وطنْ ! . وَ الأمنيات تغفُو على رمشِ حضُورك , يَ أنت ! |
رد: وطنْ ! . لم ولن تشعُر ب عُمق الحنين الّذي يقطنُ صدري ! حنيني ل لحظات ٍ بيضاء تشبهك لِ أغنيات ٍ أدمنتُ سماعها ب صوتك فقط حنيني لِ طُهر طفل ٍ يسكنُ قلبك ، ل : أحبّكِ حين تنهمر من عينيك َ و ألتهمها ب لهفة . موجُوعة منك http://i48.tinypic.com/w70j8i.jpg |
رد: وطنْ ! . حين تنطفئ الأنفاس ، وَ تهدأ الأماكن تُصبح فارغة صامِتَة ، إلا من بوح قلب ، آهة ِ حرف ٍ ، وَ حنين ! |
رد: وطنْ ! . كسَرت بي ياسمين الطّفلة ، طفلتك التّي تُحبّك ب كُل ما أوْتيت من نقاء ، وَ طُهر ! |
: ( . الأماني ذوت ، و ماتت العصافير على غُصن فرح ! يغيب ، وَ يتمنّى ل قلبه نبضٌ آخر لا يشتعل بي ، وَ حياة ثكلى ب سعادة ٍ لا تقترن ب تفاصيلي ! يغيب ، مودعاً في صدري ياسَمينة حنين ، ل أتنفّس عطره وَ أختنق ! http://i48.tinypic.com/w70j8i.jpg |
رد: وطنْ ! . لن أكفّن أحلامي ب طعم الموت ، لن أشكي ل الليل عنك ، وَ عن اِحتياجي المُميت ، لن أشوّه كل فرحة بيضاء برحيلك ، لن أركنُ كلّ ليلة ل انتظار ٍ لا أجني منه سوى حفنة دمع ، وَ خذلان ، لن أدفن ملامحي في وجه وسَادتي ، وَ أبكيك ب حُرقة ! لا أحد يستحقّ . |
وإنّ مع العسرِ يسرا . شُكراً إلهي :10: أنا سعيدة وَ مطمئنّة ب رغم الأشياء التّي تُؤلمني . |
رد: وطنْ ! ب حاجة لعناق دافئ ب حاجة ل يد ٍ حنونة تمسَح دمعي بمنديل حُب , و تُهديني طمأنينة تشطر سديمَ خوفي ! ب حاجة ل حديث ٍ أبيض .. لحرف ٍ غير منهك ل موضع نور ٍ ينتشلني من عتمتي http://i48.tinypic.com/w70j8i.jpg |
بفقدها : ( + ثمّة تفاصيل تُهديني فرحَة تسع عُمري القادم .. وَ أكثر كَ اِبتسامتك مثلاً ♥ ! |
رد: وطنْ ! مَ ظلّ صبُرْ *! |
الساعة الآن 13:02. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ