|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: بِصَوتِ الثَوار . أسئلتي الوجودية بدأت مع القطة : كيف تستطيع القطة أن تحمل صغيرها بين أنيابها من دون أن تؤذيه؟ وهل حقا هي تخفي صغارها عن أبيهم الذي يحدث عندما يجوع أن يأكلهم ؟ وهل الآباء جميعهم قساة وغير مبالين؟ وهل ثمّة قطط أكثر أمومة من نساء يحملن أثداء تذر اللبن وتضن بالرحمة ؟ بعد ذلك, عندما كبرت, وخبرت يتم الأوطان, كبرت" أسئلة القطة" وأصبحت أكثر وجعا:هل يمكن لوطن أن يلحق بأبنائه أذى لا يلحقه حيوان بنسله؟ هل ال...ثورات أشرس من القطط في التهامها لأبنائها من غير جوع ؟ وكيف لا تقبل قطة, مهما كثر صغارها, أن يبتعد أحدهم عنها , ولا ترتاح حتى ترضعهم وتجمعهم حولها, بينما يرمي وطن أولاده إلى المنافي والشتات غير معني بأمرهم؟ وهل في طمر أوساخها تحت التراب, هي أكثر حياء من رجال يعرضون بدون خجل, عار بطونهم المنتفخة بخميرة المال المنهوب . ؟ اللّهم إحم أوطانا من أباء يدعون الأبوة ويأكلون أبناءه . مقتطف من رواية " عابر سريرلـ أحلام مستغانمي . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: بِصَوتِ الثَوار . أتعلمين .. كنت بالأمس أخاف لأني خارج وطني وأن لاهناك أمان ولا راحة بال الا بـ وطني .. رأيت ماذا حدث بـ هؤلاء الذين في أوطانهم في البلدان المجاورة ( اللهم معهم .. ولاعليهم ) لاأردد سوا " الدور جايينا " فسحقا لـ هؤلاء التي أسمتهم صمت أباء يدعون الأبوة ويأكلون أبناءهم ..!! سما ، هديلي ، صمت |
| ||||
رد: بِصَوتِ الثَوار . لَا يُهمنَي مَتى وَاين سَأموت .. لكن يُهمنَي ان يَبقى الثَوار مُنتصبين ، يمَلأونَ الارضَ ضجيَجا ، كَي لا يَنام العَالمُ بِكل ثَقله فَوق اجسَاد البائسيَن والفَقراء والمَظلوميَن .. جيفارا .. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: بِصَوتِ الثَوار . أنا فرحة بتلك الإحتفالات بشوارع طرابلس إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|