مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   كَانت .. أيّـام حلوة , (http://www.booo7.org/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   مَقهَى البَوحْ ، (http://www.booo7.org/vb/showthread.php?t=3192)

مَلاذْ ، 21-09-2010 14:17

رد: مَقهَى البَوحْ ،
 
..


لمْ اعد ارتادُ المَقاهِيْ بِ مُفرديْ يانادِلْ ، اصبَح الفَقد رفيقُ ظِليْ . يلازمُنيْ اينما سِرتْ ، وَ الذكريَاتُ العَقيمَه مُلتصِقَة ب جَبينْ ايامِيْ .


همس_ الرحيل 21-09-2010 16:54

رد: مَقهَى البَوحْ ،
 
مسائكم عطرْ...

:13:لقلوبكم

-

وينك يانادل

بسرعه قهوتي بدون سكر دامها على حساب صمتْ,
مع ان المفروض اليوم يوم صمت بس دامها حالفه خلاص:)
صمتْ.. (happy birthday)

هديل . 21-09-2010 20:27

رد: مَقهَى البَوحْ ،
 
‎‏

احم احم احم ،
سأعود لأحدثك بعد كل واحدة منها يا ميهاف .
ف أنا مكتظة بالأحاديث التي أود أن أسكبها في صدر عودتك .
فهل أنت ممسكة يدي ب إنصات ؟
أم أبلع الأحرف لوقت آخر يكبله الوفاء و يرهقنا جهله ؟


-‏ وزع الأمنيات يا نادل .







هديل . 22-09-2010 05:41

مازلت الوفاء | و نعلم !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مِيهّآف (المشاركة 58618)
أحم أحم أحم
أما زال لي بالذاكرة ولو بعض ٌ من ذكرى يا نادل ؟
يقال يا نادل بأن الغياب كفيل بمسح أدق التفاصيل ، ويقال أيضا ً بأن بعض الحكايا
تذهب أدراج الرياح ما أن طال أمد الغياب ،،
أشياء كثيرة يخلفها الغياب ، يغرسها في صدر احتمالنا كخنجر مسموم بالنكران
النكران يا نادل ذاك ال قُذفت ُ به من أعلى قِمم الذاكرة ، الذاكرة تلك التي لا تمت للوفاء بصلة
الوفاء ذاك الذي لا يربطهم بي سوى بالوهم ، الوهم ذاك الذي كبلوا به أعناقهم وهم يرددون
كيف هي أنت ِ ، أنت ِ هي أنا , أنا هي من لفظوا آخر ثقتهم بي !!
يقال يا نادل أن صلاحيتي انتهت حيث لا بصمة وفاء تدل على مسيري ، مسيري ذاك الذي يسير بخط استقامة لا اعوجاج بها ،
الاعوجاج ذاك الذي ما صافحته عامدة متعمدة ولا ألقتني له الصدفة ،
الصدفة تلك ال جعلتهم يجهضونني كجنين حرام قبل أن يفتضح أمره !!
يقال يا نادل بأنهم سرحوني سراحا ً جميلا !!
ههه جميلا !!
أخبرهم يا نادل بأن حمى جميلهم ستجعلني أهذي مدى الحياة ,,
اخبرهم بأنهم ما زالوا يجهلون كيف تأكل الكتف !!
أخبرهم بأن هناك أشياء كثيرة لا تقاس بالغضب ولا يكتمل نصابها بالتسرع
ولا تنضج بردة فعل مساوية للفعل ،،
أخبرهم أن ثمة أشياء أسمى من أن ينتهك عرضها في جوف الغياب ، وأثقل من أن
نتهافت عليها بالقذائف ، وأجود من أن نشكك في نوعها
أخبرهم بأن عورة الحكاية قد سترتها وما عاد الخوض بأسبابها يغريني كثيرا ً ,,
أما التفاصيل فقد واريتها للتراب وأدبرت دون أدنى استياء ,,






آل بوح :
صباحكم أنا والوفاء وذاك الميثاق الذي جمعني بكم ذات أمن ..

* آخر الهمس
شكرا لكل أولئك الذين تركوا في قلوبنا بصمة جميله
تذكّرنا بأننا ذات يوم كنا نملك...قدرة الوفاء

‎‏


أذكر جيدا أنكِ وقفتِ في وجه السكون طويلا ، بثبات أعجز السكون !
و أذكر جيدا أنكِ ركلتِ الغياب كلما جاء و غافلك ب إحتضانة !
و أذكر جيدا أنكِ كنتِ الأنثى الوفاء ، الأنثى البقاء ، الأنثى الإنتظار ، و الأنثى الحب !
أذكر كذلك ، أنكِ أمسكتِ بيد أوجاعي مرة هامسة في أذني أن : لا بأس ‏، هكذا الحكايا يا هديل .. تقتلنا ف نحيا !
أذكر يا ميهاف العشق ، أنني أسميتكِ ميهاف العشق بضمير راض معجب بنفسه لأنه ما استتر حيرة ب أي الأسماء أحق بفتنة الميهاف ؟
أذكر يا صديقتي أنكِ حين سرقني غياب قلتِ : توقفي يا هديل !!
بربك أما شعرتِ بوجل قلبي الذي يحبك ، لا ترحلي !

ميهافي :
و ربك أما شعرتِ بوجل قلبي الذي يحبك يا قريبة ؟
و ربك لا تجرؤي !!
لا ترحلي مرة أخرى يا صديقة .

كثر أطفال الإنتظار الذين أنجبتهم في غيابك .
من سيربيهم معي يا ميهاف إن فعلتها و رحلتِ ؟







ثرثررة غيمه 22-09-2010 14:08

رد: مَقهَى البَوحْ ،
 


يـا نآدل آريد
بعض تمتمه بعيدة عن الغصة العالقة بحلقي



سَما . 22-09-2010 19:13

ذاكرتنا معلقه بأدق تفاصيلك
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مِيهّآف (المشاركة 58618)
أحم أحم أحم
أما زال لي بالذاكرة ولو بعض ٌ من ذكرى يا نادل ؟
يقال يا نادل بأن الغياب كفيل بمسح أدق التفاصيل ، ويقال أيضا ً بأن بعض الحكايا
تذهب أدراج الرياح ما أن طال أمد الغياب ،،
أشياء كثيرة يخلفها الغياب ، يغرسها في صدر احتمالنا كخنجر مسموم بالنكران
النكران يا نادل ذاك ال قُذفت ُ به من أعلى قِمم الذاكرة ، الذاكرة تلك التي لا تمت للوفاء بصلة
الوفاء ذاك الذي لا يربطهم بي سوى بالوهم ، الوهم ذاك الذي كبلوا به أعناقهم وهم يرددون
كيف هي أنت ِ ، أنت ِ هي أنا , أنا هي من لفظوا آخر ثقتهم بي !!
يقال يا نادل أن صلاحيتي انتهت حيث لا بصمة وفاء تدل على مسيري ، مسيري ذاك الذي يسير بخط استقامة لا اعوجاج بها ،
الاعوجاج ذاك الذي ما صافحته عامدة متعمدة ولا ألقتني له الصدفة ،
الصدفة تلك ال جعلتهم يجهضونني كجنين حرام قبل أن يفتضح أمره !!
يقال يا نادل بأنهم سرحوني سراحا ً جميلا !!
ههه جميلا !!
أخبرهم يا نادل بأن حمى جميلهم ستجعلني أهذي مدى الحياة ,,
اخبرهم بأنهم ما زالوا يجهلون كيف تأكل الكتف !!
أخبرهم بأن هناك أشياء كثيرة لا تقاس بالغضب ولا يكتمل نصابها بالتسرع
ولا تنضج بردة فعل مساوية للفعل ،،
أخبرهم أن ثمة أشياء أسمى من أن ينتهك عرضها في جوف الغياب ، وأثقل من أن
نتهافت عليها بالقذائف ، وأجود من أن نشكك في نوعها
أخبرهم بأن عورة الحكاية قد سترتها وما عاد الخوض بأسبابها يغريني كثيرا ً ,,
أما التفاصيل فقد واريتها للتراب وأدبرت دون أدنى استياء ,,






آل بوح :
صباحكم أنا والوفاء وذاك الميثاق الذي جمعني بكم ذات أمن ..

* آخر الهمس
شكرا لكل أولئك الذين تركوا في قلوبنا بصمة جميله
تذكّرنا بأننا ذات يوم كنا نملك...قدرة الوفاء

يدٌ ربتنا عَلى الوفاء لا ننساها يا ميهاف

أروى ، 23-09-2010 02:12

فوبيا
 
ممم ماء ، لا أكثر .

سَما . 23-09-2010 02:18

يمكن يباغتني خّيالك وأغفى
 
نموتُ ببطء لأننا نسكت عن أوجاعنا , كوبٌ من القهوة يا نادل وعَلي صوت ماجده وهَي تَغني ( حَبيبي ) ...... :13:

هديل . 23-09-2010 03:16

رائحةُ فَقد !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سِلنَاز ، (المشاركة 58625)
..

لمْ اعد ارتادُ المَقاهِيْ بِ مُفرديْ يانادِلْ ، اصبَح الفَقد رفيقُ ظِليْ . يلازمُنيْ اينما سِرتْ ، وَ الذكريَاتُ العَقيمَه مُلتصِقَة ب جَبينْ ايامِيْ .


لَم نعُد نرتادُنا حتّى | بدونهِ يا سلِناز .
إنّهُ ينشبُ فينا كمَا العظمُ واللّحم .

أُسائلُنِي كثيراً :
كيفَ تلتصقُ بنا الأشياءُ التي لا نشتَهي كمَا وأنّنا اشتهيناها فعلاً ؟


رائحةُ الذكرياتِ مُنهِكةٌ يا سلِناز , ف آهْ .

هديل . 23-09-2010 03:20

سَما | فِ الصميم !
 
.




وكيفَ نتحدّثُ الوجَع يا ( سمَائي ) ؟
نحنُ المُتأبطينَ يدَ الصبر المُؤمن ب أزليةِ الكبرياء , مُتظاهرينَ أنّنا نحيا
ولا نعرفُ الموتَ لا بسرعةٍ ولا ببطءْ !
كيفَ | خبّرينِي ؟











الساعة الآن 05:26.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1