تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! http://www12.0zz0.com/2011/06/16/17/508935238.jpg ضَاعَت قِلاَدَتِيْ ! أينَ أضَعتهَا ؟! بَينَ مِسودّاتِيْ الرَمَاديَةْ ، رُزْنَامَتِيْ ! بَينَ فَوضَاي المُزْعِجَةْ ! أينَ وَضعتهَا ؟! بِ حَقِيبَتِي التِي كُلمَا جَهزتهَا لِ أرحَلْ .. أُعيد النَظَر بِذَلكْ ! بَينَ قَلم كحل وعِطرْ آخر أشيَاء تُذَكِرُنِيْ بأننِي أُنثىْ .. ههه ! / عَفوَكُمْ ! قُبِح ذَلِكَ الرَجُلْ ! أدْمَى الأُنثَى بِدَاخِليْ .. فَ أصْبَحتُ غَير صَالِحَةْ لـِ ... ؟! جَعَلنِي أمْتَلئ رَواسِبْ .. شَوائِبْ ! وَ أجلسْ عَلَىْ حَافَةْ السَريرْ الأسوَدْ ! أُتَمتِم أينَ قِلاَدَتِيْ ! لِمَاذَا لَم يَبقَى أحَدهُم بِجَانِبيْ ؟! هُوَ يَعْلَم أنَ لاَ أحد سَيأخُذنِي إليهْ .. لمَاذَا لَم يأتِيْ ؟! لاَ لَومَ عَليهمْ .. لاَ لَومَ عَليهمْ .. لاَ لَومَ عَليهمْ .. رُبمَا يَجيدُونِيْ ذَاتَ يَومْ .. عَالِقَة بِممرَات الإحْتِضَارْ ! حينهَا سَ أسمَعُ نُواحهمْ ! أسمَعُ ضَرب صُدورهنَ بقبضَات الأكفْ ! ضَجيييييييجْ .. لاَ أحدَ يَسْمَعنِيْ ! الأرض ضَيقَةْ .. أرْهَقَنِيْ الجَفافْ .. شَرايينِي يَابِسَةْ ! هُنَاكَ صَوتْ : تَنَهدِي .. فَالسَمَاءْ وَاسِعَةْ ! وَ لاَ لَومَ عَليهمْ ! |
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ !
|
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! الميس .. الوجع نبض هُنا بقوه جلعت جسدي يرتعش ..! وهُنا بين حروفك حقيقه تجاهلتها لكنها وخزت عيني حتى أيقنتها ...! وتنهدي فـ السماء واسعه ... :13: |
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! طبتِ .. أنيييق نزف قلمك .. تنهدي .. فالسماء واسعة ..~ |
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! الميسْ .. آلمتني هنــآ .. لطـآلما تحاشيت عدم الفهمْ .. ولكن .. ) هنــآ بين تلك الحروف البآرده المشبّعه بالألم لآح سرآب قلادتي !! لا لوم عليهم .. لا لوم عليهم ..! ولنتنهد فالسمــآء وآسعهْ .. |
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! أحياناً لا يحتمل الكون بأسره تنهداتك فكيف لقلب محموم أن يحتمل ذلك الصمت ؟ الميس تنهدي .. فقد يضيق الفضاء ولا تستطيعين أن تطلقي زفراتك نصك عميق .. وحرفك لامع فلقلبك باقة أزهار |
رد: تَنَهَدِيْ .. السَمَاء وَاسِعَةْ ! ميس / |
الساعة الآن 13:39. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ