!! ,’, |
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! مَزِيدٌ مِنَ القَهوة وَ بَعضُ الحُقَنِ اليَوميِّةِ من الصَّبْرِ ... وَيَنتَهِي المَطَافُ بالهَذَيَانِ ... اصْدِقيني وَلَو لِمَرَّة أَيَّتُهَا الحَياة .. لَم أَعُدْ أَثِقُ بالأَلوَان التي أَراها ... أَرى الصفَاءَ يلوِّنُ السَّمّاء ولكِنِّي أعلم أنَّه كما العَادة تَقتَرِب إحدى عَواصفك .. وَ يتردد بسمعي صوته يقول .. هِيَ الحَياة .. وَأَبْقَى في مكَاني أَحْنَسي قَهوَتي وَ أَنا ................ .................................................. ...........قَلِقَةٌ وَ أَكْثَر .. ............................... |
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! تَتَّسِعُ خَيبَاتِي لِتَحْتَوِي كُلَّ تَفَاصِيلِ يَومِي ... وَ تَجْتَازَها لِتَحْتَوِي أَحْلامِي أَيْضاً ... ,’, حَلُمْتُكَ ... و انْتَظَرْتُكَ طَويلاً حَتَّى خَشيْتُ أَن تَلْفُظَنِي مَرَافِئه .. وَ أَتَيتَ إِلَيَّ ... وَ رَحَلْت إِليك ,’, أُمِّي تَخْشَى عَلَيَّ مِنْك ... لِأَنَّهَا تَشْعُرْ بِضَعْفِي أَمَامَ عَينَيك ... و أَنَا أخْشَى عَلَى حُلُمِي مِنك ... لأَنَّني أَتَنَازَل عَن أَشْيَاء كَثيرَة ... لا اعلَم لِمَ كُلُّ شَيءٍ يَضعَف أَمَامَك حَتَّى تِلك الرَّغْبَة الجَامِحَة بِالكِتَابَة تَضْعُفُ أَمَامَك ... ,’, |
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! اليَومَ عِنْدَمَا أَتَيتَ لِنُعَالِجَ المُشْكِلَة كُنْتُ قَدْ سَهِرْتُ طُوَالَ الليل أُحَضِّرُ مَا سَأَقولُ لَك .. رَدَّدْتُ الكَلامَ كَثيراً بَينِي وَ بَيني وَ جَلَسْتُ أَتَمَرَّن كَيفَ سَأَنْظُرُ فِي عَينَيكَ دوْنَ أَنْ تَقْرَأَ ضَعْفِي أَمَامَك وَ عِنْدَمَا التَقَيْتُكَ ... تَلَاشَى كُلُّ شَيء ... وَ لَمْ تَبْقَى إِلَّا مُشْكِلَتِي .... حُبُّك ..!! |
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! مُؤلِمٌ أَنْ أَعودَ لأقرأ هذا الهَذَيان....... نَفْسُ الوَجَع الذي كُنْتُ أخشَاه ... .,. |
الساعة الآن 23:03. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ