|
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! / كَيفْ أنزَعْ ذِكراكْ مِنْ أضْلُعي و أمْضي دونَكْ .!؟ ومَازالتْ صورَتَكْ تَلتصِقْ بأعمَاقْ ذاكِرَتي وتسكُنْ أورِدَتي أكوامْ منْ الأشواقْ .! .. |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - مَهمَا كَبِرنا وتَكابَرنا يَبقَى بداخِلنا طِفلْ يَحتاجْ الاحتِواء . |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - أحببتُك كَ أُنثي شَرقيه لَا تَسمحْ لها شَرقيّتها أنْ تعترِف لَكَ بِحُبها ..! وأحْببتني ك رجُل شَرقي لا يسْمح لَه كِبريائه أنْ يخبرني بِحُبه ..! لِذلك لَم نَجنِي سِوى خَسارتنَا للحُب ! |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - أحْتاج أن أغفو عَلى صدرُك! أتَمتِم لكْ إني مَا زلتْ أحبّك ! أحتاجُك بِقُربي ي حبيبْ عُمري ، ما زالتْ ذاكِرتي تَحمُل مِنكَ الكَثيرْ ! - |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - مَا أقسَى أيّاميَ بَعدَ رَحيلَكْ عَني ، تَمضي الأيّام وكَأنّني لَستُ مَوجودَه فِي هذِه الحَياة ..! |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! _ يامن أحببناهم بصدق وكانت مصداقيتنا هي سبب جروحنا .. يامن نسيانكم باتَ ك الخنجر في صدورنا .. جُرح رحيلكم بالماضي .. اليوم لايعني لنا شيئاً..! |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! _ في سُوء الحَظ وخُذلآن الأقَارِب ، أنا أشبَهُكِ يَ أُمّي ..! |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - بَعدَ أن إفترَقنا لَا أملكُ سِوى الذِكريات والحَنينْ إليكَ و ذِكرى صَوتَك الذِي كَانَ يُشعرني بالأمانْ ، بُعدي عَنك لَمْ يكُن يوماً بإختيآري ، كَآنَ قَدري ونَصيبي ! غيرَتي عَليكْ وخَوفي حَقيقَة إنكَ لستُ لي ولآ حُبّك من نَصيبي يكادُ يَقتُلني أكثَر منْ مووت ! ولكِن .. مازِلتْ تَسْكنني ! مَازِلتْ أتذكّركْ وأُحبّكَ أكثثثثر ، وأحْيا بكَ كُل يَومٍ مِن جَديدْ ! عِندَما أَذكُرك ! أتَمنى فَقط أن تكوُن بخَيرر لآ أتمنى شَيء أكثَر ، فشٰعوري إنكْ بخَيرْ وسَعيد يَكفيييني ، كُن بِخير مِن أجلي ! فهٓذا فقط يكْفيييني . http://www14.0zz0.com/2012/12/15/19/838356232.png - |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! - وشاءَ الرّب أن نفترِق وقُلوبنا بنار الهَوى تَحترق ، يا أغلَى مِن روحي لَن أهوى سِواك رَجل ! قَدري حُبّك وأن تنساني هذا مَوتي ف لَيسَ لدي حيله نسياني لحُبك من المُستحيل ! _ |
رد: قَـلائِـد حَنيـنْ ! _ يَطرُق نَاقوس الذِكري قُلوبنا , ليُحيي النِسيان ويُشعٍل الحَنين ..! _ |
| الساعة الآن 07:43. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ