|
خفق السراب السلام عليكم ورحمة الله  يسريّ الليـــل ..، يحمل عنق الأمنيات خافقة، لتجدح بطانة الذكريــات ململمة ما اجترح الخفقتان والبردان فتجأر الروح.. |
رد: خفق السراب يصادف أن أحمل السديم بين كفيّ رضيعا ..! فهل يظمأ النبع لماء السراب !؟ |
رد: خفق السراب يآبى الليل أن يعتقنا .. هـ هو يأسر الأماني ويُعلقنا بحبال الوهم أناهيد / انصت لكِ :2: |
رد: خفق السراب اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله ينشقّ الصمت، فهل من أحاديث تنهد الرمال ! صمت الرمال شكرا بحجم بعثرتي :14: احترامي |
رد: خفق السراب لجّ الليل، يخدّر البصر ! في الزاوية ساعة ، تشير للصفر .. عقاربها تعقد هدنة مع الشّفق! يدلج الثواني آه.. قاب قوسين أو أدنى رعد أجشّ .. عاصفة حبلى.. تسّاقط عجاجا ! |
رد: خفق السراب ما بين وئيد الأرض، وبين أمنيات مترسبة.. خندق ! وتراتيل صبر.. |
رد: خفق السراب هذا الفضاء الرمادي يتكلّس في داخلي يغمرني بنشوة الفراغ هل للفراغ عنفوان؟ أم أنّ الفراغ الوحيد هو هذا الذي يسكنني هذا النبض النابض المبتور.. المتخفي خلف حقائق الأشياء يدعوني لأبحث عن حقيقة..! ما الحقيقة ؟ هل الحقيقة أن نكون أن ننتحي نحو الشمس فتنبثق الأنا .. صارخة مدويّة فينا هل الحقيقة إطار للأحلام المفرقعة! أم هي صورة الشكّ! فلا ثابت .. لا ثابت.. لا ثابت دونه |
رد: خفق السراب منذ الأزل ألقيت على خواصر الوقت لوعتي تحملني ولا أحملك .. هرم ترابك بي مصادرة أحلامي فيك ومنك لكن لأهفونّ على صدر الوجع أستنطق نصال الحزن .. هل اكتحلت بالدجى ؟ آه ..كم يضيق القلب، وقد اتّسع الأفق أناجي آطياف الرؤى، احمليه، امسحي لفائف الوجع اغمسي بالرحمة قلبا آلمه، فما ارتدع ! |
رد: خفق السراب من دون حجج واهية سأكتم الكلام وألفظ صمتي فكم سأستغرق من الزّمن لأنسى أنّي ثكلتك ذبلت بتلات الحبّ على يديك وأرهقت سمعي بك انتظريني سأعود سأعود من الأفق المستعر أعود من غيمة أدلجها اللّيل سأعود ممطرا بالأشواق وأحمل معي رعشة المطر مطر مطر صدّقت الوعود، وألفيت قلبي بين يديه مسافرا أشعلت سيجارة الوقت وأنا أنتظر موجة تكسّرت في جدار اللّيل هل سينشق القمر؟ |
رد: خفق السراب على درب الهوى اشتعال يومض كلّما تأخّر اللّيل، الحلم يشبه جواز سفر لعبور مساحات الفراغ ويده تعقد على خاصرتها الأسئلة، بينما صكوك تراود الأحلام المشتهاة بعثرة رماد على شفاه، تأجّج جسد وعلى متن البحر جفاف، الملح يداوي البثور ويدك يدك كانت حمامة وأملا يزرع الرّبيع، يداري الشّوك يدك آه من يدك... |
رد: خفق السراب . . . . . راحلون في درب الهوى تحملنا بَليلة الإرعاد وفصل النّوى راحلون... نقامر بالوجد أصماغ الأرض تأخذنا... ريح الشمال . . . . . ونشتهي الاكتناف بوَزر ووازرنا أوزار تزرينا قيد السهر والاعتقال منّا لنا فينا وبنا وجرار... . . . . . حمرٌ ننزفها لتسقينا جرارٌ مدهونة فمملوءة فمسكوبة في كلّ مطارحنا . . . . . يا سكبها سلاسل استعباد قلوبٌ محنّطة لئلاّ يكشف سترها والسرّ الكامن أنّي ما زلت أبكيك بصمتي . . . . . يا دمعها... كان محض افتراء وغايات طفقت بأسرارها . . . . . |
رد: خفق السراب فدع الأنين يرتاح بكفّي لُقما شطرت أشلاء كيف يقضى عليه؟ هل نموت غير ميتتنا الأولى، سأل سائل من قال أن الدّمع مواربة؟ من قال أنّ الدّمع للعشي، وأنّه خاط نهايات معجّلة مدجّجة مؤجّجة بالبدايات بدايات ختمت أقفال النّار والشواظ والاهتزازات !!! |
رد: خفق السراب وانثالوا عليه خلف الستائر المكشوفة من وراء دخان وغبار ضجيج ونباح أتباع شيع انقسامات أضحيت شريد الطّرقات وتقول بدايات! . . . . . عيون اللّيل ألقت حجبا بيننا وبينهم وبين البين طريق !!! |
رد: خفق السراب طريق يقرّ بانتمائي للجدران الصّماء! للأبواب للرّمل وللتراب! . . . . . وإنّي الآن ألفظ انتماءاتهم أسقطها فانتمائي حيث الرّوح ترتجي سكنا بأعال لا مصادرة لانتماءاتي! فقل لهذا الموت المكتوب على صدري وجبيني ليس شيئا ممّا وعدت وكلّ سبل دونه مرتجفة ثمّ قل للحزن الذي ربي طفلا بين أكتافهم هزمت! . . . . . مهزوم أنت أيّها القابع خلف جدران العتب تقطع جذوعا باسم الوطن ةتسقي جذورك بالدماء . . . . . هرج مرج وضوء قرمزي يشحنه أتشهد لتصدق لتنفي انتماءاتك حيث البلاط تتمسّح على أعتابه لأجل سلطان ألا سلطان عليك!!! فاقض ما شئت إنّ لك يوما لست مغادره ثمّ اشحن حولك من شئت شرعية وطنية تمرّد وانفصالات . . . . . أمّا اعترافي أنّي ... ملفوظة وكلّ أنفاس تشهق وقد كانت قبل تشهد وتقوم !!! |
رد: خفق السراب عدتُ لزاويتي يربكني أنين الصمت يوقدُ الألم كم كنّا غافلين عن لحظات الحياة كم كنّا نصارع بيقين هشاشة الأشياء والأحلام طفلة ركبنا موجها فأغرقتنا في زحام الهلوسة كم كنّا أطفالا يحملنا جموح الفكرة فكرة ركضت مقاصدها تمدّدت على أوعية الضجيج وأربكتنا مقاصدنا فقدنا السيطرة كم ضيّعنا، فضعنا وبعدُ... وبعدُ.. وبعدُ، نطرح ذات السهم ال يصيبنا بـ كان النّاقص الذي لم يكتمل بحضورنا أيكون الوقت المسروق لعبة ضدّنا!؟ وأنيننا، فقدنا السيطرة قل لأوشكت أن تاخذ مكانها شروعنا شراع البرّ حين يتنامى وقصورنا القصور محنة الظلّ عند الظهيرة . . . . |
| الساعة الآن 21:29. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ