العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
المسرحيةُ الأولى .
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* :( سمآ مؤلمة حروفك سأبدأ من حيث إنتهيتِ أمي أنا ضحية أنا اتألم و خائفة جداً .. من قتلني يا أمي ! ومن سيقتلُ بعدي ! ... أمي من سيعالج جرآحآ نكأها ذاك الغريب ..؟ من سيأخذ بيدي مرة أخرى للأمان هل ستعود ضحكاتي تشرق من جديد أم سيكتب بحبر أسود ...هذه "..." أين حقوقى المهدورة ...أين دمى المغتصب ...أين ابتساماتي المسلوبة ..!! خذيني ياأمآه ...دعيني أغفو بحضنك ...اشعر بالامان علّه كان حلمآ ..كابوسا ..أستيقظ منه على لمساتك الحانية . سمآ هل تفي حروفنا ألمهن وإنكسارآهن ..!! لروحك أكاليل ورد :2: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* | [ أُمهآ ] أوتُراها من شِدَة فَرطِكْ أُبتُليَتْ بِك؟ وششِدَة ثَرثَرَتِكْ قَتلتهآ وقَتلت كُل معلَم طفوليْ تَسكُنُه قتَلتيْ أحلآمهآ .. بيآضها طفولَتهآ قَتلتي امنَهآ .. فَرطْ حُبِهآ لِ بابا افقدتِهآ ولَن يكون لفَقدِهآ حدود ستكبر وستفقد , ستكبر وستقتُلُ هيْ حُلم الإقترآن بآي رَجل ستَكبرْ وسينمو بدآخلها كُرهَكِ وكُرهَ كُل ثَرثَرَةٍ تأتيْ بِكْ ! هي كانت تَمتَلِكُ اُما مَجنونَهْ وككثيرْ من صَحِبآتُهآ يمتَلِكن الـ سوبرْ ماما .. :( , نَزعَة المْ يا بنت آل يَحيى :( :2: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* سأعود بعون الله ومشيئته الموضوع مستفز جدا ومحرض للكتابة سما انت رااائعه |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* سما حرفك ألجمني لن أحرك ساكن :2: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* ..
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* هناك من هو مشغول بهموم الوطن وهناك من يعبث بأطفالنا . وهناك من يثرثر وينسى ان له اطفال . كيف لهذه الام ان تنسى طفلتها بين ايدي الأخرين . ؟ وبعد ذلك نصبح نحن المذبوحين على قارعة الطريق . هذه مسرحية الحياة ومخرج هذه المسرحيه هو الأهمال وروح الأتكاليه على الأخرين .ويصبح العالم مسرح والبشر كمبارس وليس ممثلين . ونصبح على الطرقات ننتظر الفريسه ونتحول الى ذئاب جائعه تنهش كل شئ . فألف لا يجب ان نقاوم ونحارب كل ظواهر الفساد الأجتماعي والأخلاقي وتفعيل دور ثقافة المرأه الأجتماعي والأمني . ودورها في تربية الأطفال . وفي نهاية الكلمه أن الأم التي تهمل أطفالها وتدع الأخرين يهتمون بهم لا تستحق ان تكون أماً ............ ولنا موعد على صفحات الوطن |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* هناك من هو مشغول بهموم الوطن وهناك من يعبث بأطفالنا . وهناك من يثرثر وينسى ان له اطفال . كيف لهذه الام ان تنسى طفلتها بين ايدي الأخرين . ؟ وبعد ذلك نصبح نحن المذبوحين على قارعة الطريق . هذه مسرحية الحياة ومخرج هذه المسرحيه هو الأهمال وروح الأتكاليه على الأخرين .ويصبح العالم مسرح والبشر كمبارس وليس ممثلين . ونصبح على الطرقات ننتظر الفريسه ونتحول الى ذئاب جائعه تنهش كل شئ . فألف لا يجب ان نقاوم ونحارب كل ظواهر الفساد الأجتماعي والأخلاقي وتفعيل دور ثقافة المرأه الأجتماعي والأمني . ودورها في تربية الأطفال . وفي نهاية الكلمه أن الأم التي تهمل أطفالها وتدع الأخرين يهتمون بهم لا تستحق ان تكون أماً ............ ولنا موعد على صفحات الوطن |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* إذن ! هذا هو الوحش الذي قالوا لك عنه في الحكايات . وهددوك به كثيرا أهلك . حين كنت لا تنصاعين لأوامرهم ! لكنك - ويالغباء البشر دوما- لم تتوقعين أن يكون الوحش الذي أرهبتنا بأوصافه الأساطير وأفلام الرعب بهذه الوداعة . لم تتصورين أن يكون له جسد عادي كبقية الناس . بأنه يرتدي ملابس تشبه ملابس والدك . أو عمك أو أخوك ! آآه ياطفلتي . الكبار أنفسهم يقعون في نفس المشكلة . لكن أي مبرر يمكننا أن نحتسبه لهم . فكما استدرجك معتوه منحط بلعبة . هناك من يستدرج الكبار كل يوم يابنتي بألعاب تتناسب وتطلعاتهم في الحياة . آآه ياصغيرتي . لا أخفي عليك سرا . الحياة تحتفظ بين جنباتها بالكثير من هؤلاء . من نفس الشخصية التي اعتقدت في السوق أنها شخصية لطيفة وتمد يد العون إليك . وما أن تستفرد بك حتى ترين الوجه الحقيقي لها . حتى ترين الغول الذي يختفي أحيانا خلف الإنسان ، ويظهر في لحظة خاطفة ومفاجئة ! سحقا ياابنتي كم أنت صغيرة على موقف مثل هذا . أتعلمين . لقد تخيلت كل لحظة تعاقبت عليك . كل التفاصيل التي يمكن أن تمر بتفكيرك أثناءء الاختطاف . كيف يمكن لذهنك الصغير أن يفهم هذا الموقف الذي عجزت حتى هذه اللحظة الأذهان الكبيرة أن تفهمه؟ كيف كان عقلك يفسر شكل الوحش ؟تصرفاته ؟ تهديده ؟ خوفه ؟ ارتباكه ؟ نزوته المنحطة وانحرافه النفسي ؟ هل استطاع عقلك أن يعمل ؟ إنها فترة طويلة ياصغيرتي . من الغروب وحتى بزوغ الفجر ؟ مالحوار الذي دار بداخلك ؟ وأي أمل خفف عليك وطأة الخوف والرعب واليأس ؟ ........... |
المسرحية الثانية 2
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* * يَ سمـا من يرضى بقوانينْ وَضعيهْ لاتسأليهْ عن مدى التألمِ أكثر ! الله وَحده العادِل الكامل شرعْ لَنا كُل مايَخُصُ الطَلاقْ حتى لاتَحدُث مِثل هذه المشاهِد الموجِعَه شرع لنا الحضانه بعَدلٍ وإنصاف حتى لاتُصاب الأُم بوعكَةِ فَقدْ وحتى لايَتوه الطِفل ويَقسىَ قَلب الأب ! شُكراً كَثيراً يَ مُبدعَه على الهامش / أُحب قَلمك:13: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* رائعة ي سما وتضاريس لزاما علينا مشق لغة التناقيب بين وفاضها رائع حرفك ومازنية أبجديتك الفارهة لروحكِ اللافندر |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* حروفك مؤلمه مشبعه بعالم الفقد . غاليتي العالم بأكمله مسرح غريب! مليء بعجائب الدنيا الموجعه...! مالنا الا النظر اليه مكتوفين اليدين تلجمنا في اغلب الأحيان طريقه المسرحيه المفجعه ..!! . ابدعتي غاليتي قلمك رائع ي' مبدعه س' أكون بالقرب): ، |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* http://up.4as7ab.com//uploads/images...5e1eedeabf.jpg هل ستغفرين لي يا ابنتي فقدك لي ..؟ هل سيشفع ضعفي غيابي عنكِ ..؟ أنا يا ابنتي حاولت كثيراً أن لا ابتعد ، شربت المُر وأنا اتمسك بكِ ..! أنا لم اختار إبتعادي عنكِ ، البشر يا ابنتي لم ينصفونا ..! كرهت حياتي من بعدك يا ابنتي ، فـ الناس لم يرحموني وصفوني بأبشع الوصوف وبكل غباء يسألوني هل تفتقديها ؟ أخبريهم يا ابنتي أن كنتي تشعرين أنني كرهتني وكرهت حياتي من بعدك ..! دعينا منهم وخبريني .. لمن ستخبرين أسرارك الصغيره ومغامراتك مع صديقاتك ؟ لمن ستحكين حكاياتك ..؟ من سينصت لكِ كما أُنصت أنا ؟ لمن تعطين دعوة حفل الامهات بمدرستك ..؟ من يذهب ليتقصى عن أخبارك ويطمئن عليكِ ؟ لمن تشكين وبحضن من تبكين ؟ عندما يصيبك أعياء كف من تتحسس رأسك كل حين ؟ من تنادين ( ماما ) ..؟ أنا أسمعك ... أنا هُنا .. أنا أُمك ! |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* سمآ .. ( سمآ ) كما أنتي دوماً :2: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* قلت لها ابتعدي فرفضت ثم أشركت ابنة خالتها وحين هددتها بالرحيل اصرت على البقاء لتعزم صديقتها ,, فتركتهن وقطرات الدموع تكفي لبناء سد من ( التقوى) ! يالله ما أقساهن وأقساني ! |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اقتباس:
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* سلمت يمنااااااااكِ غاليتي ابدعتي لكِ كل الود |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* اه كم هي مؤلمة تلك المشاهد .. |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* سأعود سما أنا هنا .. |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* فتاة في خدر براءتها ، تحيط بها بهجة ولدت من قلبها الأبيض ، قريبة للقلب ، متواضعة ، سمحة للغاية ، هي فراشة تنتقي أجمل الزهور و يا لا روعة حظ تلك الزهرة المختارة ... ( اسمها سلاف ) هكذا مسرح العالم في عيني ... |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* وأنا أقرا الخط العريض في سطر العالم مسرحيه أضع من قديمي مايناسب طرف الموضوع حتى أعود بإذن الله لبوح الأطراف الأخرى.. مع عمق التقدير وأكثر مسرحيه هكذا الدنيا ترينا كيف نصبح مسرحيه أقنعة تترى وتمجيد الحماقة والغباء والعظيمة والعظيم من تغني من يداهن من يُّدلس من تشبه بالنساء من تدثر يبتغي عرض الفناء لاتقولي ياسميه شجر ُ الغاب توارى جاءظلي مع أسودي فاسمعيني ياسميه أناالمسلم ودمعاتي شظيه صرت عنوان الضحيه صار جلادي أنيقا صار عضوا في انحطاط العنجهيه لاتلوموا المايك والصدى يبصق جلادي والشاشات مكياج النفاق والتغاريد هديه لاتقل إني مفكر لاتقل أمي افرحي إني اخترعت اليوم صاروخا يفتك الكفر والرصاصات دويّة قيدوني واجعلوا العلج يركل ُ أبي واجعلوا البسمة تركب الريح تسافر فالشفاه ذبلت والأوردة جفت والأيام حبلى آه ِ يادمعات ِ أمي آه ِ ياثكلى صديقي فانتظر غدي ياعدوا الله فاسمع أزرغ النبض لغما ً والعروق فتيلي والنياشين ... جنة الرحمن ربي والدماء زكيه فاسمعوا صهيون إنّا قادمون هاهي السحات ُ عطشى وأنا الساقي دما ً يشبع الأرض دهورا والكؤوس رصاصي والثريا في افتخار عاد َعهد ُ المجد والكعبة أبية حين أسكب أرمق ُ الغيم َ كيثرب والندى سكناه ُ محمد (صلى الله عليه وسلم ) والموقر جمعهم كالودق ِ أصحاب الرسول نطق الغيم هطولا ً مسجدي قوسي القزح إثبت ْ أُحُدْ فإنك البرق ورعدي والسيوف حميم ُ ُ وفي الأغماد فُّوُهَتي فُّوُهَتي ودخاني يرسم ٌ الأم َ تزغرد وفي البطون ِ بقيه وشجر ُ الزيتون ِ يردد يازمان َ العز ِ توَّسد إنني القدس ُ عصيه مسلم ُ ُ أنا وفي التاريخ أمجاد ُ الصحابه والنبي ُ شفيعي رحمة ُ ُ مهداة وذو الفقار ِ يضرب الغيمة برقا ً والرعود بوارق وفي بدر ٍ أشرب النصر كزمزم والتباشير ُ زهيه فانقش ِ الشعر َ رفيقي لاتقل إني التثبط لاتقل حرفي هوان إنني قلم ُ ُ وأوراقي عتيه لاتقل للصافنات راح منّا قدسنا لاياصلاح سوف تولد أمنا كل الصلاح رب واقدساه دوما ً لازمتنا والسواعد في كفاح الوليد :13: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* ها أنا يا أُمي على مسرحٍ كبير ! وإن كنتُِ من بين الحُضور تسمعين : أرهقني الحَنين , أرهَقني الحنين ! أ تعُودين ؟ .. إليكِ أنا أشتاق . لصوتك , لحُضنك , لحكاياتك , لعتابِك ,و لقُبلتكِ من بعد العِتاب ! أ تَسمعين بُكائها ؟ , أ تسمعين صُراخها ؟ أ تسمعِين ؟ ( عُودي يا أمي سأغفرُ لكِ من دون العالمين الغياب ) + |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* لي دور كالبقية، بيد أنّي لا أتقنه نتيجة علّتي النفسيه بسببه.. |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* العالم مسرح كبير، بيد أن الكواليس هي ما تحركه.. ،، |
الساعة الآن 00:10. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ